بناء على أمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، تشارك قوات الأمن السعودية في التمرين الخليجي المشترك الأول للأجهزة الأمنية بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، (أمن الخليج العربي1)، الذي تستضيفه مملكة البحرين اعتبار من اليوم وحتى 17 صفر القادم، تنفيذاً لما تقرر في الاجتماع التشاوري الـ16 لوزراء داخلية مجلس التعاون الذي عقد بالدوحة بتاريخ 29 أبريل 2015.
وتتكون القوات الأمنية السعودية المشاركة في التمرين من تشكيلات أمنية متخصصة في مكافحة الإرهاب، وحماية الحدود البرية والبحرية، وأمن المنشآت والمرافق العامة والاقتصادية، وتساندها آليات مختلفة المهمات، وزوارق بحرية مختلفة الفئات، وعدد من الطائرات المخصصة للمهمات الأمنية، إضافة إلى المعدات والأسلحة واللوازم الأخرى للتمرين.
وأعربت وزارة الداخلية عن بالغ تقديرها للبحرين على مبادرتها باستضافة التمرين الذي يأتي امتدادا لسياسات دول المجلس في مواجهة الإرهاب ومحاربته محلياً وإقليمياً ودولياً، ويهدف إلى تعزيز إجراءات العمل الأمني المشترك، ورفع جاهزية القوات الأمنية، والارتقاء بالتنسيق الميداني لأعلى الدرجات، وتوحيد المصطلحات والمفاهيم الأمنية، والوقوف على فاعلية إجراءات القيادة والسيطرة والاتصال بين مراكز العمليات الأمنية في تبادل المعلومات بشكل فوري، وتنفيذ التدابير الأمنية للاستجابة للحالات الأمنية المختلفة، وإدارة مسارح العمليات في مواجهة المخططات الإرهابية التي تستهدف أمن واستقرار دول المجلس وشعوبها والتدخل في شؤونها الداخلية، ومن يقف وراءها.
وتتكون القوات الأمنية السعودية المشاركة في التمرين من تشكيلات أمنية متخصصة في مكافحة الإرهاب، وحماية الحدود البرية والبحرية، وأمن المنشآت والمرافق العامة والاقتصادية، وتساندها آليات مختلفة المهمات، وزوارق بحرية مختلفة الفئات، وعدد من الطائرات المخصصة للمهمات الأمنية، إضافة إلى المعدات والأسلحة واللوازم الأخرى للتمرين.
وأعربت وزارة الداخلية عن بالغ تقديرها للبحرين على مبادرتها باستضافة التمرين الذي يأتي امتدادا لسياسات دول المجلس في مواجهة الإرهاب ومحاربته محلياً وإقليمياً ودولياً، ويهدف إلى تعزيز إجراءات العمل الأمني المشترك، ورفع جاهزية القوات الأمنية، والارتقاء بالتنسيق الميداني لأعلى الدرجات، وتوحيد المصطلحات والمفاهيم الأمنية، والوقوف على فاعلية إجراءات القيادة والسيطرة والاتصال بين مراكز العمليات الأمنية في تبادل المعلومات بشكل فوري، وتنفيذ التدابير الأمنية للاستجابة للحالات الأمنية المختلفة، وإدارة مسارح العمليات في مواجهة المخططات الإرهابية التي تستهدف أمن واستقرار دول المجلس وشعوبها والتدخل في شؤونها الداخلية، ومن يقف وراءها.