عقد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في قصره بالرياض أمس (الاثنين) جلسة مباحثات رسمية مع رئيس جمهورية السودان عمر حسن البشير، جرى خلالها استعراض العلاقات الأخوية وآفاق التعاون الثنائي في المجالات كافة، إضافة إلى بحث مستجدات الأوضاع في المنطقة.
حضر جلسة المباحثات، الأمراء فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، الدكتور منصور بن متعب بن عبدالعزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار خادم الحرمين الشريفين، متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز وزير الحرس الوطني، ومحمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية.
كما حضرها وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد بن محمد العيبان، وزير المالية الدكتور إبراهيم بن عبدالعزيز العساف، وزير الدولة عضو مجلس الوزراء وزير الثقافة والإعلام بالإنابة الدكتور عصام بن سعد بن سعيد، وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبدالرحمن بن عبدالمحسن الفضلي الوزير المرافق، ووزير الدولة للشؤون الخارجية الدكتور نزار بن عبيد مدني.
ومن الجانب السوداني، وزير رئاسة الجمهورية الدكتور فضل عبدالله فضل، وزير الخارجية البروفيسور إبراهيم غندور، وزير الدولة مدير مكاتب الرئيس الفريق طه عثمان الحسين، مدير الإدارة السياسية والإعلام الدكتور عبدالملك البرير، وسفير السودان لدى المملكة عبدالباسط السنوسي.
وكان خادم الحرمين الشريفين استقبل في قصره بالرياض أمس الرئيس السوداني الذي صافح في بداية الاستقبال الأمراء والوزراء وقادة القطاعات العسكرية، فيما صافح الملك سلمان الوفد الرسمي المرافق للرئيس البشير.
وأقام خادم الحرمين الشريفين مأدبة غداء تكريماً للرئيس عمر البشير والوفد المرافق له.
حضر الاستقبال ومأدبة الغداء عدد من الأمراء.
من جهة ثانية، وصل خادم الحرمين الشريفين مساء أمس (الإثنين) إلى دولة قطر، لتقديم واجب العزاء في وفاة صاحب السمو الشيخ خليفة بن حمد آل ثاني - رحمه الله. وكان خادم الحرمين الشريفين غادر الرياض أمس متوجهاً إلى دولة قطر وكان في وداعه بمطار قاعدة الملك سلمان الجوية، أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، وولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ومستشار وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، وعدد من المسؤولين.
وغادر في معية خادم الحرمين الشريفين كل من الأمراء خالد بن فهد بن خالد، ومقرن بن عبدالعزيز آل سعود، ومنصور بن سعود بن عبدالعزيز، وطلال بن سعود بن عبدالعزيز، وفهد بن عبدالله بن عبدالعزيز بن مساعد، وسطام بن سعود بن عبدالعزيز، والدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز، ومستشار خادم الحرمين الشريفين الدكتور عبدالعزيز بن سطام بن عبدالعزيز، والمستشار في الديوان الملكي فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز، والمستشار في الديوان الملكي محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز، وأحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز، وتركي بن سلمان بن عبدالعزيز، وراكان بن سلمان بن عبدالعزيز. كما غادر في معية خادم الحرمين الشريفين، عدد من الوزراء وكبار المسؤولين.
إلى ذلك، بعث خادم الحرمين الشريفين، برقية عزاء ومواساة لصاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر، في وفاة صاحب السمو الأمير الشيخ خليفة بن حمد آل ثاني (رحمه الله). وقال خادم الحرمين: تلقينا بألم شديد خبر وفاة صاحب السمو الأمير الشيخ خليفة بن حمد آل ثاني (رحمه الله)، وإننا إذ نبعث لسموكم ولأسرتكم الكريمة تعازينا القلبية، ومواساتنا الصادقة، لندعو الله عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته، ويلهمكم الصبر والسلوان، (إنا لله وإنا إليه راجعون).
حضر جلسة المباحثات، الأمراء فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، الدكتور منصور بن متعب بن عبدالعزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار خادم الحرمين الشريفين، متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز وزير الحرس الوطني، ومحمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية.
كما حضرها وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد بن محمد العيبان، وزير المالية الدكتور إبراهيم بن عبدالعزيز العساف، وزير الدولة عضو مجلس الوزراء وزير الثقافة والإعلام بالإنابة الدكتور عصام بن سعد بن سعيد، وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبدالرحمن بن عبدالمحسن الفضلي الوزير المرافق، ووزير الدولة للشؤون الخارجية الدكتور نزار بن عبيد مدني.
ومن الجانب السوداني، وزير رئاسة الجمهورية الدكتور فضل عبدالله فضل، وزير الخارجية البروفيسور إبراهيم غندور، وزير الدولة مدير مكاتب الرئيس الفريق طه عثمان الحسين، مدير الإدارة السياسية والإعلام الدكتور عبدالملك البرير، وسفير السودان لدى المملكة عبدالباسط السنوسي.
وكان خادم الحرمين الشريفين استقبل في قصره بالرياض أمس الرئيس السوداني الذي صافح في بداية الاستقبال الأمراء والوزراء وقادة القطاعات العسكرية، فيما صافح الملك سلمان الوفد الرسمي المرافق للرئيس البشير.
وأقام خادم الحرمين الشريفين مأدبة غداء تكريماً للرئيس عمر البشير والوفد المرافق له.
حضر الاستقبال ومأدبة الغداء عدد من الأمراء.
من جهة ثانية، وصل خادم الحرمين الشريفين مساء أمس (الإثنين) إلى دولة قطر، لتقديم واجب العزاء في وفاة صاحب السمو الشيخ خليفة بن حمد آل ثاني - رحمه الله. وكان خادم الحرمين الشريفين غادر الرياض أمس متوجهاً إلى دولة قطر وكان في وداعه بمطار قاعدة الملك سلمان الجوية، أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، وولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ومستشار وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، وعدد من المسؤولين.
وغادر في معية خادم الحرمين الشريفين كل من الأمراء خالد بن فهد بن خالد، ومقرن بن عبدالعزيز آل سعود، ومنصور بن سعود بن عبدالعزيز، وطلال بن سعود بن عبدالعزيز، وفهد بن عبدالله بن عبدالعزيز بن مساعد، وسطام بن سعود بن عبدالعزيز، والدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز، ومستشار خادم الحرمين الشريفين الدكتور عبدالعزيز بن سطام بن عبدالعزيز، والمستشار في الديوان الملكي فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز، والمستشار في الديوان الملكي محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز، وأحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز، وتركي بن سلمان بن عبدالعزيز، وراكان بن سلمان بن عبدالعزيز. كما غادر في معية خادم الحرمين الشريفين، عدد من الوزراء وكبار المسؤولين.
إلى ذلك، بعث خادم الحرمين الشريفين، برقية عزاء ومواساة لصاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر، في وفاة صاحب السمو الأمير الشيخ خليفة بن حمد آل ثاني (رحمه الله). وقال خادم الحرمين: تلقينا بألم شديد خبر وفاة صاحب السمو الأمير الشيخ خليفة بن حمد آل ثاني (رحمه الله)، وإننا إذ نبعث لسموكم ولأسرتكم الكريمة تعازينا القلبية، ومواساتنا الصادقة، لندعو الله عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته، ويلهمكم الصبر والسلوان، (إنا لله وإنا إليه راجعون).