اتهم قائد مدرسة كعب بن مالك الابتدائية والمتوسطة بقرية النجيل التابعة لتعليم العلا أحمد البلوي أشخاصا «لم يسمهم» بأنهم وراء تحريض الطالب الذي اعتدى برفقة آخرين على أحد معلميه الأسبوع الماضي أمام بوابة المدرسة.
ونفى لـ«عكاظ» أن يكون هناك صمت من إدارته ساهم في الشرارة الأولى لحادثة الاعتداء التي جاءت على خلفية مشاجرة بين الطالب وأحد زملائه وتدخل فيها المعلم لتتحول إلى الاشتباك معه لاحقا.
واعتبر قائد المدرسة ادعاءات سليمان الحويطي (والد الطالب المعتدي) بأن المعلم قد طرح ابنه على الأرض وضربه بالعقال أمام زملائه بأنها عارية عن الصحة، لافتا إلى أن الطالب نفسه لم يذكر أن المعلم اعتدى عليه بالعقال أو طرحه أرضا بل ذكر حدوث مشاجرة بينهما. وشرح تفاصيل المشكلة التي «حدثت أثناء حصة انتظار للمعلم في ساحة المدرسة، إذ حصل خلاف بين طالبين وقام المعلم المعتدى عليه بفك الشجار بينهما إلا أن الطالب (المعتدي) تشاجر أيضا بالأيدي مع المعلم، وقام الطالب برشق المعلم بالتراب، فيما توجه المعلم بالطالب لإدارة المدرسة لاتخاذ الإجراء بحقه».
وأضاف «سألت الطالب عن ولي أمره فأبلغني أنه في منطقة تبوك»، مشيرا إلى أنه لا يوجد لديه أرقام هاتف ولي أمر الطالب للتواصل معه.
وزاد «اتخذت مع المعلم الإجراء النظامي وأبلغته بأنه لا يجوز له الاعتداء على الطالب مهما كانت الظروف، وكان ينبغي أن تتم إحالة الطالب لإدارة المدرسة قبل حدوث المشكلة».
وأضاف «سألني الطالب لاحقا هل تم اتخاذ إجراء بحق المعلم فأبلغته بالأمر، ووقع الطالب تعهدا خطيا بعدم التعرض للمعلم، وتمت المصالحة بين الطرفين وتنازل كل منهما عن حقه من الآخر».
وأشار قائد المدرسة إلى أن الطالب شارك مع زملائه في المساء في دوري لكرة قدم خاص للتنمية في محافظة العلا، ولم يلحظ عليه أي تشنج، مضيفا «فوجئت في اليوم التالي بأن المعلم قد تعرض للاعتداء من قبل الطالب وشقيق آخر له (منقول من المدرسة تأديبيا)»، مؤكدا أنه يحتفظ بكافة الإجراءات النظامية التي اتخذها قائدا للمدرسة في مثل هذه الحالات.
ونفى لـ«عكاظ» أن يكون هناك صمت من إدارته ساهم في الشرارة الأولى لحادثة الاعتداء التي جاءت على خلفية مشاجرة بين الطالب وأحد زملائه وتدخل فيها المعلم لتتحول إلى الاشتباك معه لاحقا.
واعتبر قائد المدرسة ادعاءات سليمان الحويطي (والد الطالب المعتدي) بأن المعلم قد طرح ابنه على الأرض وضربه بالعقال أمام زملائه بأنها عارية عن الصحة، لافتا إلى أن الطالب نفسه لم يذكر أن المعلم اعتدى عليه بالعقال أو طرحه أرضا بل ذكر حدوث مشاجرة بينهما. وشرح تفاصيل المشكلة التي «حدثت أثناء حصة انتظار للمعلم في ساحة المدرسة، إذ حصل خلاف بين طالبين وقام المعلم المعتدى عليه بفك الشجار بينهما إلا أن الطالب (المعتدي) تشاجر أيضا بالأيدي مع المعلم، وقام الطالب برشق المعلم بالتراب، فيما توجه المعلم بالطالب لإدارة المدرسة لاتخاذ الإجراء بحقه».
وأضاف «سألت الطالب عن ولي أمره فأبلغني أنه في منطقة تبوك»، مشيرا إلى أنه لا يوجد لديه أرقام هاتف ولي أمر الطالب للتواصل معه.
وزاد «اتخذت مع المعلم الإجراء النظامي وأبلغته بأنه لا يجوز له الاعتداء على الطالب مهما كانت الظروف، وكان ينبغي أن تتم إحالة الطالب لإدارة المدرسة قبل حدوث المشكلة».
وأضاف «سألني الطالب لاحقا هل تم اتخاذ إجراء بحق المعلم فأبلغته بالأمر، ووقع الطالب تعهدا خطيا بعدم التعرض للمعلم، وتمت المصالحة بين الطرفين وتنازل كل منهما عن حقه من الآخر».
وأشار قائد المدرسة إلى أن الطالب شارك مع زملائه في المساء في دوري لكرة قدم خاص للتنمية في محافظة العلا، ولم يلحظ عليه أي تشنج، مضيفا «فوجئت في اليوم التالي بأن المعلم قد تعرض للاعتداء من قبل الطالب وشقيق آخر له (منقول من المدرسة تأديبيا)»، مؤكدا أنه يحتفظ بكافة الإجراءات النظامية التي اتخذها قائدا للمدرسة في مثل هذه الحالات.