جاءت كلمة خادم الحرمين الشريفين أمس الأول، زاخرة بالكثير من الدلالات والمعاني المهمة، إذ أكد فيها حرص القيادة منذ تأسيس المملكة على «بناء دولة عصرية» أهلتنا للوصول إلى ما نعيشه حاليا من تحول تاريخي يتمثل في رؤية 2030 «لبناء اقتصاد قوي ومتين».
فالاقتصاد السعودي أثبت في مسيرته الطويلة أنه بتوجيهات القيادة وعزيمة القائمين عليه يمتلك من القوة والمتانة ما يؤهله ليجعل المملكة إحدى دول العشرين على مستوى العالم، وأثبت قدرته على تجاوز أي ضائقة تواجهه، بل الانطلاق منها إلى ما هو أكثر ازدهارا.
إن تركيز خادم الحرمين الشريفين كان منصبا على مكامن القوة في اقتصاد المملكة وإبراز الطموحات الكبيرة للقيادة، وقدرة هذا الاقتصاد على تحقيق كل الآمال المعقودة عليه، مؤكدا أن ذلك «يتطلب جهودا مخلصة ورؤى واضحة تمكن السوق السعودي من جذب الاستثمارات وتحسين قدرته على التنافس مع الاقتصادات العالمية. ونحن بفضل الله ثم بجهود أبناء وبنات هذا الوطن قادرون على مواجهة هذا التحدي».
جاءت هذه الكلمة المهمة لترسم لنا خريطة طريق للمستقبل، وتثبت مدى فتوة وعنفوان اقتصاد المملكة الذي بإمكانه استقطاب الاستثمارات، وتوطين الصناعات والتكنولوجيا، وتحدي الصعاب، بعيدا عن أقوال المرجفين ومن يحاولون غرس الإحباط في نفوس الأجيال.
فالاقتصاد السعودي أثبت في مسيرته الطويلة أنه بتوجيهات القيادة وعزيمة القائمين عليه يمتلك من القوة والمتانة ما يؤهله ليجعل المملكة إحدى دول العشرين على مستوى العالم، وأثبت قدرته على تجاوز أي ضائقة تواجهه، بل الانطلاق منها إلى ما هو أكثر ازدهارا.
إن تركيز خادم الحرمين الشريفين كان منصبا على مكامن القوة في اقتصاد المملكة وإبراز الطموحات الكبيرة للقيادة، وقدرة هذا الاقتصاد على تحقيق كل الآمال المعقودة عليه، مؤكدا أن ذلك «يتطلب جهودا مخلصة ورؤى واضحة تمكن السوق السعودي من جذب الاستثمارات وتحسين قدرته على التنافس مع الاقتصادات العالمية. ونحن بفضل الله ثم بجهود أبناء وبنات هذا الوطن قادرون على مواجهة هذا التحدي».
جاءت هذه الكلمة المهمة لترسم لنا خريطة طريق للمستقبل، وتثبت مدى فتوة وعنفوان اقتصاد المملكة الذي بإمكانه استقطاب الاستثمارات، وتوطين الصناعات والتكنولوجيا، وتحدي الصعاب، بعيدا عن أقوال المرجفين ومن يحاولون غرس الإحباط في نفوس الأجيال.