اعتبر أمير القصيم الأمير الدكتور فيصل بن مشعل، التعليم هو الثروة الحقيقية والدعامة الأساسية لبناء دولة عصرية، مؤكدا على دوره الأساسي في تأسيس المملكة وتطورها.
ونوه خلال رعايته أمس الأول لاحتفائية مرور 60 عاماً على إنشاء مدرسة عنيزة الثانوية الأولى للبنين في محافظة عنيزة، إلى أن التعليم يحظى بالعناية والاهتمام من حكومة خادم الحرمين الشريفين وما يخصص له من ميزانيات ضخمة، حتى تطور تدريجيًا، ونهض نهضة تعليمية مذهلة نعيشها في هذا الوقت، لا سيما أن عطاء القيادة للعلم والتعليم يتجدد منذ تأسيس هذا الكيان على يد الملك عبدالعزيز ـ رحمه الله - حتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
وافتتح الأمير فيصل بن مشعل المعرض التاريخي للمدرسة وتجول في أرجائه، الذي اشتمل على صور فوتوغرافية قديمة.
من ناحية ثانية، اطلع أمير القصيم أمس على جهود الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بمحافظة رياض الخبراء، خلال استقباله أمس (الأربعاء) رئيس محكمة الاستئناف بالمنطقة رئيس مجلس إدارة الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن المحيسن، يرافقه أعضاء مجلس الإدارة، بمناسبة ترشيح مجلس إدارة الجمعية بدورته الجديدة لمدة أربع سنوات. وثمن الجهود التي تقوم بها الجمعية طيلة مسيرتها في خدمة القرآن الكريم وأهله من خلال حلق التحفيظ والدور النسائية والمسابقات القرآنية.
ونوه خلال رعايته أمس الأول لاحتفائية مرور 60 عاماً على إنشاء مدرسة عنيزة الثانوية الأولى للبنين في محافظة عنيزة، إلى أن التعليم يحظى بالعناية والاهتمام من حكومة خادم الحرمين الشريفين وما يخصص له من ميزانيات ضخمة، حتى تطور تدريجيًا، ونهض نهضة تعليمية مذهلة نعيشها في هذا الوقت، لا سيما أن عطاء القيادة للعلم والتعليم يتجدد منذ تأسيس هذا الكيان على يد الملك عبدالعزيز ـ رحمه الله - حتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
وافتتح الأمير فيصل بن مشعل المعرض التاريخي للمدرسة وتجول في أرجائه، الذي اشتمل على صور فوتوغرافية قديمة.
من ناحية ثانية، اطلع أمير القصيم أمس على جهود الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بمحافظة رياض الخبراء، خلال استقباله أمس (الأربعاء) رئيس محكمة الاستئناف بالمنطقة رئيس مجلس إدارة الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن المحيسن، يرافقه أعضاء مجلس الإدارة، بمناسبة ترشيح مجلس إدارة الجمعية بدورته الجديدة لمدة أربع سنوات. وثمن الجهود التي تقوم بها الجمعية طيلة مسيرتها في خدمة القرآن الكريم وأهله من خلال حلق التحفيظ والدور النسائية والمسابقات القرآنية.