أكد الملحق الثقافي السعودي في اليابان خالد بن عبدالرحمن الفرحان لـ«عكاظ» أهمية تمكين الأندية الطلابية السعودية في دول الابتعاث من ترجمة رؤية المملكة 2030 التي أعلنها ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز.
وقال: إن الأندية الطلابية في اليابان موزعة على العاصمة طوكيو ومدينة أوساكا تسعى لخدمة نحو ٧٠٠ مواطن سعودي منهم نحو ٥٠٠ مبتعث، وهي تمثل البيئة الاجتماعية التي تحتضن المبتعثين ومرافقيهم وتشجعهم على التعاون والعناية ببعضهم والتميز في دراستهم وأخلاقهم، كما تنشأ وتتولد في اجتماعاتها الأفكار والمبادرات التي يتعاون أفراد النادي وبدعم وإشراف من الملحقية لتحويلها إلى واقع يلامس المجتمع الياباني بأنشطة تعكس إيجابية الشاب السعودي.
وأضاف الفرحان: «طلابنا هنا يتميزون بالوعي والجدية والرغبة الأكيدة في أن يكونوا أحد أهم أدوات إنجاح رؤية المملكة 2030 من خلال التفوق بتخصصاتهم النوعية واستيعاب أهداف الرؤية، فطموحهم ليس له حدود في أن تحتل مملكتنا الغالية موقع الريادة بين دول العالم المتقدمة»، لافتا إلى أن الملحقية والأندية الطلابية لديها العديد من المبادرات والبرامج التي من شأنها التعريف بهذه الرؤية الطموحة في الأوساط الثقافية والتعليمية خصوصاً في الجامعات اليابانية بقالب إبداعي مستثمرين مهاراتهم وإتقان العديد منهم اللغة اليابانية لتوظيفها للتعريف بالمملكة وريادتها، «إضافة إلى أننا سنعمل على استخدام الوسائل التقنية الحديثة في عرض إنجازات طلابنا في المعارض العلمية المختلفة والمحافل الدولية التي تقام هنا». وختم الملحق الثقافي في اليابان حديثه بالتأكيد على حرص الملحقية الثقافية على التعرف على حاجات ومتطلبات أبناء الوطن المبتعثين وتقديم الدعم والنصح لهم ومعالجة المشكلات التي قد تعترضهم وتتلقى الملحقية مقترحاتهم وتعمل على تطويرها وتنفيذها.
وقال: إن الأندية الطلابية في اليابان موزعة على العاصمة طوكيو ومدينة أوساكا تسعى لخدمة نحو ٧٠٠ مواطن سعودي منهم نحو ٥٠٠ مبتعث، وهي تمثل البيئة الاجتماعية التي تحتضن المبتعثين ومرافقيهم وتشجعهم على التعاون والعناية ببعضهم والتميز في دراستهم وأخلاقهم، كما تنشأ وتتولد في اجتماعاتها الأفكار والمبادرات التي يتعاون أفراد النادي وبدعم وإشراف من الملحقية لتحويلها إلى واقع يلامس المجتمع الياباني بأنشطة تعكس إيجابية الشاب السعودي.
وأضاف الفرحان: «طلابنا هنا يتميزون بالوعي والجدية والرغبة الأكيدة في أن يكونوا أحد أهم أدوات إنجاح رؤية المملكة 2030 من خلال التفوق بتخصصاتهم النوعية واستيعاب أهداف الرؤية، فطموحهم ليس له حدود في أن تحتل مملكتنا الغالية موقع الريادة بين دول العالم المتقدمة»، لافتا إلى أن الملحقية والأندية الطلابية لديها العديد من المبادرات والبرامج التي من شأنها التعريف بهذه الرؤية الطموحة في الأوساط الثقافية والتعليمية خصوصاً في الجامعات اليابانية بقالب إبداعي مستثمرين مهاراتهم وإتقان العديد منهم اللغة اليابانية لتوظيفها للتعريف بالمملكة وريادتها، «إضافة إلى أننا سنعمل على استخدام الوسائل التقنية الحديثة في عرض إنجازات طلابنا في المعارض العلمية المختلفة والمحافل الدولية التي تقام هنا». وختم الملحق الثقافي في اليابان حديثه بالتأكيد على حرص الملحقية الثقافية على التعرف على حاجات ومتطلبات أبناء الوطن المبتعثين وتقديم الدعم والنصح لهم ومعالجة المشكلات التي قد تعترضهم وتتلقى الملحقية مقترحاتهم وتعمل على تطويرها وتنفيذها.