كشف أمين الشرقية المهندس فهد الجبير تسليم وزارة الإسكان مجموعة من المساحات تجاوزت 30 مليون متر مربع، ستقام عليها حزمة من المشاريع قريبا، مؤكدا أن المشاريع المتعثرة في المنطقة ليست كثيرة، منتقداً الإجراءات البيروقراطية والإدارية التي لها دور أيضا في تأخير المشاريع، وأن ما نسبته 80% من التأخير يتحمله المقاول.
جاء ذلك في اللقاء الأول الذي نظمه المجلس البلدي في حاضرة الدمام بمقر الغرفة التجارية أمس الأول (الأربعاء).
وأشار الجبير إلى أن موعد الانتهاء من تقاطع شارع علي بن أبي طالب مع طريق الأمير محمد بن فهد «الشارع الأول» في حاضرة الدمام سيكون بعد 180 يوما حسب الخطة المحددة للمشروع والاتفاق مع المقاول المشرف عليه، لافتا إلى وجود مشاريع قادمة لمراكز جديدة لبيع الخضار في الدمام بالتعاون مع القطاع الخاص، لتخفيف الضغط على سوق الدمام المركزي للخضار.
أما عن التحول الإلكتروني في الأمانة فنوه الأمين إلى أن العمل جار على قدم وساق من أجل الترتيبات النهائية لإطلاق الإجراءات الإلكترونية، ومنها التحول الإلكتروني في التعاملات، إذ ستحول الرخص الخدمية والمهنية إلى إلكترونية عن طريق «الأون لاين»، وكذلك رخص المباني.
وفي ما يخص فك الاختناق المروري اليومي لطريق الملك فهد بالدمام أعلن مشروعا لتوسيع المنطقة الحرجة في الطريق من أجل أن يستوعب أكثر عدد من المركبات.
جاء ذلك في اللقاء الأول الذي نظمه المجلس البلدي في حاضرة الدمام بمقر الغرفة التجارية أمس الأول (الأربعاء).
وأشار الجبير إلى أن موعد الانتهاء من تقاطع شارع علي بن أبي طالب مع طريق الأمير محمد بن فهد «الشارع الأول» في حاضرة الدمام سيكون بعد 180 يوما حسب الخطة المحددة للمشروع والاتفاق مع المقاول المشرف عليه، لافتا إلى وجود مشاريع قادمة لمراكز جديدة لبيع الخضار في الدمام بالتعاون مع القطاع الخاص، لتخفيف الضغط على سوق الدمام المركزي للخضار.
أما عن التحول الإلكتروني في الأمانة فنوه الأمين إلى أن العمل جار على قدم وساق من أجل الترتيبات النهائية لإطلاق الإجراءات الإلكترونية، ومنها التحول الإلكتروني في التعاملات، إذ ستحول الرخص الخدمية والمهنية إلى إلكترونية عن طريق «الأون لاين»، وكذلك رخص المباني.
وفي ما يخص فك الاختناق المروري اليومي لطريق الملك فهد بالدمام أعلن مشروعا لتوسيع المنطقة الحرجة في الطريق من أجل أن يستوعب أكثر عدد من المركبات.