ضوئية لصحيفة الدوتشيه ويل الألمانية.
1- قصاصة الديلي ميل البريطانية
2- .. وقصاصة وكالة رويترز
تناولت صحف أمريكية وبريطانية وغربية محاولة الحوثي الفاشلة في استهداف مكة المكرمة بصاروخ باليستي تم إسقاطه قبل وصوله للكعبة المشرفة بنحو 65 كيلومترا مساء الخميس الماضي.
بداية استهلت صحيفة النيويورك تايمز الأمريكية، المؤيدة للوبي الإيراني، في عنوان لها «المتمردون اليمنيون ينفون استهداف صواريخهم مكة»، تقريرها بنفي الحوثيين استهداف مكة، وأنهم كانوا يستهدفون أحد المطارات الدولية، بينما قالت المملكة إن الصاروخ كان موجهاً إلى قبلة المسلمين مكة المكرمة.
واستعرضت الصحيفة الغضبة الشعبية الإسلامية من خلال إنشاء هاشتاق «الحوثي يستهدف مكة»، الذي لقي رواجا واسعا بين المشاركين، وعبروا فيه عن استنكارهم للحدث، مبدية - كعادتها - عددا من المبررات التي تجعل الحوثي يستهدف المملكة.
وأشارت وكالة رويترز إلى بيان التحالف الذي قال فيه إن الحوثيين استهدفوا مكة بصاروخ باليستي، وتأكيد الحوثيين إطلاق صاروخ من نوع «بركان 1»، وأنهم كانوا يحاولون استهداف مطار الملك عبدالعزيز، مستعرضة تصريحا لوزير خارجية الإمارات عبدالله بن زايد، الذي قال إن النظام الإيراني يدعم الحوثيين الذين استهدفوا مكة بصاروخ باليستي، متسائلا هل من يقوم بهذا الأمر هو «نظام إسلامي» كما تزعم إيران.
بدورها قالت الديلي ميل البريطانية إن المملكة مهتمة بحماية مكة المكرمة، وهذا جزء من ثقافتها وهويتها، وهو ما يؤكد الحماية الكاملة التي توفرها حكومة المملكة للحرمين الشريفين، مشيرة إلى الاستنكار الواسع الذي أطلقته حكومات خليجية وعربية وعالمية جراء استهداف الحوثي لمكة المكرمة.
وأشارت صحيفة دوتشيه ويل، واسعة الانتشار والناطقة بالألمانية (DW)، إلى أن الصاروخ الباليستي الذي أطلقه الحوثيون تجاه مكة المكرمة يعد أبعد صاروخ يتجاوز الحدود السعودية تجاه مكة المكرمة، مشيرة إلى أن الصواريخ التي حصل عليها الحوثيون وصالح من مخلفات الاتحاد السوفيتي سابقا، وبعضها مصنع محليا.
بداية استهلت صحيفة النيويورك تايمز الأمريكية، المؤيدة للوبي الإيراني، في عنوان لها «المتمردون اليمنيون ينفون استهداف صواريخهم مكة»، تقريرها بنفي الحوثيين استهداف مكة، وأنهم كانوا يستهدفون أحد المطارات الدولية، بينما قالت المملكة إن الصاروخ كان موجهاً إلى قبلة المسلمين مكة المكرمة.
واستعرضت الصحيفة الغضبة الشعبية الإسلامية من خلال إنشاء هاشتاق «الحوثي يستهدف مكة»، الذي لقي رواجا واسعا بين المشاركين، وعبروا فيه عن استنكارهم للحدث، مبدية - كعادتها - عددا من المبررات التي تجعل الحوثي يستهدف المملكة.
وأشارت وكالة رويترز إلى بيان التحالف الذي قال فيه إن الحوثيين استهدفوا مكة بصاروخ باليستي، وتأكيد الحوثيين إطلاق صاروخ من نوع «بركان 1»، وأنهم كانوا يحاولون استهداف مطار الملك عبدالعزيز، مستعرضة تصريحا لوزير خارجية الإمارات عبدالله بن زايد، الذي قال إن النظام الإيراني يدعم الحوثيين الذين استهدفوا مكة بصاروخ باليستي، متسائلا هل من يقوم بهذا الأمر هو «نظام إسلامي» كما تزعم إيران.
بدورها قالت الديلي ميل البريطانية إن المملكة مهتمة بحماية مكة المكرمة، وهذا جزء من ثقافتها وهويتها، وهو ما يؤكد الحماية الكاملة التي توفرها حكومة المملكة للحرمين الشريفين، مشيرة إلى الاستنكار الواسع الذي أطلقته حكومات خليجية وعربية وعالمية جراء استهداف الحوثي لمكة المكرمة.
وأشارت صحيفة دوتشيه ويل، واسعة الانتشار والناطقة بالألمانية (DW)، إلى أن الصاروخ الباليستي الذي أطلقه الحوثيون تجاه مكة المكرمة يعد أبعد صاروخ يتجاوز الحدود السعودية تجاه مكة المكرمة، مشيرة إلى أن الصواريخ التي حصل عليها الحوثيون وصالح من مخلفات الاتحاد السوفيتي سابقا، وبعضها مصنع محليا.