أكد الخبير الإستراتيجي في الشؤون الإيرانية الدكتور نبيل العتوم أن استهداف العصابات الحوثية لمكة المكرمة بالصواريخ يتعدى قدراتهم، لافتا إلى ضرورة توحيد الجهود في العالمين العربي والإسلامي لمواجهة المشروع الصفوي.
وأضاف أن إيران تقف وراء هذا الإجرام، وأن عملية إطلاق الصاروخ بمثل هذا المدى تحتاج إلى قدرات كبيرة وخبراء في هذا المجال، وهو ما لا يمتلكه الحوثيون.
ورأى العتوم أن توقيت إطلاق الصاروخ باتجاه مكة المكرمة يندرج تحت مجموعة من الأهداف، أولها لفت الأنظار عما يجري في الموصل وحلب من استهداف للمدنيين العزل ومحاولة بائسة لتهديد السعودية.
وزاد: «يجب إيجاد إستراتيجية واضحة للتعامل مع الخطر الإيراني والحوثي، والوقوف إلى جانب السعودية»، داعيا إلى رفع موضوع إطلاق الصاروخ باتجاه مكة المكرمة إلى محكمة الأمن الدولي، ومحكمة العدل الإسلامية، لاستهداف الأماكن المقدسة، إلى جانب ضرورة وجود جهد عربي إسلامي إزاء هذا الأمر لمواجهة الخطر الإيراني.
وأضاف أن إيران تقف وراء هذا الإجرام، وأن عملية إطلاق الصاروخ بمثل هذا المدى تحتاج إلى قدرات كبيرة وخبراء في هذا المجال، وهو ما لا يمتلكه الحوثيون.
ورأى العتوم أن توقيت إطلاق الصاروخ باتجاه مكة المكرمة يندرج تحت مجموعة من الأهداف، أولها لفت الأنظار عما يجري في الموصل وحلب من استهداف للمدنيين العزل ومحاولة بائسة لتهديد السعودية.
وزاد: «يجب إيجاد إستراتيجية واضحة للتعامل مع الخطر الإيراني والحوثي، والوقوف إلى جانب السعودية»، داعيا إلى رفع موضوع إطلاق الصاروخ باتجاه مكة المكرمة إلى محكمة الأمن الدولي، ومحكمة العدل الإسلامية، لاستهداف الأماكن المقدسة، إلى جانب ضرورة وجود جهد عربي إسلامي إزاء هذا الأمر لمواجهة الخطر الإيراني.