يدشن أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف، صباح الأحد القادم وقف القرآن بحي جلمودة بالجبيل الصناعية التابع للجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بحضور رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع الأمير سعود بن عبدالله بن ثنيان آل سعود.
وأوضح مدير عام الجمعية خالد بن عبدالرحمن الجبر، أن مشروع «وقف القرآن» بحي جلمودة بلغت كلفته 45 مليون ريال، وانطلق العمل في بنائه عام 1435، وانتهى بنهاية 1437هـ، مشيراً إلى أن الوقف عبارة عن 4 عمائر سكنية وكل عمارة عبارة عن 4 طوابق بمجموع 16 شقة في كل عمارة.
من جهة ثانية بارك أمير المنطقة الشرقية الاتفاقية التي وقعتها جمعية السرطان السعودية بالمنطقة مع جامعة روما بإيطاليا لتطوير وتدريب الكوادر الطبية السعودية والتعاون في إقامة المؤتمرات وورش العمل والتعاون البحثي في مجال علوم السرطان، إضافة إلى قبول الأطباء السعوديين حديثي التخرج لاستكمال الدراسات العليا بمجال علوم السرطان وإتاحة التسهيلات الممكنة في إجراءات القبول والتسجيل، فيما وافقت الجامعة على انضمام أحد الأطباء السعوديين في جراحة الأورام كأول طبيب يستفيد من هذه الاتفاقية، إضافة إلى التعاون بمجال المؤتمرات الطبية وورش العمل والأبحاث العلمية.
وأشاد خلال استقباله أمس (الثلاثاء) بمكتبه بإمارة الشرقية رئيس مجلس إدارة جمعية السرطان السعودية بالمنطقة الشرقية عبدالعزيز بن علي التركي وعدد من الأعضاء والعاملين في الجمعية بالجهود الكبيرة التي تقدمها الجمعية في تطوير الكوادر الطبية بمجال علوم السرطان والتي أثمرت عن هذه الاتفاقية العلمية مع إحدى الجامعات العالمية، مبينا أن هذه الجهود لها أثر واضح على النهوض بمثل هذه المجالات الصحية على مستوى التطوير العلمي والتوعية والتثقيف.
وفي السياق يرعى الأمير سعود بن نايف غدا (الخميس) المؤتمر العالمي «أسكو» لأمراض السرطان الذي ينظمه مستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام بالشراكة مع جمعية السرطان السعودية بالمنطقة الشرقية بفندق المريديان بالخبر على مدى يومين بمشاركة أطباء واستشاريين في أمراض السرطان من المملكة ودول عربية وعالمية.
ويتخلل المؤتمر تكريم الفائزين والمحكمين بجائزة أمير المنطقة الشرقية لأبحاث السرطان في دورتها الثانية بعد أن استقبلت لجنة الجائزة ١٩ بحثا مشاركا من مختلف الدول العربية لباحثين في مجال أمراض السرطان.
وأوضح مدير عام الجمعية خالد بن عبدالرحمن الجبر، أن مشروع «وقف القرآن» بحي جلمودة بلغت كلفته 45 مليون ريال، وانطلق العمل في بنائه عام 1435، وانتهى بنهاية 1437هـ، مشيراً إلى أن الوقف عبارة عن 4 عمائر سكنية وكل عمارة عبارة عن 4 طوابق بمجموع 16 شقة في كل عمارة.
من جهة ثانية بارك أمير المنطقة الشرقية الاتفاقية التي وقعتها جمعية السرطان السعودية بالمنطقة مع جامعة روما بإيطاليا لتطوير وتدريب الكوادر الطبية السعودية والتعاون في إقامة المؤتمرات وورش العمل والتعاون البحثي في مجال علوم السرطان، إضافة إلى قبول الأطباء السعوديين حديثي التخرج لاستكمال الدراسات العليا بمجال علوم السرطان وإتاحة التسهيلات الممكنة في إجراءات القبول والتسجيل، فيما وافقت الجامعة على انضمام أحد الأطباء السعوديين في جراحة الأورام كأول طبيب يستفيد من هذه الاتفاقية، إضافة إلى التعاون بمجال المؤتمرات الطبية وورش العمل والأبحاث العلمية.
وأشاد خلال استقباله أمس (الثلاثاء) بمكتبه بإمارة الشرقية رئيس مجلس إدارة جمعية السرطان السعودية بالمنطقة الشرقية عبدالعزيز بن علي التركي وعدد من الأعضاء والعاملين في الجمعية بالجهود الكبيرة التي تقدمها الجمعية في تطوير الكوادر الطبية بمجال علوم السرطان والتي أثمرت عن هذه الاتفاقية العلمية مع إحدى الجامعات العالمية، مبينا أن هذه الجهود لها أثر واضح على النهوض بمثل هذه المجالات الصحية على مستوى التطوير العلمي والتوعية والتثقيف.
وفي السياق يرعى الأمير سعود بن نايف غدا (الخميس) المؤتمر العالمي «أسكو» لأمراض السرطان الذي ينظمه مستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام بالشراكة مع جمعية السرطان السعودية بالمنطقة الشرقية بفندق المريديان بالخبر على مدى يومين بمشاركة أطباء واستشاريين في أمراض السرطان من المملكة ودول عربية وعالمية.
ويتخلل المؤتمر تكريم الفائزين والمحكمين بجائزة أمير المنطقة الشرقية لأبحاث السرطان في دورتها الثانية بعد أن استقبلت لجنة الجائزة ١٩ بحثا مشاركا من مختلف الدول العربية لباحثين في مجال أمراض السرطان.