رفع الدكتور رميح بن محمد الرميح شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد وولي ولي العهد بمناسبة صدور الأمر الملكي بتعيينه رئيساً لهيئة النقل العام، متطلعاً لبذل المزيد من الجهد مع فريق العمل بالهيئة واستكمال تنظيم وتطوير هذا القطاع
كما تقدم الرميح بالشكر لوزير النقل سليمان بن عبدالله الحمدان على الدعم الكبير لتحقيق التكامل لمنظومة النقل وتلبية تطلعات القيادة.
وأكد لـ«عكاظ» أن أهم أولويات الهيئة توفير بيئة نقل يتكامل فيها عمل مختلف الوسائل على مستوى النقل البري والبحري إلى جانب الخطوط الحديدية، مضيفاً بأن الهيئة ستعمل على خلق مناخ جاذب للاستثمار من قبل القطاع الخاص بما يحقق رفع مستوى الخدمة المقدمة سواءً على مستوى نقل الأفراد أم نقل البضائع، وتطوير بيئة السلامة بما يحقق ترشيد استهلاك الطاقة، ما يؤدي لتعزيز استدامة القطاع وارتفاع جودة الحياة في المدن السعودية إضافة إلى الحفاظ على الموارد الطبيعية.
وبينّ الرميح أن منظومة النقل في البلاد تعيش مراحل متقدمة في الوقت الراهن، مشيراً إلى أنه وفريق العمل بالهيئة سيبذلون قصارى جهدههم من أجل تعزيز منظومة العمل بالنقل العام في السعودية.
وأوضح أن إقامة شبكات نقل عام في السعودية هي هاجس القيادة، لافتاً إلى أن الدولة تولي اهتماماً بالغاً بمشاريع النقل في المدن ذات الكثافة السكانية العالية وشديدة الازدحام المروري كالعاصمة الرياض ومكة المكرمة وجدة والمدينة المنورة والدمام.
يتناقل السعوديون حلماً على مدار أعوام يجولون به من الشمال إلى الجنوب لعلهم يستقلون عرباته الحديدية ويسيرون على قضبانه المحمولة، ينتظرون تحقيقه مع كل مسؤول عن النقل يتم تعيينه وهو ما ينتظره الدكتور رميح بن محمد الرميح.
جملة من المشاريع أمام الرميح في مدن المملكة كافة في النقل العام الذي تضعه القيادة نصب عينيها، وتعمل على تحقيقه من خلال دراسات متخصصة لكافة المدن، تأخذ ضمن طياتها مجموعة من العوامل مثل السكان والازدحامات المرورية وغيرها لإيجاد نظم نقل عام متطور أُسوة ببقية مدن العالم في الهيئة الحديثة.
أحلام السعوديين في تحقيق خطوط النقل العام بالمملكة تتم من خلال إستراتيجية تعتمد على الحلول القصيرة والبعيدة المدى لتنفيذها وثلاثة ألوان لتحقيقها في «جدة» برتقالي وأزرق وأخضر.
كما تقدم الرميح بالشكر لوزير النقل سليمان بن عبدالله الحمدان على الدعم الكبير لتحقيق التكامل لمنظومة النقل وتلبية تطلعات القيادة.
وأكد لـ«عكاظ» أن أهم أولويات الهيئة توفير بيئة نقل يتكامل فيها عمل مختلف الوسائل على مستوى النقل البري والبحري إلى جانب الخطوط الحديدية، مضيفاً بأن الهيئة ستعمل على خلق مناخ جاذب للاستثمار من قبل القطاع الخاص بما يحقق رفع مستوى الخدمة المقدمة سواءً على مستوى نقل الأفراد أم نقل البضائع، وتطوير بيئة السلامة بما يحقق ترشيد استهلاك الطاقة، ما يؤدي لتعزيز استدامة القطاع وارتفاع جودة الحياة في المدن السعودية إضافة إلى الحفاظ على الموارد الطبيعية.
وبينّ الرميح أن منظومة النقل في البلاد تعيش مراحل متقدمة في الوقت الراهن، مشيراً إلى أنه وفريق العمل بالهيئة سيبذلون قصارى جهدههم من أجل تعزيز منظومة العمل بالنقل العام في السعودية.
وأوضح أن إقامة شبكات نقل عام في السعودية هي هاجس القيادة، لافتاً إلى أن الدولة تولي اهتماماً بالغاً بمشاريع النقل في المدن ذات الكثافة السكانية العالية وشديدة الازدحام المروري كالعاصمة الرياض ومكة المكرمة وجدة والمدينة المنورة والدمام.
يتناقل السعوديون حلماً على مدار أعوام يجولون به من الشمال إلى الجنوب لعلهم يستقلون عرباته الحديدية ويسيرون على قضبانه المحمولة، ينتظرون تحقيقه مع كل مسؤول عن النقل يتم تعيينه وهو ما ينتظره الدكتور رميح بن محمد الرميح.
جملة من المشاريع أمام الرميح في مدن المملكة كافة في النقل العام الذي تضعه القيادة نصب عينيها، وتعمل على تحقيقه من خلال دراسات متخصصة لكافة المدن، تأخذ ضمن طياتها مجموعة من العوامل مثل السكان والازدحامات المرورية وغيرها لإيجاد نظم نقل عام متطور أُسوة ببقية مدن العالم في الهيئة الحديثة.
أحلام السعوديين في تحقيق خطوط النقل العام بالمملكة تتم من خلال إستراتيجية تعتمد على الحلول القصيرة والبعيدة المدى لتنفيذها وثلاثة ألوان لتحقيقها في «جدة» برتقالي وأزرق وأخضر.