صرفت صيدلية العيادات التخصصية السعودية عبوات الحليب الصحي لـ 444 طفلا رضيعا من أبناء اللاجئين السوريين في مخيم الزعتري بالأردن ضمن مشروعها الطبي «نمو بصحة وأمان» خلال شهر أكتوبر الماضي.
وأوضح أخصائي الأطفال في العيادات التخصصية السعودية بمخيم الزعتري الدكتور عبدالحي الخالدي أن مجموع الأطفال المستفيدين من صرف عبوات الحليب خلال شهر أكتوبر بلغ 444 طفلا وبمعدل يتراوح ما بين (100-120) طفلا مستفيدا أسبوعيا.
بدوره، أشار المدير الطبي للعيادات التخصصية السعودية الدكتور حامد المفعلاني إلى أن الحملة الوطنية السعودية ما زالت مستمرة بتقديم خدماتها الطبية والمكملات الغذائية لأبناء اللاجئين السوريين وذلك بناء على تقدير حجم الحاجة الفعلية للمعززات من خلال أطباء الاختصاص لمثل هذا النوع من الغذاء والمعني بتوفير أسس البناء السليم للأطفال السوريين القاطنين في مخيم الزعتري.
من جانبه، أكد المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سورية الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان أن الحملة تقوم على صرف عبوات الحليب وفقا لبرنامج دقيق يتم تنفيذه بالتعاون مع وزارة الصحة الأردنية وجمعية إنقاذ الطفل الأردنية وجمعية العون الصحي وذلك لضمان تنفيذ برنامج تشجيع الرضاعة الطبيعية «نمو بصحة وأمان» بشكل دقيق يعود بالفائدة على أبناء الأشقاء السوريين.
وأوضح أخصائي الأطفال في العيادات التخصصية السعودية بمخيم الزعتري الدكتور عبدالحي الخالدي أن مجموع الأطفال المستفيدين من صرف عبوات الحليب خلال شهر أكتوبر بلغ 444 طفلا وبمعدل يتراوح ما بين (100-120) طفلا مستفيدا أسبوعيا.
بدوره، أشار المدير الطبي للعيادات التخصصية السعودية الدكتور حامد المفعلاني إلى أن الحملة الوطنية السعودية ما زالت مستمرة بتقديم خدماتها الطبية والمكملات الغذائية لأبناء اللاجئين السوريين وذلك بناء على تقدير حجم الحاجة الفعلية للمعززات من خلال أطباء الاختصاص لمثل هذا النوع من الغذاء والمعني بتوفير أسس البناء السليم للأطفال السوريين القاطنين في مخيم الزعتري.
من جانبه، أكد المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سورية الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان أن الحملة تقوم على صرف عبوات الحليب وفقا لبرنامج دقيق يتم تنفيذه بالتعاون مع وزارة الصحة الأردنية وجمعية إنقاذ الطفل الأردنية وجمعية العون الصحي وذلك لضمان تنفيذ برنامج تشجيع الرضاعة الطبيعية «نمو بصحة وأمان» بشكل دقيق يعود بالفائدة على أبناء الأشقاء السوريين.