اعتمدت هيئة جائزة الملك خالد، مساء أمس (الأحد)، أسماء الفائزين بالجائزة في دورتها السادسة بفروعها الثلاثة وهي: فرع شركاء التنمية، وفرع التميّز للمنظمات غير الربحية، وفرع التنافسية المسؤولة، لعام 2016م، وذلك خلال اجتماع رأسه صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبد العزيز أمير منطقة عسير، رئيس هيئة الجائزة، بحضور أعضاء الهيئة، في مقر مؤسسة الملك خالد الخيرية بمدينة الرياض.
وأكد الأمير فيصل بن خالد حرص خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - على دعم وترسيخ مبادئ التنمية المستدامة في المملكة خاصة في العمل الخيري.
وعبر عن تهنئته للفائزين.
يذكر أن جائزة الملك خالد تمنح سنوياً؛ لتكريم ودعم الأفراد والمنظمات غير الربحية ومنشآت القطاع الخاص الرائدة في المبادرات والممارسات التنموية الاجتماعية.
وسيحصل الفائزون بها على شهادات تقديرية تتضمن مبررات نيلها، ودروع تذكارية ومبلغ مالي يمنح لكل جائزة، يقدّر بمليون ريال لفرع التميّز للمنظمات غير الربحية، ونصف مليون ريال للمبادرات الثلاث الفائزة بفرع شركاء التنمية، أما الفرع الثالث وهو التنافسية المسؤولة، فتمنح جائزته لمنشآت القطاع الخاص، التي تطبق أفضل الممارسات في دعم التنمية المستدامة والالتزام بالمسؤولية الاجتماعية، التي من شأنها أن تعود على المجتمع بمنافع حقيقية وإيجابية.
وأكد الأمير فيصل بن خالد حرص خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - على دعم وترسيخ مبادئ التنمية المستدامة في المملكة خاصة في العمل الخيري.
وعبر عن تهنئته للفائزين.
يذكر أن جائزة الملك خالد تمنح سنوياً؛ لتكريم ودعم الأفراد والمنظمات غير الربحية ومنشآت القطاع الخاص الرائدة في المبادرات والممارسات التنموية الاجتماعية.
وسيحصل الفائزون بها على شهادات تقديرية تتضمن مبررات نيلها، ودروع تذكارية ومبلغ مالي يمنح لكل جائزة، يقدّر بمليون ريال لفرع التميّز للمنظمات غير الربحية، ونصف مليون ريال للمبادرات الثلاث الفائزة بفرع شركاء التنمية، أما الفرع الثالث وهو التنافسية المسؤولة، فتمنح جائزته لمنشآت القطاع الخاص، التي تطبق أفضل الممارسات في دعم التنمية المستدامة والالتزام بالمسؤولية الاجتماعية، التي من شأنها أن تعود على المجتمع بمنافع حقيقية وإيجابية.