نفت سفارة خادم الحرمين الشريفين فى ألمانيا، «الأخبار والتصريحات المنسوبة لمسؤولين سعوديين وألمان»، بشأن العلاقات بين البلدين، مؤكدة (في بيان على حسابها الرسمي بموقع تويتر)، أن ما أثير في هذا الشأن «محاولة يائسة للإساءة للعلاقات المميزة بين البلدين الصديقين».
ونفت السفارة التصريحات المنسوبة لمسؤولين في سفارة خادم الحرمين الشريفين لدى ألمانيا «التي ظهرت في بعض مواقع التواصل الاجتماعي ومواقع الإنترنت في ألمانيا وبعض الدول الأوروبية، وتضمنت معلومات مختلقة، تهدف إلى الإساءة إلى إحدى الدول العربية الشقيقة».
وقالت: «يأتي نشر مثل هذه التصريحات المفبركة في سياق ما حذرت منه السفارة من قيام بعض الجهات المعادية والمغرضة، بإطلاق حملات إعلامية مضللة، تتضمن تصريحات وأخبارا عارية عن الصحة».
وجددت السفارة التأكيد على أن «هذه الوسائل الرخيصة التي تقف خلفها دول وجهات معادية للمملكة، لن تفلح في تحقيق مآربها المشينة في تضليل الرأي العام عبر نشر مثل هذه الأخبار الكاذبة»، ودعت السفارة جميع وسائل الإعلام إلى «الحرص على الحصول على الأخبار والتصريحات من مصادرها الرسمية في البلدين».
ونفت السفارة التصريحات المنسوبة لمسؤولين في سفارة خادم الحرمين الشريفين لدى ألمانيا «التي ظهرت في بعض مواقع التواصل الاجتماعي ومواقع الإنترنت في ألمانيا وبعض الدول الأوروبية، وتضمنت معلومات مختلقة، تهدف إلى الإساءة إلى إحدى الدول العربية الشقيقة».
وقالت: «يأتي نشر مثل هذه التصريحات المفبركة في سياق ما حذرت منه السفارة من قيام بعض الجهات المعادية والمغرضة، بإطلاق حملات إعلامية مضللة، تتضمن تصريحات وأخبارا عارية عن الصحة».
وجددت السفارة التأكيد على أن «هذه الوسائل الرخيصة التي تقف خلفها دول وجهات معادية للمملكة، لن تفلح في تحقيق مآربها المشينة في تضليل الرأي العام عبر نشر مثل هذه الأخبار الكاذبة»، ودعت السفارة جميع وسائل الإعلام إلى «الحرص على الحصول على الأخبار والتصريحات من مصادرها الرسمية في البلدين».