تشارك في فعاليات التمرين الخليجي المشترك «أمن الخليج العربي1» قوة أمنية من قوات الطوارئ الخاصة السعودية المصنفة ضمن أفضل 10 قوات في العالم لمكافحة الإرهاب، وفق إعلان منظمة (أس بي أف) لمكافحة الإرهاب والتطوير الأمني السويسري.
وتشارك القوات السعودية في التمرين المقام على الأراضي البحرينية بقوات من خمسة قطاعات أمنية مختلفة متخصصة في مكافحة الإرهاب بكافة أشكاله من هجمات إرهابية على الحدود، أو المنشآت الحكومية والأمنية والاقتصادية، أو ضد أفراد المجتمع.
وتشمل التمارين التي تقوم بها القوات الأمنية السعودية من حرس الحدود، وقوات الأمن الخاصة، وقوات الطوارئ الخاصة، وطيران الأمن، وأمن المنشآت، عدة تمارين وتشكيلات أمنية سعودية متخصصة في مكافحة الإرهاب، وأخرى متخصصة في حماية الحدود البرية والبحرية، وكذلك أمن المنشآت والمرافق العامة والاقتصادية، ومجموعة من الزوارق البحرية مختلفة الفئات.
وتواصل قوات الأمن السعودية، مشاركتها في التمرين الخليجي المشترك الأول للأجهزة الأمنية في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية حتى نهاية الأسبوع الثاني من نوفمبر الجاري، بمشاركة قوات أمنية من دول الخليج الست.
ويهدف التمرين إلى رفع كفاءة القوات الأمنية الخليجية في مجال التدريب وتبادل الخبرات بين رجال الأمن في دول المجلس، وهو تجسيد واضح للعمل الخليجي المشترك، وتعزيز التحقق من فاعلية مراكز السيطرة وتبادل المعلومات بين دول مجلس التعاون. وتنفذ قوات الطوارئ الخاصة السعودية فرضيات أمنية متنوعة، باستخدام أسلحة وآليات تخصصية، ومجموعات من مقاتلي قوة العمليات الخاصة، وقوة الأمن المدرعة، وقوة إبطال وإزالة المتفجرات والمظليين، وفرق الدعم اللوجستي، إذ تشارك القوات بـ 14 ضابطاً ونحو 400 فرد من أصحاب الكفاءات العالية والخبرات القوية، و9 من المدرعات المتخصصة لمكافحة الإرهاب وآليات ذات منصب يحمل رشاشاً عيار 50 وكذلك عربات الكشف عن المتفجرات. وفي المقابل، تطبق قوات الأمن الخاصة السعودية عدداً من الفرضيات الأمنية، تتمثل في فرضية تطهير قريه تحصن بها إرهابيون مسلحون، وتنفيد مهمات للقناصه، واقتحام راجل بالذخيرة الحية، واقتحام عمودي بواسطة الحبل السريع من الطائرات العمودية، وهبوط عملياتي هجومي مشترك، وتدخل لقوات العمليات الخاصه وقوه الأمن المدرعة، وتطهير وإبطال وإزالة متفجرات، إذ تشارك في التمرين قوة العمليات الخاصة وقوة الأمن المدرعة وقوة إبطال وإزالة المتفجرات، وقوة الشرطة العسكرية، وقوات الدعم اللوجستي.
كما يقوم طيران الأمن عبر عدد من الطائرات العمودية بمهمات أمنية في الملاحة الجوية بعمليات استطلاع وتوجيه ضربات جوية على مواقع يتحصن بها عدد من الإرهابيين سواء في المباني أو مواقع بحرية.
وتشارك القوات السعودية في التمرين المقام على الأراضي البحرينية بقوات من خمسة قطاعات أمنية مختلفة متخصصة في مكافحة الإرهاب بكافة أشكاله من هجمات إرهابية على الحدود، أو المنشآت الحكومية والأمنية والاقتصادية، أو ضد أفراد المجتمع.
وتشمل التمارين التي تقوم بها القوات الأمنية السعودية من حرس الحدود، وقوات الأمن الخاصة، وقوات الطوارئ الخاصة، وطيران الأمن، وأمن المنشآت، عدة تمارين وتشكيلات أمنية سعودية متخصصة في مكافحة الإرهاب، وأخرى متخصصة في حماية الحدود البرية والبحرية، وكذلك أمن المنشآت والمرافق العامة والاقتصادية، ومجموعة من الزوارق البحرية مختلفة الفئات.
وتواصل قوات الأمن السعودية، مشاركتها في التمرين الخليجي المشترك الأول للأجهزة الأمنية في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية حتى نهاية الأسبوع الثاني من نوفمبر الجاري، بمشاركة قوات أمنية من دول الخليج الست.
ويهدف التمرين إلى رفع كفاءة القوات الأمنية الخليجية في مجال التدريب وتبادل الخبرات بين رجال الأمن في دول المجلس، وهو تجسيد واضح للعمل الخليجي المشترك، وتعزيز التحقق من فاعلية مراكز السيطرة وتبادل المعلومات بين دول مجلس التعاون. وتنفذ قوات الطوارئ الخاصة السعودية فرضيات أمنية متنوعة، باستخدام أسلحة وآليات تخصصية، ومجموعات من مقاتلي قوة العمليات الخاصة، وقوة الأمن المدرعة، وقوة إبطال وإزالة المتفجرات والمظليين، وفرق الدعم اللوجستي، إذ تشارك القوات بـ 14 ضابطاً ونحو 400 فرد من أصحاب الكفاءات العالية والخبرات القوية، و9 من المدرعات المتخصصة لمكافحة الإرهاب وآليات ذات منصب يحمل رشاشاً عيار 50 وكذلك عربات الكشف عن المتفجرات. وفي المقابل، تطبق قوات الأمن الخاصة السعودية عدداً من الفرضيات الأمنية، تتمثل في فرضية تطهير قريه تحصن بها إرهابيون مسلحون، وتنفيد مهمات للقناصه، واقتحام راجل بالذخيرة الحية، واقتحام عمودي بواسطة الحبل السريع من الطائرات العمودية، وهبوط عملياتي هجومي مشترك، وتدخل لقوات العمليات الخاصه وقوه الأمن المدرعة، وتطهير وإبطال وإزالة متفجرات، إذ تشارك في التمرين قوة العمليات الخاصة وقوة الأمن المدرعة وقوة إبطال وإزالة المتفجرات، وقوة الشرطة العسكرية، وقوات الدعم اللوجستي.
كما يقوم طيران الأمن عبر عدد من الطائرات العمودية بمهمات أمنية في الملاحة الجوية بعمليات استطلاع وتوجيه ضربات جوية على مواقع يتحصن بها عدد من الإرهابيين سواء في المباني أو مواقع بحرية.