يمثل عضو شرف نادٍ شهير في جدة، الأسبوع القادم، أمام دائرة القتل والقصاص للنظر في الحق الخاص، في اتهامه بالتسبب في وفاة سيدة تزوجها سرا (زواج مسيار) إثر تعاطيهما الهيروين المخدر، وذلك قبل سنوات عدة.
ويأتي النظر في الحق الخاص في أعقاب تبرئته من القتل في الحق العام وإطلاق سراحه والاكتفاء بسجنه عامين لإدانته بتعاطي المخدرات.
لكن المحكمة رأت إعادة حبس المتهم مجددا في أول جلسة عقدتها للنظر في الحق الخاص من خلال دائرة قضائية مكونة من ثلاثة قضاة.
وتأتي محاكمة عضو الشرف في الحق الخاص بعد مطالبة أسرة الزوجة المتوفاة بالقصاص من الزوج.
وكان المدعي العام اتهم عضو الشرف بالتسبب في وفاة زوجته واعتبر ذلك من قبيل القتل العمد وذلك على خلفية شربهما المسكر وتعاطي الكوكايين المخدر والحشيش المخدر والاعتداء بالضرب على زوجته المتوفاة وإهمال إسعافها في الوقت المناسب مع علمه بسوء حالتها الصحية وإخفاء مسرح الواقعة بغسله مكان الحادثة.
وقدم المدعي العام 11 دليلا وقرينة في سياق توجيه التهم لعضو الشرف تضمنت تقارير طبية وكيميائية وتقارير الطب الشرعي، إلا أنه -طبقا لمعلومات حصلت عليها «عكاظ»- برأت التقارير الزوج من أي تعنيف للزوجة.
وطبقا للائحة الاتهام فقد أقر المتهم في استجوابه أنه تزوج المتوفاة منذ سنوات عدة دون عقد رسمي وأنه ليلة وفاتها تعاطى الكوكايين.
وتكونت لائحة الاتهام من ست صفحات تضمنت أمورا أسرية خاصة ودعاوى متبادلة بين أسرة القتيلة والمتهم والذي يقبع في السجن لمحاكمته في الحق الخاص.
ورد المتهم على اتهامه من أسرة المتوفاة بأنه كان يقوم بتعنيفها دائما بالقول إنهما كانا على خلافات طبيعية وما يحصل بينهما خلافات عائلية ويتماسكان بالأيدي أحيانا، نافيا أن يكون قد تسبب في وفاتها بأي طريقة، مبينا أن المتوفاة سقطت ليلة الحادثة بشكل مفاجئ خلال وجودها معه في سهرة بمنزله، متمسكا بحكم البراءة السابق في الحق العام.
ويأتي النظر في الحق الخاص في أعقاب تبرئته من القتل في الحق العام وإطلاق سراحه والاكتفاء بسجنه عامين لإدانته بتعاطي المخدرات.
لكن المحكمة رأت إعادة حبس المتهم مجددا في أول جلسة عقدتها للنظر في الحق الخاص من خلال دائرة قضائية مكونة من ثلاثة قضاة.
وتأتي محاكمة عضو الشرف في الحق الخاص بعد مطالبة أسرة الزوجة المتوفاة بالقصاص من الزوج.
وكان المدعي العام اتهم عضو الشرف بالتسبب في وفاة زوجته واعتبر ذلك من قبيل القتل العمد وذلك على خلفية شربهما المسكر وتعاطي الكوكايين المخدر والحشيش المخدر والاعتداء بالضرب على زوجته المتوفاة وإهمال إسعافها في الوقت المناسب مع علمه بسوء حالتها الصحية وإخفاء مسرح الواقعة بغسله مكان الحادثة.
وقدم المدعي العام 11 دليلا وقرينة في سياق توجيه التهم لعضو الشرف تضمنت تقارير طبية وكيميائية وتقارير الطب الشرعي، إلا أنه -طبقا لمعلومات حصلت عليها «عكاظ»- برأت التقارير الزوج من أي تعنيف للزوجة.
وطبقا للائحة الاتهام فقد أقر المتهم في استجوابه أنه تزوج المتوفاة منذ سنوات عدة دون عقد رسمي وأنه ليلة وفاتها تعاطى الكوكايين.
وتكونت لائحة الاتهام من ست صفحات تضمنت أمورا أسرية خاصة ودعاوى متبادلة بين أسرة القتيلة والمتهم والذي يقبع في السجن لمحاكمته في الحق الخاص.
ورد المتهم على اتهامه من أسرة المتوفاة بأنه كان يقوم بتعنيفها دائما بالقول إنهما كانا على خلافات طبيعية وما يحصل بينهما خلافات عائلية ويتماسكان بالأيدي أحيانا، نافيا أن يكون قد تسبب في وفاتها بأي طريقة، مبينا أن المتوفاة سقطت ليلة الحادثة بشكل مفاجئ خلال وجودها معه في سهرة بمنزله، متمسكا بحكم البراءة السابق في الحق العام.