يعكف المركز السعودي لزراعة الأعضاء على دراسة خطط إستراتيجية جديدة خلال المرحلة الحالية والمستقبلية لمواكبة المستجدات والتطورات في مجال التبرع وزراعة الأعضاء.
وأوضح المدير العام للمركز السعودي لزراعة الأعضاء الدكتور فيصل عبدالرحيم شاهين لـ«عكاظ» أن المركز وضع تسع خطط جديدة لتفعيل برامج التبرع بالأعضاء، منها إدخال مفهوم التبرع بالأعضاء وزراعتها وحالات الوفاة الدماغية ضمن البرنامج الدراسي في كليات الطب المختلفة وضمن برنامج التدريب والتعليم الطبي المستمر في المستشفيات، ووضع عبارة «متبرع بالأعضاء» على رخصة القيادة أو الهوية الوطنية وهو مقترح قيد الدراسة.
وأضاف أن المركز يهدف إلى تأسيس برنامج لرفع مستوى التعاون مع العنايات المركزة بمستشفيات المملكة المختلفة من أجل تحسين الكشف المبكر عن حالات الوفاة الدماغية وتشخيصها ومتابعتها وفقاً للمعايير الوطنية للمركز السعودي لزراعة الأعضاء. وتحت إشراف مباشر من المركز والتأكيد من تطبيق الإجراءات بصورة دقيقة، حيث تعتبر أقسام العناية المركزة المصدر الرئيسي لمثل هذه الحالات. فضلا عن تفعيل البرنامج الإلكتروني للتبليغ المبكر عن حالات الوفاة الدماغية. إلى جانب التدريب التفاعلي وهدفه تطوير مراكز تدريب وتعليم متكاملة تفاعلية والعناية بحالات الوفاة الدماغية لكافة العاملين في برنامج التبرع بالأعضاء وزراعتها، إضافة إلى تدريب الكوادر الوطنية للعمل كمنسقين إداريين وتدريبهم على كيفية مقابلة ذوي المتوفين دماغياً لحثهم على الموافقة للتبرع بالأعضاء.
كما أن الآليات تتطلب التنسيق مع الجمعية السعودية للعناية المركزة، وتقييم ما يسمى بـ«الملف الأحمر»، إلى جانب السجل الوطني للمتبرعين المحتملين ويتضمن جميع المرضى والمتبرعين بالأعضاء المختلفة بالمملكة.
وأوضح المدير العام للمركز السعودي لزراعة الأعضاء الدكتور فيصل عبدالرحيم شاهين لـ«عكاظ» أن المركز وضع تسع خطط جديدة لتفعيل برامج التبرع بالأعضاء، منها إدخال مفهوم التبرع بالأعضاء وزراعتها وحالات الوفاة الدماغية ضمن البرنامج الدراسي في كليات الطب المختلفة وضمن برنامج التدريب والتعليم الطبي المستمر في المستشفيات، ووضع عبارة «متبرع بالأعضاء» على رخصة القيادة أو الهوية الوطنية وهو مقترح قيد الدراسة.
وأضاف أن المركز يهدف إلى تأسيس برنامج لرفع مستوى التعاون مع العنايات المركزة بمستشفيات المملكة المختلفة من أجل تحسين الكشف المبكر عن حالات الوفاة الدماغية وتشخيصها ومتابعتها وفقاً للمعايير الوطنية للمركز السعودي لزراعة الأعضاء. وتحت إشراف مباشر من المركز والتأكيد من تطبيق الإجراءات بصورة دقيقة، حيث تعتبر أقسام العناية المركزة المصدر الرئيسي لمثل هذه الحالات. فضلا عن تفعيل البرنامج الإلكتروني للتبليغ المبكر عن حالات الوفاة الدماغية. إلى جانب التدريب التفاعلي وهدفه تطوير مراكز تدريب وتعليم متكاملة تفاعلية والعناية بحالات الوفاة الدماغية لكافة العاملين في برنامج التبرع بالأعضاء وزراعتها، إضافة إلى تدريب الكوادر الوطنية للعمل كمنسقين إداريين وتدريبهم على كيفية مقابلة ذوي المتوفين دماغياً لحثهم على الموافقة للتبرع بالأعضاء.
كما أن الآليات تتطلب التنسيق مع الجمعية السعودية للعناية المركزة، وتقييم ما يسمى بـ«الملف الأحمر»، إلى جانب السجل الوطني للمتبرعين المحتملين ويتضمن جميع المرضى والمتبرعين بالأعضاء المختلفة بالمملكة.