تلقى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز،اتصالا هاتفيا أمس (السبت) من ملك إسبانيا فيليبي السادس، عبر فيه عن عزائه ومواساته في وفاة صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالعزيز (رحمه الله).
وعبر خادم الحرمين الشريفين عن شكره وتقديره لجلالته على مشاعره الإنسانية النبيلة.
كما تلقى الملك سلمان بن عبدالعزيز، اتصالات هاتفية من كل من رئيس الجمهورية التركية رجب طيب أردوغان، ورئيس جمهورية جيبوتي إسماعيل عمر جيله، ورئيس الحكومة اللبنانية المكلف سعد الحريري، ورئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري، عبروا فيها عن عزائهم ومواساتهم في وفاة صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالعزيز(رحمه الله)، سائلين الله أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته.
وعبر خادم الحرمين الشريفين عن شكره وتقديره لفخامتهم على مشاعرهم الأخوية الصادقة، داعيا الله جل وعلا ألا يريهم أي مكروه.
إلى ذلك، استقبل خادم الحرمين الشريفين في قصره بعرقة في الرياض مساء أمس (السبت) الأمراء والعلماء والمشايخ والوزراء، وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين، وجموعاً من المواطنين، الذين قدموا له التعازي في وفاة أخيه الأمير تركي بن عبدالعزيز.
كما تلقى الأمير مقرن بن عبدالعزيز، وأبناء الفقيد الأمراء؛ خالد بن تركي، فهد بن تركي، فيصل بن تركي، سلطان بن تركي، عبدالرحمن بن تركي، وأحمد بن تركي، التعازي في وفاة الفقيد.
ودعا خادم الحرمين الشريفين الله سبحانه وتعالى أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ورضوانه، وأن يسكنه فسيح جناته.
حضر الاستقبال عدد من الأمراء.
وكان خادم الحرمين الشريفين أدى عقب صلاة العصر أمس (السبت) في جامع الإمام تركي بن عبدالله بالرياض صلاة الميت على الأمير تركي بن عبدالعزيز.
كما أدى الصلاة على الفقيد الأمراء بندر بن عبدالعزيز، عبدالإله بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، أحمد بن عبدالعزيز، ومقرن بن عبدالعزيز.
وأدى الصلاة مع خادم الحرمين الشريفين الأمراء خالد بن فهد بن خالد، بندر بن عبدالله بن عبدالرحمن، عبدالله بن مساعد بن عبدالرحمن، محمد بن سعد بن عبدالعزيز، فيصل بن عبدالعزيز بن فيصل، منصور بن سعود بن عبدالعزيز، فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، فهد بن عبدالله بن محمد بن سعود، فهد بن عبدالله بن محمد بن عبدالرحمن، سعد بن عبدالله بن تركي، محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان، محمد بن عبدالله بن محمد، محمد بن فهد بن عبدالعزيز، سعود بن سعد بن عبدالعزيز، عبدالرحمن العبدالله الفيصل، تركي بن ناصر بن عبدالعزيز، خالد بن سلطان بن عبدالعزيز، خالد بن سعد بن عبدالعزيز، سعود بن فهد بن عبدالعزيز، سعود بن مساعد بن عبدالعزيز، فيصل بن عبدالله بن محمد، بدر بن عبدالمحسن بن عبدالعزيز، طلال بن سعود بن عبدالعزيز، خالد بن سعد بن فهد، سلطان بن فهد بن عبدالعزيز، الدكتور عبدالرحمن بن سعود الكبير، متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز وزير الحرس الوطني، محمد بن نواف بن عبدالعزيز سفير خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة المتحدة، فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير، فهد بن عبدالله بن مساعد، سطام بن سعود بن عبدالعزيز، نواف بن محمد بن عبدالرحمن، سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، محمد بن مشاري بن عبدالعزيز، وسعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية.
كما أدى الصلاة على الفقيد ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، وولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وعدد من الأمراء.
وعقب الصلاة تلقى خادم الحرمين الشريفين العزاء من الأمراء والمسؤولين والمواطنين في وفاة الفقيد الأمير تركي بن عبدالعزيز.
كما تلقى الأمراء بندر بن عبدالعزيز، عبدالإله بن عبدالعزيز، أحمد بن عبدالعزيز، ومقرن بن عبدالعزيز، وأبناء الفقيد الأمراء خالد بن تركي، فهد بن تركي، فيصل بن تركي، سلطان بن تركي، عبدالرحمن بن تركي، وأحمد بن تركي، التعازي في وفاة الفقيد من الأمراء وكبار المسؤولين. بعد ذلك نقل جثمان الأمير تركي بن عبدالعزيز إلى مقبرة العود، حيث ووري الثرى.
وتقدم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز جموع المشاركين في دفن جثمان الفقيد.
كما شارك في الدفن الأمراء أحمد بن عبدالعزيز، مقرن بن عبدالعزيز، فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، محمد بن نايف بن عبدالعزيز، محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وأبناء الفقيد، داعين الله أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته.
وعبر خادم الحرمين الشريفين عن شكره وتقديره لجلالته على مشاعره الإنسانية النبيلة.
كما تلقى الملك سلمان بن عبدالعزيز، اتصالات هاتفية من كل من رئيس الجمهورية التركية رجب طيب أردوغان، ورئيس جمهورية جيبوتي إسماعيل عمر جيله، ورئيس الحكومة اللبنانية المكلف سعد الحريري، ورئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري، عبروا فيها عن عزائهم ومواساتهم في وفاة صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالعزيز(رحمه الله)، سائلين الله أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته.
وعبر خادم الحرمين الشريفين عن شكره وتقديره لفخامتهم على مشاعرهم الأخوية الصادقة، داعيا الله جل وعلا ألا يريهم أي مكروه.
إلى ذلك، استقبل خادم الحرمين الشريفين في قصره بعرقة في الرياض مساء أمس (السبت) الأمراء والعلماء والمشايخ والوزراء، وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين، وجموعاً من المواطنين، الذين قدموا له التعازي في وفاة أخيه الأمير تركي بن عبدالعزيز.
كما تلقى الأمير مقرن بن عبدالعزيز، وأبناء الفقيد الأمراء؛ خالد بن تركي، فهد بن تركي، فيصل بن تركي، سلطان بن تركي، عبدالرحمن بن تركي، وأحمد بن تركي، التعازي في وفاة الفقيد.
ودعا خادم الحرمين الشريفين الله سبحانه وتعالى أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ورضوانه، وأن يسكنه فسيح جناته.
حضر الاستقبال عدد من الأمراء.
وكان خادم الحرمين الشريفين أدى عقب صلاة العصر أمس (السبت) في جامع الإمام تركي بن عبدالله بالرياض صلاة الميت على الأمير تركي بن عبدالعزيز.
كما أدى الصلاة على الفقيد الأمراء بندر بن عبدالعزيز، عبدالإله بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، أحمد بن عبدالعزيز، ومقرن بن عبدالعزيز.
وأدى الصلاة مع خادم الحرمين الشريفين الأمراء خالد بن فهد بن خالد، بندر بن عبدالله بن عبدالرحمن، عبدالله بن مساعد بن عبدالرحمن، محمد بن سعد بن عبدالعزيز، فيصل بن عبدالعزيز بن فيصل، منصور بن سعود بن عبدالعزيز، فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، فهد بن عبدالله بن محمد بن سعود، فهد بن عبدالله بن محمد بن عبدالرحمن، سعد بن عبدالله بن تركي، محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان، محمد بن عبدالله بن محمد، محمد بن فهد بن عبدالعزيز، سعود بن سعد بن عبدالعزيز، عبدالرحمن العبدالله الفيصل، تركي بن ناصر بن عبدالعزيز، خالد بن سلطان بن عبدالعزيز، خالد بن سعد بن عبدالعزيز، سعود بن فهد بن عبدالعزيز، سعود بن مساعد بن عبدالعزيز، فيصل بن عبدالله بن محمد، بدر بن عبدالمحسن بن عبدالعزيز، طلال بن سعود بن عبدالعزيز، خالد بن سعد بن فهد، سلطان بن فهد بن عبدالعزيز، الدكتور عبدالرحمن بن سعود الكبير، متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز وزير الحرس الوطني، محمد بن نواف بن عبدالعزيز سفير خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة المتحدة، فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير، فهد بن عبدالله بن مساعد، سطام بن سعود بن عبدالعزيز، نواف بن محمد بن عبدالرحمن، سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، محمد بن مشاري بن عبدالعزيز، وسعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية.
كما أدى الصلاة على الفقيد ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، وولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وعدد من الأمراء.
وعقب الصلاة تلقى خادم الحرمين الشريفين العزاء من الأمراء والمسؤولين والمواطنين في وفاة الفقيد الأمير تركي بن عبدالعزيز.
كما تلقى الأمراء بندر بن عبدالعزيز، عبدالإله بن عبدالعزيز، أحمد بن عبدالعزيز، ومقرن بن عبدالعزيز، وأبناء الفقيد الأمراء خالد بن تركي، فهد بن تركي، فيصل بن تركي، سلطان بن تركي، عبدالرحمن بن تركي، وأحمد بن تركي، التعازي في وفاة الفقيد من الأمراء وكبار المسؤولين. بعد ذلك نقل جثمان الأمير تركي بن عبدالعزيز إلى مقبرة العود، حيث ووري الثرى.
وتقدم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز جموع المشاركين في دفن جثمان الفقيد.
كما شارك في الدفن الأمراء أحمد بن عبدالعزيز، مقرن بن عبدالعزيز، فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، محمد بن نايف بن عبدالعزيز، محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وأبناء الفقيد، داعين الله أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته.