يعكس إعلان المملكة استمرارها في دعم قضية اللاجئين الفلسطينيين ومنظمة «الأونروا» موقفها الإستراتيجي من قضية الشعب الفلسطيني العادلة باعتبار ذلك واجبا دينيا وإنسانيا. وتنظر الرياض إلى قضية اللاجئين باعتبارها حقيقة عادلة وليست حلما زائفا أو بعيد المنال كما قد يعتقد البعض.
إن المتتبع للموقف السعودي من قضية العرب الأولى والمركزية يدرك بالأرقام والإحصاءات أن السعودية تتصدر الدول الداعمة للسلطة الفلسطينية ولميزانيتها ووللأونروا وللمشروعات السكنية والصحية التي تحتاجها الضفة الغربية وقطاع غزة، وهذا لايمكن المزايدة عليه أو إنكاره.
المملكة كانت ومازالت وستظل تدعم بكل جهودها وإمكاناتها الحقوق الفلسطينية المشروعة وفي مقدمتها إنشاء الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس، وهو ما عبرت عنه عمليا بطرحها مبادرة متكاملة تحت عنوان«المبادرة العربية للسلام»، أضف إلى ذلك أنها ترحب بكل جهد من شأنه تحقيق السلام العادل والشامل والدائم لتحقيق الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط، ومن هنا جاء ترحيبها بالمبادرة الفرنسية للدعوة إلى مؤتمر دولي للسلام، في إطار حرصها على دعم الحلول العادلة والشاملة لهذه القضية.
إن المتتبع للموقف السعودي من قضية العرب الأولى والمركزية يدرك بالأرقام والإحصاءات أن السعودية تتصدر الدول الداعمة للسلطة الفلسطينية ولميزانيتها ووللأونروا وللمشروعات السكنية والصحية التي تحتاجها الضفة الغربية وقطاع غزة، وهذا لايمكن المزايدة عليه أو إنكاره.
المملكة كانت ومازالت وستظل تدعم بكل جهودها وإمكاناتها الحقوق الفلسطينية المشروعة وفي مقدمتها إنشاء الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس، وهو ما عبرت عنه عمليا بطرحها مبادرة متكاملة تحت عنوان«المبادرة العربية للسلام»، أضف إلى ذلك أنها ترحب بكل جهد من شأنه تحقيق السلام العادل والشامل والدائم لتحقيق الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط، ومن هنا جاء ترحيبها بالمبادرة الفرنسية للدعوة إلى مؤتمر دولي للسلام، في إطار حرصها على دعم الحلول العادلة والشاملة لهذه القضية.