كشفت حوادث التماس الكهربائي التي شهدتها عدد من مدارس البنين والبنات في منطقة جازان خلال الفترة الماضية، ضعف مستوى السلامة في المنشآت التعليمية، رغم نفي إدارة التعليم بصبيا بأنه لا توجد حوادث محدودة.
«عكاظ» تجولت في عدد من القرى والبلدات ورصدت مدارس للبنات والبنين وشاهدت أن بعض المدارس لا تزال في مبان قديمة مستأجرة توجد بها أسقف من الأخشاب المتهالكة والهناغر التي أكلها الصدى والأرضيات التي غطتها الرمال بعد انتشار الحفر والتشققات بها والتي تعرضت إلى حوادث عدة ما بين كهربائية وتساقط قطع من الأخشاب والإسمنت على رؤوس الطلاب والطالبات دون أن تتحرك إدارتا التعليم بجازان وصبيا لإيجاد مدارس جديدة تنقذ حياة الطلاب والطالبات، فيما طالب عدد من الأهالي تعليم جازان بإنشاء مدارس حديثة للعمل على راحة الطلاب والطالبات.
وأوضح المتحدث باسم إدارة تعليم صبيا علي خواجي أنه لا توجد لديهم مبان مدرسية تعاني من الحوادث الكهربائية أو التصدعات.
وسجلت مديرية الدفاع المدني بجازان حزمة من الملاحظات في أنظمة وسائل السلامة داخل مدارس البنين والبنات في المنطقة، مطالبة إدارتي التعليم في جازان وصبيا بسرعة تأمين متطلبات السلامة داخل مدارس المنطقة.
وكشفت مصادر «عكاظ» من إدارة الدفاع المدني بجازان أن هناك تحذيرات وجهت إلى إدارتي التعليم بجازان وصبيا بشأن وضع عدد من المدارس التي سجلت عليها ملاحظات في وسائل السلامة والأمن سجل على بعضها أمر إخلاء منذ خمسة أعوام، فيما ألزمت إدارة الدفاع المدني بمنطقة جازان إدارة التعليم بالمنطقة بتوفير ما يثبت رسمياً من الجهات الاستشارية الفنية للدفاع المدني بأن جميع المباني المدرسية التابعة لها التي تم بناؤها بالخرسانة مسبقة الصب تم تنفيذها وفق المعايير المقاومة للزلازل والدليل الإرشادي المنظم لذلك وأنه لا توجد ملاحظات تتعلق بهذا الجانب، وبعد التأكد من تنفيذ هذه المباني لمعايير مقاومة الزلازل تتم الموافقة على إيصال التيار الكهربائي لها مع التزام إدارة تعليم جازان بتوفير جميع أنظمة الوقاية والإنذار من الحريق والقيام بالصيانة الدورية لها في جميع المواقع المدرسية وكذلك استغلال عطلة المدارس للقيام بالفحص والصيانة الدورية لجميع متطلبات السلامة والوقاية والإنذار من الحريق.
من جهة أخرى، أوضح المدير العام لإدارة الدفاع المدني بجازان اللواء محمد العمري أنه تم تسجيل العديد من الملاحظات ضد عدد من المنشآت التعليمية.
«عكاظ» تجولت في عدد من القرى والبلدات ورصدت مدارس للبنات والبنين وشاهدت أن بعض المدارس لا تزال في مبان قديمة مستأجرة توجد بها أسقف من الأخشاب المتهالكة والهناغر التي أكلها الصدى والأرضيات التي غطتها الرمال بعد انتشار الحفر والتشققات بها والتي تعرضت إلى حوادث عدة ما بين كهربائية وتساقط قطع من الأخشاب والإسمنت على رؤوس الطلاب والطالبات دون أن تتحرك إدارتا التعليم بجازان وصبيا لإيجاد مدارس جديدة تنقذ حياة الطلاب والطالبات، فيما طالب عدد من الأهالي تعليم جازان بإنشاء مدارس حديثة للعمل على راحة الطلاب والطالبات.
وأوضح المتحدث باسم إدارة تعليم صبيا علي خواجي أنه لا توجد لديهم مبان مدرسية تعاني من الحوادث الكهربائية أو التصدعات.
وسجلت مديرية الدفاع المدني بجازان حزمة من الملاحظات في أنظمة وسائل السلامة داخل مدارس البنين والبنات في المنطقة، مطالبة إدارتي التعليم في جازان وصبيا بسرعة تأمين متطلبات السلامة داخل مدارس المنطقة.
وكشفت مصادر «عكاظ» من إدارة الدفاع المدني بجازان أن هناك تحذيرات وجهت إلى إدارتي التعليم بجازان وصبيا بشأن وضع عدد من المدارس التي سجلت عليها ملاحظات في وسائل السلامة والأمن سجل على بعضها أمر إخلاء منذ خمسة أعوام، فيما ألزمت إدارة الدفاع المدني بمنطقة جازان إدارة التعليم بالمنطقة بتوفير ما يثبت رسمياً من الجهات الاستشارية الفنية للدفاع المدني بأن جميع المباني المدرسية التابعة لها التي تم بناؤها بالخرسانة مسبقة الصب تم تنفيذها وفق المعايير المقاومة للزلازل والدليل الإرشادي المنظم لذلك وأنه لا توجد ملاحظات تتعلق بهذا الجانب، وبعد التأكد من تنفيذ هذه المباني لمعايير مقاومة الزلازل تتم الموافقة على إيصال التيار الكهربائي لها مع التزام إدارة تعليم جازان بتوفير جميع أنظمة الوقاية والإنذار من الحريق والقيام بالصيانة الدورية لها في جميع المواقع المدرسية وكذلك استغلال عطلة المدارس للقيام بالفحص والصيانة الدورية لجميع متطلبات السلامة والوقاية والإنذار من الحريق.
من جهة أخرى، أوضح المدير العام لإدارة الدفاع المدني بجازان اللواء محمد العمري أنه تم تسجيل العديد من الملاحظات ضد عدد من المنشآت التعليمية.