نظمت جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية ممثلة بكلية التدريب أمس (الأحد)، برنامجا تدريبيا بعنوان «التحقيق المتقدم في حوادث القطارات»، وذلك في مقر الجامعة في الرياض.
ويأتي البرنامج الذي يستمر لخمسة أيام بالتعاون مع إدارة التعاون الدولي بوزارة الداخلية الفرنسية للاستفادة من الخبرات والتقنيات الفرنسية في هذا المجال، انطلاقاً من إدراك الجامعة لأهمية السكك الحديدية ودورها في اقتصاديات الدول نظراً لتعاملها مع أحجام نقل ثقيلة، إضافة إلى الدور الذي تقوم به في تخفيف الاختناقات المرورية والحد من الحوادث على الطرق وقلة تكاليف الصيانة والمحروقات.
وينفذ البرنامج للحفاظ على هذا الدور المهم للسكك الحديدية وأمن وسلامة سير القطارات ومحطاتها، ومحاولة معالجة القصور المحتمل في أمن وسلامة هذه الوسيلة للحفاظ عليها وحمايتها من العبث.
ويهدف البرنامج إلى إطلاع المشاركين على مختلف أنواع حوادث القطارات وعلى كيفية رفع الآثار وإعداد التقرير النهائي في ساحة الحادث، وطرق الإنقاذ المختلفة، والتجهيزات الأساسية لعمليات التدخل السريع على الحوادث، وتزويد المشاركين بإجراءات وأساليب التحقيقات الجنائية والفنية لمعرفة أسباب الحادث وتبادل الخبرات العلمية والفنية بين المشاركين.
ويأتي البرنامج الذي يستمر لخمسة أيام بالتعاون مع إدارة التعاون الدولي بوزارة الداخلية الفرنسية للاستفادة من الخبرات والتقنيات الفرنسية في هذا المجال، انطلاقاً من إدراك الجامعة لأهمية السكك الحديدية ودورها في اقتصاديات الدول نظراً لتعاملها مع أحجام نقل ثقيلة، إضافة إلى الدور الذي تقوم به في تخفيف الاختناقات المرورية والحد من الحوادث على الطرق وقلة تكاليف الصيانة والمحروقات.
وينفذ البرنامج للحفاظ على هذا الدور المهم للسكك الحديدية وأمن وسلامة سير القطارات ومحطاتها، ومحاولة معالجة القصور المحتمل في أمن وسلامة هذه الوسيلة للحفاظ عليها وحمايتها من العبث.
ويهدف البرنامج إلى إطلاع المشاركين على مختلف أنواع حوادث القطارات وعلى كيفية رفع الآثار وإعداد التقرير النهائي في ساحة الحادث، وطرق الإنقاذ المختلفة، والتجهيزات الأساسية لعمليات التدخل السريع على الحوادث، وتزويد المشاركين بإجراءات وأساليب التحقيقات الجنائية والفنية لمعرفة أسباب الحادث وتبادل الخبرات العلمية والفنية بين المشاركين.