أعلنت وزارة التعليم استكمالها كافة الإجراءات الخاصة بالسنة الثانية عشرة لبرنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي (وظيفتك_وبعثتك) بعد أن قدمت الجهات المشاركة وعددها 23 جهة حاجتها من التخصصات. وبينت الوزارة أن التقديم الإلكتروني سيبدأ في منتصف ربيع الأول القادم، ولمدة ثلاثة أسابيع، مشيرة إلى أنه سيتم النظر في طلبات المتقدمين وفقا لضوابط الابتعاث وشروط الجهات المشاركة، ويمكن التعرف على الشروط العامة للابتعاث والشروط الخاصة بكل مرحلة دراسية من خلال الرجوع إلى موقع الوزارة الإلكتروني. وأوضحت الوزارة أن الابتعاث في هذه السنة سيكون متاحاً في تخصصات نوعية تتناسب مع احتياجات التنمية، وذلك في المجالات الصحية والهندسية والتقنية والطيران والطاقة، وتحلية المياه، والاستثمار، وغيرها من التخصصات.
وأكدت الوزارة أن صفحة البرنامج على موقعها ستكون المرجع الوحيد للتعليمات المتعلقة بالابتعاث، وسيساعد الربط الإلكتروني مع 10 جهات في استمارة التسجيل على التدقيق الإلكتروني المباشر عند التسجيل، وشددت الوزارة على ضرورة تقديم المعلومة الصحيحة، وتسجيل البيانات الدقيقة من واقع الوثائق الرسمية للمتقدم، مؤكدة أنها ستستبعد أي طلب يحتوي على معلومات أو بيانات مخالفة لما في الوثائق الرسمية التي سيرفعها المتقدم أثناء تقديمه. من جهة أخرى، استقبل وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى أمس (الأحد) في مكتبه سفير جمهورية جيبوتي لدى المملكة ضياء الدين بامخرمة، وتبادل الجانبان الحديث حول التعليم بشقيه العام والجامعي والبرامج المقدمة في كلا البلدين، كما جرى خلال اللقاء مناقشة عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، وسبل تعزيز آفاق التعاون القائم بين البلدين الشقيقين، بما يخدم العملية التربوية والتعليمية.
وأكدت الوزارة أن صفحة البرنامج على موقعها ستكون المرجع الوحيد للتعليمات المتعلقة بالابتعاث، وسيساعد الربط الإلكتروني مع 10 جهات في استمارة التسجيل على التدقيق الإلكتروني المباشر عند التسجيل، وشددت الوزارة على ضرورة تقديم المعلومة الصحيحة، وتسجيل البيانات الدقيقة من واقع الوثائق الرسمية للمتقدم، مؤكدة أنها ستستبعد أي طلب يحتوي على معلومات أو بيانات مخالفة لما في الوثائق الرسمية التي سيرفعها المتقدم أثناء تقديمه. من جهة أخرى، استقبل وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى أمس (الأحد) في مكتبه سفير جمهورية جيبوتي لدى المملكة ضياء الدين بامخرمة، وتبادل الجانبان الحديث حول التعليم بشقيه العام والجامعي والبرامج المقدمة في كلا البلدين، كما جرى خلال اللقاء مناقشة عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، وسبل تعزيز آفاق التعاون القائم بين البلدين الشقيقين، بما يخدم العملية التربوية والتعليمية.