نظمت أمانة العاصمة المقدسة مهرجان "الحارة المكية" الذي يقام بحي النزهة، حيث شاركت فيه العديد من الأسر المنتجة بالأكلات والأعمال الشعبية الذي رسم عبق تاريخ مدينة مكة.
وأوضح عضو المجلس البلدي بمكة فهد الروقي، أن مهرجان "الحارة المكاوية" فكرة يجب أن تستمر ليعلم الشباب السعودي قيمة العمل، ولكي نستغني عن ملايين العمال الذين يشغلون مهنا كان أباؤنا يتوارثونها، مضيفا أن المجلس البلدي لن يتوانى عن تقديم ما يستطيع لشبابنا.
وبيّن الروقي، عقب أن المهن التي تعرضها الحارة تدل على شرف العمل والتي يجب أن نسعى لصناعة ما نحتاجه، الأمر الذي تحفز عليه قيادتنا الرشيدة عبر خططها المتمثلة في رؤية 2030.
وأبان عضو المجلس البلدي، أن شبابنا قادرون على السير على نهج أبائهم في مناحي الحياة، وأن يقدموا كل ما فيه مصلحة الوطن خاصة في شغل الوظائف وملء الشواغر التي يحتاجها البلد، مشيرا إلى أن هذه المهن المعروضة في متحف "الحارة المكاوية" تتشكل من خامات وطنية تقوم على عمل يدها.
ولفت الروقي إلى أن مثل هذه المبادرات المجتمعية تعمق قيمة التاريخ وأثره في نفوس الشباب لا سيما مع كثافة الزوار الذين توافدوا إليه مستغلين إجازة منتصف العام، مقدما شكره لكافة المنظمين على أدوارهم التي تسهل على الزوار تصفح كافة أرجاء المهرجان، مثنيا على استضافة الأسر المنتجة بالمجان ما يؤدي إلى دعمهم.
وأوضح عضو المجلس البلدي بمكة فهد الروقي، أن مهرجان "الحارة المكاوية" فكرة يجب أن تستمر ليعلم الشباب السعودي قيمة العمل، ولكي نستغني عن ملايين العمال الذين يشغلون مهنا كان أباؤنا يتوارثونها، مضيفا أن المجلس البلدي لن يتوانى عن تقديم ما يستطيع لشبابنا.
وبيّن الروقي، عقب أن المهن التي تعرضها الحارة تدل على شرف العمل والتي يجب أن نسعى لصناعة ما نحتاجه، الأمر الذي تحفز عليه قيادتنا الرشيدة عبر خططها المتمثلة في رؤية 2030.
وأبان عضو المجلس البلدي، أن شبابنا قادرون على السير على نهج أبائهم في مناحي الحياة، وأن يقدموا كل ما فيه مصلحة الوطن خاصة في شغل الوظائف وملء الشواغر التي يحتاجها البلد، مشيرا إلى أن هذه المهن المعروضة في متحف "الحارة المكاوية" تتشكل من خامات وطنية تقوم على عمل يدها.
ولفت الروقي إلى أن مثل هذه المبادرات المجتمعية تعمق قيمة التاريخ وأثره في نفوس الشباب لا سيما مع كثافة الزوار الذين توافدوا إليه مستغلين إجازة منتصف العام، مقدما شكره لكافة المنظمين على أدوارهم التي تسهل على الزوار تصفح كافة أرجاء المهرجان، مثنيا على استضافة الأسر المنتجة بالمجان ما يؤدي إلى دعمهم.