كال أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز، المديح لأفراد حرس الحدود المرابطين على الحد الجنوبي، مؤكداً أن الإنجازات المحققة في أرض الميدان أبهرت العدو قبل الصديق.
ووصف خدمة الأوطان بالشرف العظيم، لكنها أجلّ شرفا إن اقترنت بخدمة الدين والملك والوطن.
وقال «شاهدنا كثيرا من دول العالم، بما فيها تلك المتقدمة، تشكو من اختراقات على حدودها، رغم ما تملكه من آليات متطورة، لكن الآليات دون الرجال المخلصين لا قيمة لها، فما يميّز العمل في بلادنا المباركة، أنه قائم على صفات الرجال قبل مواصفات الآليات، فعين الله ترعانا ثم عيون الرجال المخلصين الأشاوس».
جاء ذلك خلال استقباله في مكتبه بالإمارة قائد حرس الحدود بمنطقة نجران العميد عبدالله بن محمد الذويخ، ومديري إدارات القيادة، الذي تسلم خلاله التقرير السنوي لإنجازات وأنشطة حرس الحدود الميدانية للعام الماضي.
ووصف خدمة الأوطان بالشرف العظيم، لكنها أجلّ شرفا إن اقترنت بخدمة الدين والملك والوطن.
وقال «شاهدنا كثيرا من دول العالم، بما فيها تلك المتقدمة، تشكو من اختراقات على حدودها، رغم ما تملكه من آليات متطورة، لكن الآليات دون الرجال المخلصين لا قيمة لها، فما يميّز العمل في بلادنا المباركة، أنه قائم على صفات الرجال قبل مواصفات الآليات، فعين الله ترعانا ثم عيون الرجال المخلصين الأشاوس».
جاء ذلك خلال استقباله في مكتبه بالإمارة قائد حرس الحدود بمنطقة نجران العميد عبدالله بن محمد الذويخ، ومديري إدارات القيادة، الذي تسلم خلاله التقرير السنوي لإنجازات وأنشطة حرس الحدود الميدانية للعام الماضي.