تطلق مؤسسة محمد بن سلمان بن عبدالعزيز «مسك الخيرية» مساء (الجمعة) تحدي هاكاثون مسك، الذي تستمر فعالياته على مدى 48 ساعة عمل متواصلة، يجتمع خلالها 200 شاب وشابة من المملكة والعدد نفسه من المملكة المتحدة، ويربطهم بث مباشر عبر الأقمار الصناعية، للتنافس فيما بينهم على الخروج بابتكار تقني يساهم في تحسين الخدمات الطبية أو الارتقاء بمستوى الرعاية الصحية.
وتسعى مؤسسة «مسك الخيرية» من خلال هذه المسابقة الدولية الثنائية بين المملكتين إلى توظيف التقدم التقني وما يصاحبه من إبداعات شبابية في تطوير حلول تقنية في المجال الصحي، ومواجهة ما يعتريه من تحديات على مستوى تقديم الخدمات الطبية، وتحسين الصحة العامة، والمساهمة أيضا في إيجاد جيل جديد من أصحاب المشاريع المبتكرة في مجالات من شأنها خدمة ملايين البشر حول العالم، إذ تأخذ المسابقة من عبارة «الإنترنت الطبي للأشياء» شعارا لها.
وتتمثل مسابقة «هاكاثون مسك 2016» في جمع 400 شاب وشابة تتراوح أعمارهم بين 18 و32 عاما، من الموهوبين والمبدعين المهتمين في مجالات تكنولوجيا المعلومات والبرمجة وتطوير الحلول التقنية، والتصميم والبحث والتحليل، والابتكار الصحي، بحيث يتاح لهم تشكيل فرق عمل للتنافس على ابتكار منجز تقني في المجال الصحي خلال 48 ساعة عمل متواصلة بين الرياض ولندن، يلي ذلك تقييم من قبل لجنة محكمين وخبراء وشركاء أعمال من دول مختلفة حول العالم، لاختيار الابتكار الفائز وفق معايير محددة، فيما سيحصل الفريق الفائز على دعم بقيمة 35 ألف دولار، وتحويل ابتكاراته إلى مشروع استثماري.
وتسعى مؤسسة «مسك الخيرية» من خلال هذه المسابقة الدولية الثنائية بين المملكتين إلى توظيف التقدم التقني وما يصاحبه من إبداعات شبابية في تطوير حلول تقنية في المجال الصحي، ومواجهة ما يعتريه من تحديات على مستوى تقديم الخدمات الطبية، وتحسين الصحة العامة، والمساهمة أيضا في إيجاد جيل جديد من أصحاب المشاريع المبتكرة في مجالات من شأنها خدمة ملايين البشر حول العالم، إذ تأخذ المسابقة من عبارة «الإنترنت الطبي للأشياء» شعارا لها.
وتتمثل مسابقة «هاكاثون مسك 2016» في جمع 400 شاب وشابة تتراوح أعمارهم بين 18 و32 عاما، من الموهوبين والمبدعين المهتمين في مجالات تكنولوجيا المعلومات والبرمجة وتطوير الحلول التقنية، والتصميم والبحث والتحليل، والابتكار الصحي، بحيث يتاح لهم تشكيل فرق عمل للتنافس على ابتكار منجز تقني في المجال الصحي خلال 48 ساعة عمل متواصلة بين الرياض ولندن، يلي ذلك تقييم من قبل لجنة محكمين وخبراء وشركاء أعمال من دول مختلفة حول العالم، لاختيار الابتكار الفائز وفق معايير محددة، فيما سيحصل الفريق الفائز على دعم بقيمة 35 ألف دولار، وتحويل ابتكاراته إلى مشروع استثماري.