أقر مجلس الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض، ضوابط حمى مسارات ومحطات شبكة قطار الرياض، بما اشتملت عليه من حدود ومساحات، بهدف حماية البنية التحتية لمشروع النقل العام من أية تأثيرات تؤثر على تشغيله في الحاضر والمستقبل.
ورفع المجلس خلال اجتماعه أمس الأول برئاسة أمير الرياض الأمير فيصل بن بندر، إلى الجهات العليا بطلب الموافقة على المخطط الشامل للمتنزه العارض الوطني، البالغة مساحته نحو 4400 كيلو متر مربع، واعتبارها «منطقة تطوير خاصة».
كما وافق الاجتماع على تشكيل لجنة إشراف عُليا برئاسة الأمير فيصل بن بندر وعضوية عدد من الجهات ذات العلاقة، تقوم على إقرار المشاريع والخُطط وبرامج التطوير التفصيلية للمُتنزه ودعم تنفيذها.
وأوضح أمير المنطقة الرياض، أن الاجتماع ناقش المخطط الشامل لتطوير متنزه العارض، الذي سيتم تطويره كأحد أبرز المتنزهات الوطنيّة الكبرى في المملكة، حيث حدّد الأطر الرئيسة لتطوير المتنزّه بما يحقق الاستفادة القصوى من مقوماته البيئية والسياحية.
وأشار إلى أن الاجتماع ناقش مشروع التصوير البانورامي بمستوى 360° لطُرق ومباني المدينة، الذي يقدم مجموعة متنوعة من الخدمات الإلكترونية الحديثة لمجموعة واسعة من الجهات الحكوميّة والقطاع الخاص.
كما شهد الاجتماع، الموافقة على عدد من طلبات تعديل أنظمة البناء لعدد من المشاريع الحكومية والخاصة في مدينة الرياض، من بينها، طلب لمستثمر من القطاع الخاص بإنشاء مدينة لإسكان العمالة على أرض تبلغ مساحتها حوالي 800 ألف متر مربع في جنوب غرب مدينة الرياض.
ووافق على تحديد العناصر ذات الأولوية في مشاريع الطُرق لعام 1438-1439هـ، والتي اشتملت على 19 عنصراً، من الطُرق الدائرية بطول 68 كيلومتراً، والحرّة السريعة بطول 74 كيلومتراً، والشريانية بطول 36.5 كيلومتراً، وتسعة من التقاطعات الهامة في المدينة.
ورفع المجلس خلال اجتماعه أمس الأول برئاسة أمير الرياض الأمير فيصل بن بندر، إلى الجهات العليا بطلب الموافقة على المخطط الشامل للمتنزه العارض الوطني، البالغة مساحته نحو 4400 كيلو متر مربع، واعتبارها «منطقة تطوير خاصة».
كما وافق الاجتماع على تشكيل لجنة إشراف عُليا برئاسة الأمير فيصل بن بندر وعضوية عدد من الجهات ذات العلاقة، تقوم على إقرار المشاريع والخُطط وبرامج التطوير التفصيلية للمُتنزه ودعم تنفيذها.
وأوضح أمير المنطقة الرياض، أن الاجتماع ناقش المخطط الشامل لتطوير متنزه العارض، الذي سيتم تطويره كأحد أبرز المتنزهات الوطنيّة الكبرى في المملكة، حيث حدّد الأطر الرئيسة لتطوير المتنزّه بما يحقق الاستفادة القصوى من مقوماته البيئية والسياحية.
وأشار إلى أن الاجتماع ناقش مشروع التصوير البانورامي بمستوى 360° لطُرق ومباني المدينة، الذي يقدم مجموعة متنوعة من الخدمات الإلكترونية الحديثة لمجموعة واسعة من الجهات الحكوميّة والقطاع الخاص.
كما شهد الاجتماع، الموافقة على عدد من طلبات تعديل أنظمة البناء لعدد من المشاريع الحكومية والخاصة في مدينة الرياض، من بينها، طلب لمستثمر من القطاع الخاص بإنشاء مدينة لإسكان العمالة على أرض تبلغ مساحتها حوالي 800 ألف متر مربع في جنوب غرب مدينة الرياض.
ووافق على تحديد العناصر ذات الأولوية في مشاريع الطُرق لعام 1438-1439هـ، والتي اشتملت على 19 عنصراً، من الطُرق الدائرية بطول 68 كيلومتراً، والحرّة السريعة بطول 74 كيلومتراً، والشريانية بطول 36.5 كيلومتراً، وتسعة من التقاطعات الهامة في المدينة.