أكد عدد من العلماء والمسؤولين في المنطقة الشرقية لـ«عكاظ» أن زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز للمنطقة الشرقية زيارة خير ونماء لكل أهالي المنطقة وأبناء الوطن، لافتين إلى أنها تأتي تجسيداً لسلامة التخطيط والمنهج لكل ما من شأنه رفعة الوطن، وبينوا أنه غير مستغرب مثل هذه الزيارات الملكية للمنطقة، شأنها شأن بقية المناطق التي تحظى بذات الاهتمام والرعاية من خادم الحرمين الشريفين.
وقال محافظ القطيف خالد بن عبدالعزيز الصفيان: «نيابة عن أهالي المحافظة أرفع أسمى آيات الحب والترحيب والولاء لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بمناسبة زيارته للمنطقة الشرقية، هذه المنطقة التي حظيت ومازالت تحظى برعايةٍ واهتمام من قادة هذه البلاد منذُ عهد مؤسسها حتى العهد الزاخر للملك سلمان بالنماء والعطاء».
وأضاف: شهدت محافظات ومدن وقرى المنطقة الشرقية، ومنها محافظة القطيف، إنجازات ضخمة في مختلف مشاريع التنمية البشرية والعمرانية والصناعية، التي تواكب بل تفوق الكثير من الدول القريبة والبعيدة من وطننا.. ولم يتحقق ذلك التطور المشهود إلا بالقرار الصائب والعزيمة الصادقة من الملك سلمان، وفي هذا المقام لا يفوتني التنويه بالمتابعة الحثيثة والمستمرة من أمير المنطقة الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز الذي لم يأل ولم يدّخر جهدًا من أجل تنفيذ وتحقيق رغبة خادم الحرمين الشريفين وولي العهد وولي ولي العهد في تأمين الرفاهية والازدهار للوطن والمواطن.
ولفت إلى أن أبناء المنطقة شأنهم شأن باقي مناطق ومحافظات المملكة يدينون للقيادة بالحب والولاء، وبالانتماء لهذا الوطن الغالي على قلوبنا جميعًا، ويجددون البيعة على السمع والطاعة، ويعاهدون الله ثم ولاة الأمر بأن يبقوا جنودًا مجنّدة في السلم والحرب، مستظلين براية التوحيد التي رفعها موحّد هذه البلاد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن.
من جانبه، أكد مدير جامعة الملك فهد للبترول والمعادن الدكتور خالد بن صالح السلطان أن زيارة خادم الحرمين الشريفين للمنطقة تأتي تجسيداً للأهمية الكبيرة التي يحظى بها هذا الجزء الغالي من الوطن لدى القيادة، وقال: «لقد كانت الشرقية منذ توحيد هذه البلاد أرضا للخير، إذ انطلقت منها النهضة الصناعية التي وصلت إلى كل مناطق المملكة، وقد حظيت هذه المنطقة منذ عهد المؤسس برعاية واهتمام قادة هذه البلاد، وشهدت خلال السنوات الأخيرة إنجازات تنموية غير مسبوقة بتوجيهات خادم الحرمين الشريفين وولي العهد وولي ولي العهد وجهود أمير المنطقة في دفع خطط التنمية في المنطقة نحو غاياتها المثلى التي وضعتها القيادة».
وأضاف، لهذه الزيارة أهمية خاصة وتشكل بشرى خير للمنطقة وأهلها، إذ سيدشن الملك سلمان العديد من المشاريع الحكومية الضخمة، إضافة إلى مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي الذي يعد مصدرا ثقافيا وحضاريا ضخما لأهالي المنطقة خصوصاً ولمواطني المملكة عموماً، ويواكب افتتاح هذا المركز اهتمام القيادة بالثقافة والتنوع المعرفي وترسيخ مكانة المملكة في المشهد الدولي، كون ذلك من العناصر الأساسية في رؤية المملكة 2030، كما سيدشن الملك سلمان عدداً من المشاريع التنموية والصناعية الكبرى في كل من الظهران والأحساء والجبيل ورأس الخير، التي ستسهم في دفع عجلة التنمية قدماً وترسخ الخطى لتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030.
وأردف: ستحظى جامعة الملك فهد للبترول والمعادن تحديداً، باعتبارها إحدى ثمار النهضة التعليمية في بلادنا وفي الوقت ذاته أحد معالم التطور الحضاري في الشرقية، بشرف تدشين الملك سلمان لمشاريع المرحلة الثانية من تطوير المدينة الجامعية في الجامعة التي تضمنت مشاريع المرافق الأكاديمية والسكنية والمساندة بتكلفة 2.7 مليار ريال، وتمكنت الجامعة بدعم سخيّ وتوجيه دائم من الحكومة من استكمال تطوير البنية الأساسية والمرافق الحيوية المساندة بتنفيذ حزمة من المشاريع التي تساعدها على التميّز والمنافسة العالمية، بما يواكب النهضة التعليمية الشاملة التي تعيشها المملكة، ويتوافق مع رؤية المملكة 2030، وتضمنت هذه المشاريع الإنشائية التي اكتملت.
من جهته، أكد مدير جامعة الدمام الدكتور عبدالله بن محمد الربيش أن زيارة خادم الحرمين الشريفين تأتي تعبيراً صادقاً وتجسيداً للحب المتبادل بين القائد وشعبه، وتأكيداً للتواصل المستمر للملك سلمان مع أبنائه المواطنين، وامتداداً لما سبقها من زيارات لمناطق المملكة المختلفة، وقال: إن الشرقية كغيرها من مناطق المملكة تشهد حركة بناء وتشييد دائبة تؤكد على حرص القيادة في تحقيق تنمية شاملة متوازنة واستغلال ثروات البلاد فيما يحقق الرفاهية ورغد العيش للمواطن.
وقال مدير فرع وزارة الشؤون الإسلامية بالمنطقة الشيخ عبدالله بن محمد اللحيدان: «إن ما يميز زيارة خادم الحرمين الشريفين للشرقية ارتباطها بالتأسيس حزمة خيرة من المشاريع أو افتتاح أخرى سيجني ثمارها المواطن».
وقال محافظ القطيف خالد بن عبدالعزيز الصفيان: «نيابة عن أهالي المحافظة أرفع أسمى آيات الحب والترحيب والولاء لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بمناسبة زيارته للمنطقة الشرقية، هذه المنطقة التي حظيت ومازالت تحظى برعايةٍ واهتمام من قادة هذه البلاد منذُ عهد مؤسسها حتى العهد الزاخر للملك سلمان بالنماء والعطاء».
وأضاف: شهدت محافظات ومدن وقرى المنطقة الشرقية، ومنها محافظة القطيف، إنجازات ضخمة في مختلف مشاريع التنمية البشرية والعمرانية والصناعية، التي تواكب بل تفوق الكثير من الدول القريبة والبعيدة من وطننا.. ولم يتحقق ذلك التطور المشهود إلا بالقرار الصائب والعزيمة الصادقة من الملك سلمان، وفي هذا المقام لا يفوتني التنويه بالمتابعة الحثيثة والمستمرة من أمير المنطقة الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز الذي لم يأل ولم يدّخر جهدًا من أجل تنفيذ وتحقيق رغبة خادم الحرمين الشريفين وولي العهد وولي ولي العهد في تأمين الرفاهية والازدهار للوطن والمواطن.
ولفت إلى أن أبناء المنطقة شأنهم شأن باقي مناطق ومحافظات المملكة يدينون للقيادة بالحب والولاء، وبالانتماء لهذا الوطن الغالي على قلوبنا جميعًا، ويجددون البيعة على السمع والطاعة، ويعاهدون الله ثم ولاة الأمر بأن يبقوا جنودًا مجنّدة في السلم والحرب، مستظلين براية التوحيد التي رفعها موحّد هذه البلاد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن.
من جانبه، أكد مدير جامعة الملك فهد للبترول والمعادن الدكتور خالد بن صالح السلطان أن زيارة خادم الحرمين الشريفين للمنطقة تأتي تجسيداً للأهمية الكبيرة التي يحظى بها هذا الجزء الغالي من الوطن لدى القيادة، وقال: «لقد كانت الشرقية منذ توحيد هذه البلاد أرضا للخير، إذ انطلقت منها النهضة الصناعية التي وصلت إلى كل مناطق المملكة، وقد حظيت هذه المنطقة منذ عهد المؤسس برعاية واهتمام قادة هذه البلاد، وشهدت خلال السنوات الأخيرة إنجازات تنموية غير مسبوقة بتوجيهات خادم الحرمين الشريفين وولي العهد وولي ولي العهد وجهود أمير المنطقة في دفع خطط التنمية في المنطقة نحو غاياتها المثلى التي وضعتها القيادة».
وأضاف، لهذه الزيارة أهمية خاصة وتشكل بشرى خير للمنطقة وأهلها، إذ سيدشن الملك سلمان العديد من المشاريع الحكومية الضخمة، إضافة إلى مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي الذي يعد مصدرا ثقافيا وحضاريا ضخما لأهالي المنطقة خصوصاً ولمواطني المملكة عموماً، ويواكب افتتاح هذا المركز اهتمام القيادة بالثقافة والتنوع المعرفي وترسيخ مكانة المملكة في المشهد الدولي، كون ذلك من العناصر الأساسية في رؤية المملكة 2030، كما سيدشن الملك سلمان عدداً من المشاريع التنموية والصناعية الكبرى في كل من الظهران والأحساء والجبيل ورأس الخير، التي ستسهم في دفع عجلة التنمية قدماً وترسخ الخطى لتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030.
وأردف: ستحظى جامعة الملك فهد للبترول والمعادن تحديداً، باعتبارها إحدى ثمار النهضة التعليمية في بلادنا وفي الوقت ذاته أحد معالم التطور الحضاري في الشرقية، بشرف تدشين الملك سلمان لمشاريع المرحلة الثانية من تطوير المدينة الجامعية في الجامعة التي تضمنت مشاريع المرافق الأكاديمية والسكنية والمساندة بتكلفة 2.7 مليار ريال، وتمكنت الجامعة بدعم سخيّ وتوجيه دائم من الحكومة من استكمال تطوير البنية الأساسية والمرافق الحيوية المساندة بتنفيذ حزمة من المشاريع التي تساعدها على التميّز والمنافسة العالمية، بما يواكب النهضة التعليمية الشاملة التي تعيشها المملكة، ويتوافق مع رؤية المملكة 2030، وتضمنت هذه المشاريع الإنشائية التي اكتملت.
من جهته، أكد مدير جامعة الدمام الدكتور عبدالله بن محمد الربيش أن زيارة خادم الحرمين الشريفين تأتي تعبيراً صادقاً وتجسيداً للحب المتبادل بين القائد وشعبه، وتأكيداً للتواصل المستمر للملك سلمان مع أبنائه المواطنين، وامتداداً لما سبقها من زيارات لمناطق المملكة المختلفة، وقال: إن الشرقية كغيرها من مناطق المملكة تشهد حركة بناء وتشييد دائبة تؤكد على حرص القيادة في تحقيق تنمية شاملة متوازنة واستغلال ثروات البلاد فيما يحقق الرفاهية ورغد العيش للمواطن.
وقال مدير فرع وزارة الشؤون الإسلامية بالمنطقة الشيخ عبدالله بن محمد اللحيدان: «إن ما يميز زيارة خادم الحرمين الشريفين للشرقية ارتباطها بالتأسيس حزمة خيرة من المشاريع أو افتتاح أخرى سيجني ثمارها المواطن».