أكدت عدد من سيدات القطيف لـ«عكاظ» أن زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز إلى الشرقية ستظل عالقة في ذاكرة كافة مواطني المنطقة، خصوصاً أنها تحمل في طياتها الكثير سواء على الوطن أو المنطقة، وبيّن أن المشاريع التي يتم تدشينها خلال هذه الزيارة التاريخية، تعد إضافة تنموية جديدة تضاف إلى سلسلة الإنجازات التي تحققت خلال العقود الماضية في المنطقة.
ووصفت عضو المجلس البلدي بالمحافظة خضراء آل مبارك الزيارة بـ«التاريخية»، مؤكدة أنها ستبقى حاضرة في أذهان الجميع صغاراً وكباراً، وقالت «إن المملكة تعيش في ظل القيادة في واحة أمن وأمان وسلم وسلام، وتشهد مزيداً من التطور إلى الأفضل وفق رؤية تبلورت، وعبر مسيرة تنموية نسعد باستمرار انطلاقتها بدعم الملك سلمان الذي شهدت المملكة في عهده مشاركة المرأة في الانتخابات البلدية وجلوسها على طاولة المجلس البلدي، معربة عن أملها في تحقيق المزيد من تطلعات المرأة السعودية لتعزيز إسهاماتها في تنمية الوطن».
وأكدت عضو المجلس البلدي بالمحافظة عرفات الماجد أن زيارات ملوك المملكة للشرقية عادة ما تكون بداية لاستثمارات ونجاحات جديدة وخطط مستقبلية لدعم اقتصاد المملكة على أرض الشرقية، لافتة إلى أن الشعب يستبشر بزيارة الملك سلمان التي يدشن خلالها مشاريع اقتصادية وثقافية ضخمة سيكون لها كل الأثر الإيجابي على وضع المواطن العادي، وتفتح أبواباً للعمل خلال هذه المرحلة.
وقالت السيدة هيفاء المتروك (فنية تمريض): «تأتي زيارة الملك سلمان للمنطقة تأكيداً على تلاحم القياده والشعب»، لافتة إلى أن المنطقة حظيت على مدى العقود الماضية برعاية واهتمام كبير من القيادة، مؤكدة أن التطور السريع في شتى المجالات يعكس حرص القيادة على توفير أسباب الرفاهية للشعب في مختلف المناطق.
وقالت فاطمة البوري مديرة أحد البنوك الوطنية: «إن الزيارة تجسد معنى الحب والتلاحم بين القيادة والشعب، وتحمل في طياتها بشرى خير للمنطقة، وتعد المشاريع التي يتم افتتاحها خلال الزيارة إضافة جديدة لما تشهده المنطقة من نهضة حضارية وعمرانية»، سائلة الله أن يديم نعمة الأمن والاستقرار على الوطن.
من جهتها، أكدت الدكتورة زينب عبدالمحسن المعلم، أن زيارة خادم الحرمين تشريف لأهالي المنطقة، مبينة أن القيادة حريصة على الوقوف على أحوال المواطنين والتواصل الدائم معهم في مختلف مناطق المملكة، بهدف توفير أسباب الرفاهية وتقديم كافة الخدمات التنموية لهم عبر المشاريع الضخمة التي تنفذ سنوياً لتطوير جميع مدن المملكة.
ووصفت عضو المجلس البلدي بالمحافظة خضراء آل مبارك الزيارة بـ«التاريخية»، مؤكدة أنها ستبقى حاضرة في أذهان الجميع صغاراً وكباراً، وقالت «إن المملكة تعيش في ظل القيادة في واحة أمن وأمان وسلم وسلام، وتشهد مزيداً من التطور إلى الأفضل وفق رؤية تبلورت، وعبر مسيرة تنموية نسعد باستمرار انطلاقتها بدعم الملك سلمان الذي شهدت المملكة في عهده مشاركة المرأة في الانتخابات البلدية وجلوسها على طاولة المجلس البلدي، معربة عن أملها في تحقيق المزيد من تطلعات المرأة السعودية لتعزيز إسهاماتها في تنمية الوطن».
وأكدت عضو المجلس البلدي بالمحافظة عرفات الماجد أن زيارات ملوك المملكة للشرقية عادة ما تكون بداية لاستثمارات ونجاحات جديدة وخطط مستقبلية لدعم اقتصاد المملكة على أرض الشرقية، لافتة إلى أن الشعب يستبشر بزيارة الملك سلمان التي يدشن خلالها مشاريع اقتصادية وثقافية ضخمة سيكون لها كل الأثر الإيجابي على وضع المواطن العادي، وتفتح أبواباً للعمل خلال هذه المرحلة.
وقالت السيدة هيفاء المتروك (فنية تمريض): «تأتي زيارة الملك سلمان للمنطقة تأكيداً على تلاحم القياده والشعب»، لافتة إلى أن المنطقة حظيت على مدى العقود الماضية برعاية واهتمام كبير من القيادة، مؤكدة أن التطور السريع في شتى المجالات يعكس حرص القيادة على توفير أسباب الرفاهية للشعب في مختلف المناطق.
وقالت فاطمة البوري مديرة أحد البنوك الوطنية: «إن الزيارة تجسد معنى الحب والتلاحم بين القيادة والشعب، وتحمل في طياتها بشرى خير للمنطقة، وتعد المشاريع التي يتم افتتاحها خلال الزيارة إضافة جديدة لما تشهده المنطقة من نهضة حضارية وعمرانية»، سائلة الله أن يديم نعمة الأمن والاستقرار على الوطن.
من جهتها، أكدت الدكتورة زينب عبدالمحسن المعلم، أن زيارة خادم الحرمين تشريف لأهالي المنطقة، مبينة أن القيادة حريصة على الوقوف على أحوال المواطنين والتواصل الدائم معهم في مختلف مناطق المملكة، بهدف توفير أسباب الرفاهية وتقديم كافة الخدمات التنموية لهم عبر المشاريع الضخمة التي تنفذ سنوياً لتطوير جميع مدن المملكة.