أشاد ملك السويد رئيس الحركة الكشفية العالمية الملك كارل جوستاف السادس عشر، بدور المملكة في دعم برامج الكشافة العالمية، وبرامج رسل السلام، مؤكداً أن ما ينتج من ذلك هو تواصل وتفاعل حضاري مثمر، وإرساء لقيم التعايش والتعاون. ونوه خلال زيارته لمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني في الرياض أمس (الخميس) بالتجربة الحوارية التي يقوم بها المركز لنشر قيم الحوار ومبادئ التعايش في المجتمع السعودي.
وكان في استقبال ملك السويد لدى وصوله إلى المركز الأمين العام للمركز فيصل بن عبدالرحمن بن معمر، ونائب الأمين العام للمركز الدكتور فهد بن سلطان السلطان. واطلع جوستاف على مشاريع المركز وبرامجه الحوارية، وما تتضمنه من أنشطة لتعزيز الحوار الفكري والثقافي، وإيصال المفاهيم الحوارية، والأفكار والتصورات وتبادلها بين مختلف الأطياف الثقافية.
من جهة أخرى، زار ملك السويد أمس (الخميس) المعسكر الكشفي الدائم في حي المعيزلية بالرياض، وكان في استقباله وزير التعليم رئيس جمعية الكشافة السعودية الدكتور أحمد بن محمد العيسى. واستهل جوستاف الزيارة بتوقيع ميثاق رسل السلام، ثم تجول في معرص الصور، بعدها التقطت الصور التذكارية لملك السويد مع منسوبي المخيم. بعد ذلك حضر ملك السويد جانبا من ورشة رسل السلام الثالثة، إذ تناولت مشاريع الكشافة والجوالة والقادة في مدنهم ومجتمعاتهم والنظرة المستقبلية للتعاون مع الجهات ذات العلاقة لتحقيق رؤية المملكة 2030 التي تتطلع لزيادة عدد الشباب المتطوعين.
عقب ذلك كرم الملك كارل جوستاف السادس عشر، أبطال رسل السلام من الكشافة السعودية، الذين حققوا أعلى عدد ساعات وشاركوا في أكبر عدد من المشاريع، إضافة إلى تكريم قطاعات الكشافة التي حققت أعلى نسبة تسجيل لأعضائها وعدد ساعات ومشاريع لمنسوبيها، وبعد ذلك تجول ملك السويد في المخيم الذي شارك فيه أكثر من 350 فردا من القطاعات الكشفية واستمع لشرح من الدكتور العيسى عن مضامين البرامج المقدمة شملت حماية البيئة، والتوعية، وخدمة المجتمع، والحياة الخلوية، وفي ختام الجولة شارك ملك السويد ووزير التعليم في غرس نخلة السلام وأداء العرضة السعودية.
كما زار الملك كارل جوستاف والوفد المرافق له أمس، قصر المصمك التاريخي بمدينة الرياض، واستمع لشرح من مدير قصر المصمك عن أهمية حصن المصمك ومكانته التاريخية بوصفه أحد المعالم التاريخية بمدينة الرياض.
وكان في استقبال ملك السويد لدى وصوله إلى المركز الأمين العام للمركز فيصل بن عبدالرحمن بن معمر، ونائب الأمين العام للمركز الدكتور فهد بن سلطان السلطان. واطلع جوستاف على مشاريع المركز وبرامجه الحوارية، وما تتضمنه من أنشطة لتعزيز الحوار الفكري والثقافي، وإيصال المفاهيم الحوارية، والأفكار والتصورات وتبادلها بين مختلف الأطياف الثقافية.
من جهة أخرى، زار ملك السويد أمس (الخميس) المعسكر الكشفي الدائم في حي المعيزلية بالرياض، وكان في استقباله وزير التعليم رئيس جمعية الكشافة السعودية الدكتور أحمد بن محمد العيسى. واستهل جوستاف الزيارة بتوقيع ميثاق رسل السلام، ثم تجول في معرص الصور، بعدها التقطت الصور التذكارية لملك السويد مع منسوبي المخيم. بعد ذلك حضر ملك السويد جانبا من ورشة رسل السلام الثالثة، إذ تناولت مشاريع الكشافة والجوالة والقادة في مدنهم ومجتمعاتهم والنظرة المستقبلية للتعاون مع الجهات ذات العلاقة لتحقيق رؤية المملكة 2030 التي تتطلع لزيادة عدد الشباب المتطوعين.
عقب ذلك كرم الملك كارل جوستاف السادس عشر، أبطال رسل السلام من الكشافة السعودية، الذين حققوا أعلى عدد ساعات وشاركوا في أكبر عدد من المشاريع، إضافة إلى تكريم قطاعات الكشافة التي حققت أعلى نسبة تسجيل لأعضائها وعدد ساعات ومشاريع لمنسوبيها، وبعد ذلك تجول ملك السويد في المخيم الذي شارك فيه أكثر من 350 فردا من القطاعات الكشفية واستمع لشرح من الدكتور العيسى عن مضامين البرامج المقدمة شملت حماية البيئة، والتوعية، وخدمة المجتمع، والحياة الخلوية، وفي ختام الجولة شارك ملك السويد ووزير التعليم في غرس نخلة السلام وأداء العرضة السعودية.
كما زار الملك كارل جوستاف والوفد المرافق له أمس، قصر المصمك التاريخي بمدينة الرياض، واستمع لشرح من مدير قصر المصمك عن أهمية حصن المصمك ومكانته التاريخية بوصفه أحد المعالم التاريخية بمدينة الرياض.