تنظم أكاديمية الحوار للتدريب التابعة لمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني بمقرها بالرياض اليوم (الأحد) ورشة عمل «صناعة المبادرات المجتمعية في التعايش المجتمعي والتلاحم الوطني»، وذلك ضمن مبادرات المركز العلمية استعداداً للقاء الوطني الذي ينطلق الثلاثاء القادم تحت عنوان «التعايش الوطني وأثره في تعزيز اللحمة الوطنية».
وبحسب وثيقة عملية للورشة أصدرها المركز فإن الهدف الرئيسي منها هو بناء مبادرات لتعزيز التعايش المجتمعي لـ«أئمة المساجد والدعاة ومنسوبي التعليم وإعلاميين» لنشر قيم التعايش المجتمعي والتلاحم الوطني.
ومن المقرر أن تتوصل الورشة إلى تحقيق أربعة أهداف تفصيلية، في مقدمتها: ابتكار برامج مجتمعية لتحقيق التعايش المجتمعي، ووضع خطط للمبادرات وآليات تنفيذها، علاوة على تحديد آليات تنفيذ الأفكار المميزة والجهات المنفذة، وأخيرا وضع مبادرات تنسيقية مستقبلية للتعايش المجتمعي قابلة للتنفيذ في المجتمع.
وسيشارك في الورشة التي ستستمر ثلاثة أيام بمعدل أربع ساعات يومية صباحية ومسائية 105 مشاركين، 45 منهم نساء، فيما تتلخص فكرة الورشة في تكوين مجموعات عمل مركّزة تعمل على تحويل أفكار المشاركين إلى مبادرات عملية تصاغ في قوالب علمية معدة خصيصا لهذا الغرض وقابلة للتنفيذ بأفضل الإمكانات وأبسط الأدوات.
وتأتي هذه المبادرة النوعية للمركز في إطار حرصه على بناء قدرات ومهارات الأفراد في ما يتصل بتنفيذ التعايش وحماية النسيج الاجتماعي من المهددات، وبما يفعّل دورهم ومسؤولياتهم تجاه أنفسهم ومجتمعاتهم ويُعمّق العمل التعاوني المشترك، وذلك من خلال اتّباع خطوات إجرائية علمية في التخطيط للمبادرات وبنائها عبر نموذج علمي صمم لذلك الغرض يستطيع من خلاله المشاركون التوصل إلى منظومة خطة عمل متكاملة يكون الأثر فيها في المجتمع.
وبحسب وثيقة عملية للورشة أصدرها المركز فإن الهدف الرئيسي منها هو بناء مبادرات لتعزيز التعايش المجتمعي لـ«أئمة المساجد والدعاة ومنسوبي التعليم وإعلاميين» لنشر قيم التعايش المجتمعي والتلاحم الوطني.
ومن المقرر أن تتوصل الورشة إلى تحقيق أربعة أهداف تفصيلية، في مقدمتها: ابتكار برامج مجتمعية لتحقيق التعايش المجتمعي، ووضع خطط للمبادرات وآليات تنفيذها، علاوة على تحديد آليات تنفيذ الأفكار المميزة والجهات المنفذة، وأخيرا وضع مبادرات تنسيقية مستقبلية للتعايش المجتمعي قابلة للتنفيذ في المجتمع.
وسيشارك في الورشة التي ستستمر ثلاثة أيام بمعدل أربع ساعات يومية صباحية ومسائية 105 مشاركين، 45 منهم نساء، فيما تتلخص فكرة الورشة في تكوين مجموعات عمل مركّزة تعمل على تحويل أفكار المشاركين إلى مبادرات عملية تصاغ في قوالب علمية معدة خصيصا لهذا الغرض وقابلة للتنفيذ بأفضل الإمكانات وأبسط الأدوات.
وتأتي هذه المبادرة النوعية للمركز في إطار حرصه على بناء قدرات ومهارات الأفراد في ما يتصل بتنفيذ التعايش وحماية النسيج الاجتماعي من المهددات، وبما يفعّل دورهم ومسؤولياتهم تجاه أنفسهم ومجتمعاتهم ويُعمّق العمل التعاوني المشترك، وذلك من خلال اتّباع خطوات إجرائية علمية في التخطيط للمبادرات وبنائها عبر نموذج علمي صمم لذلك الغرض يستطيع من خلاله المشاركون التوصل إلى منظومة خطة عمل متكاملة يكون الأثر فيها في المجتمع.