استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في قصر الخليج أمس (الأحد) الأمراء، والعلماء، والوزراء، وجموعاً من المواطنين الذين قدموا للسلام عليه.
وفي بداية الاستقبال أنصت الجميع لتلاوة آيات من القرآن الكريم، ثم تشرفوا بالسلام على خادم الحرمين الشريفين.
بعد ذلك تناول الجميع طعام الغداء مع خادم الحرمين الشريفين.
حضر الاستقبال، الأمراء خالد بن فهد بن خالد، مقرن بن عبدالعزيز، منصور بن سعود بن عبدالعزيز، طلال بن سعود بن عبدالعزيز، خالد بن بندر بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، الدكتور منصور بن متعب بن عبدالعزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار خادم الحرمين الشريفين، متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز وزير الحرس الوطني، فهد بن محمد بن جلوي، فهد بن عبدالله بن مساعد، تركي بن عبدالله بن محمد مستشار خادم الحرمين الشريفين، سطام بن سعود بن عبدالعزيز، سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز، مشعل بن بدر بن سعود وكيل وزارة الحرس الوطني بالقطاع الشرقي، بدر بن محمد بن جلوي محافظ الأحساء، الدكتور عبدالعزيز بن سطام بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، عبدالعزيز بن محمد بن جلوي، فهد بن عبدالله بن جلوي، فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز المستشار في الديوان الملكي، منصور بن مقرن بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز المستشار في الديوان الملكي، عبدالعزيز بن سيف النصر بن سعود، محمد بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، عبدالعزيز بن فهد بن عبدالله، سلطان بن مشعل بن محمد، فيصل بن بدر بن محمد، عبدالرحمن بن نايف بن ممدوح، وراكان بن سلمان بن عبدالعزيز.
.. ويدشن مشاريع جامعية.. اليوم
طفيل اليوسف (الدمام)، خالد البلاهدي، وردة عبدالرزاق (الأحساء)
يدشن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز اليوم (الإثنين) عددا من المشاريع الجامعية في المنطقة الشرقية، تتضمن مشاريع المرحلة الثانية من تطوير المدينة الجامعية في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، ومشروع المدينة الجامعية لجامعة الملك فيصل بالأحساء، والمرحلة الأولى من المدينة الجامعية لجامعة الدمام.
وتتضمن مشاريع جامعة الملك فهد للبترول والمعادن المرافق الأكاديمية والسكنية والمساندة بتكلفة إجمالية تبلغ 2.7 مليار ريال.
وقد تمكنت الجامعة من استكمال تطوير البنية الأساسية والمرافق الحيوية المساندة بتنفيذ حزمة من المشاريع التي تساعدها على التميز والمنافسة العالمية، وبما يواكب النهضة التعليمية الشاملة التي تعيشها المملكة، ويتوافق مع رؤية المملكة 2030، منها مشاريع المدينة الأكاديمية التي شملت مباني أكاديمية للكليات والعمادات المساندة، ومنشآت خدمية جديدة (مبنى عمادة القبول والتسجيل وشؤون الطلاب، مبنى كلية الحاسب الآلي، توسعة كلية الهندسة، مبنى مركز تقنية المعلومات، ومجمع السنة التحضيرية). كما استكملت الجامعة المدينة السكنية لهيئة التدريس ببناء 390 فيلا ووحدة سكنية، و8 عمائر تتضمن 90 وحدة، وإنشاء المركز الاجتماعي والترفيهي، وكذلك المدينة السكنية للطلاب، التي تم تنفيذها على خمس مراحل متضمنة 47 عمارة سكنية تستوعب 8 آلاف طالب، 4 مساجد، 6 مبان اجتماعية، 5 مبان مواقف مظللة تستوعب 6 آلاف سيارة، المركز التجاري الترفيهي، و19 محطة انتظار حافلات لنقل الطلاب. وأوضح المتحدث باسم جامعة الملك فيصل الدكتور عبدالعزيز الحليبي أن مشروع المدينة الجامعية في الأحساء أقيم على مساحة (4.5) مليون متر مربع، بطاقة استيعابية تقدر بنحو (15.000) طالب وطالبة. وحرصا على مواكبة التغييرات بناء على النمو السكاني والحاجات الفعلية الحالية والمستقبلية للمشاريع التنموية أعيد تصميم الموقع العام للمشروع وزيادة المباني والمرافق المخصصة للمنطقة الأكاديمية والإدارية والسكنية لتتوافق مع الرؤية المستقبلية لبرامج الجامعة الأكاديمية والاجتماعية، إذ تم زيادة الطاقة الاستيعابية إلى (45.000) طالب وطالبة، وهو مكون من (43) مبنى أكاديميا، و(21) مبنى خدميا، و(5) مبان إدارية ومساندة، و(567) فيلا، و(564) شقة سكنية لأعضاء هيئة التدريس، و(11) وحدة سكنية للطلاب والطالبات مجهزة بجميع المرافق الأساسية للتعليم وأحدث التقنيات. وكشف الحليبي عن خطة تشغيلية لمباني ومرافق المدينة الجامعية حتى عام 2020 لتصل الطاقة الاستيعابية إلى نحو (45.000) طالب وطالبة تماشياً مع الزيادة المتوقعة لأعداد الطلاب والطالبات، وبناء على المشاريع الجاري تنفيذها أو تصميمها والمتوقع الانتهاء منها خلال الأعوام الثلاثة القادمة، وتشتمل على مبان أكاديمية للطلاب والطالبات ومرافق خدمية ورياضية لخدمة الطلاب ومنسوبي الجامعة. ومن المباني المخطط لتشغيلها قبل عام 2020: مبنى المركز الوطني لأبحاث الموهبة والإبداع، والذي عمل له تصميم معماري صديق للبيئة مستوحى من شكل المخ البشري (مركز الموهبة والإبداع في جسم الإنسان)، وحاز التصميم جائزة أفضل تصميم معماري للعام 2013 من الهيئة البريطانية، والمبنى الآن في طور التنفيذ ويتوقع تشغيله العام القادم (2017). وأضاف: هناك أيضا المستشفى التعليمي سعة (400) سرير على مساحة مليون متر مربع على طريق العقير. وأوضح مدير جامعة الدمام الدكتور عبدالله بن محمد الربيش أنه تم الانتهاء من عدد من المشاريع في المرحلة الأولى من المدينة الجامعية هي: تهيئة البنية التحتية، إنشاء مباني كليات (العلوم الطبية التطبيقية، طب الأسنان، الطب والملحق الطبي، التمريض، العمارة والتخطيط، كلية الهندسة، العلوم الإدارية، والدراسات التحضيرية)، إضافة إلى مباني الإدارة والعمادات المساندة وملحق تابع لها، المكتبة المركزية، وإنشاء عدد من المراكز البحثية والأكاديمية، والمشاريع الخدمية المساندة. أما المشاريع الجاري تنفيذها فتشمل في المدينة الجامعية: المجمع الطبي للكليات الطبية للطالبات، استكمال البنية التحتية المرحلة الثالثة (محطه الرفع)، الربط بين الكليات والإدارة (ازدواج الطريق)، إسكان أعضاء هيئة التدريس وملحقاته للمرحلة الثانية، وكليات (التربية للطلاب، الحاسب الآلي، طب الأسنان، الصيدلة الإكلينيكية، العلوم الطبية الأساسية، الهندسة المرحلة الثانية)، والمجمع الطبي للكليات الطبية للطالبات، مركز الأعصاب، المراكز البحثية للمرحلة الثانية، إضافة إلى كلية التربية بكليات البنات بالدمام، وإنشاء وتجهيز مبنى العيادات التخصصية، واستكمال إسكان أعضاء هيئة التدريس وملحقاته (28 فيلا)، ومبنى إدارة المشاريع والخدمات العامة وإدارة الأمن والسلامة، والمرحلة الثانية من البنية الأساسية والأعمال التكميلية، وإنشاء مبنى إدارات الجامعة والبهو الرئيسي والقاعة المتعددة الأغراض، ومبنى مواقف متعدد الأدوار وأسكان هيئة التدريس (العمائر) في المدينة الجامعية، ومبنى خدمات الطالبات بكلية البنات في الدمام.
وفي بداية الاستقبال أنصت الجميع لتلاوة آيات من القرآن الكريم، ثم تشرفوا بالسلام على خادم الحرمين الشريفين.
بعد ذلك تناول الجميع طعام الغداء مع خادم الحرمين الشريفين.
حضر الاستقبال، الأمراء خالد بن فهد بن خالد، مقرن بن عبدالعزيز، منصور بن سعود بن عبدالعزيز، طلال بن سعود بن عبدالعزيز، خالد بن بندر بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، الدكتور منصور بن متعب بن عبدالعزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار خادم الحرمين الشريفين، متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز وزير الحرس الوطني، فهد بن محمد بن جلوي، فهد بن عبدالله بن مساعد، تركي بن عبدالله بن محمد مستشار خادم الحرمين الشريفين، سطام بن سعود بن عبدالعزيز، سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز، مشعل بن بدر بن سعود وكيل وزارة الحرس الوطني بالقطاع الشرقي، بدر بن محمد بن جلوي محافظ الأحساء، الدكتور عبدالعزيز بن سطام بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، عبدالعزيز بن محمد بن جلوي، فهد بن عبدالله بن جلوي، فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز المستشار في الديوان الملكي، منصور بن مقرن بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز المستشار في الديوان الملكي، عبدالعزيز بن سيف النصر بن سعود، محمد بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، عبدالعزيز بن فهد بن عبدالله، سلطان بن مشعل بن محمد، فيصل بن بدر بن محمد، عبدالرحمن بن نايف بن ممدوح، وراكان بن سلمان بن عبدالعزيز.
.. ويدشن مشاريع جامعية.. اليوم
طفيل اليوسف (الدمام)، خالد البلاهدي، وردة عبدالرزاق (الأحساء)
يدشن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز اليوم (الإثنين) عددا من المشاريع الجامعية في المنطقة الشرقية، تتضمن مشاريع المرحلة الثانية من تطوير المدينة الجامعية في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، ومشروع المدينة الجامعية لجامعة الملك فيصل بالأحساء، والمرحلة الأولى من المدينة الجامعية لجامعة الدمام.
وتتضمن مشاريع جامعة الملك فهد للبترول والمعادن المرافق الأكاديمية والسكنية والمساندة بتكلفة إجمالية تبلغ 2.7 مليار ريال.
وقد تمكنت الجامعة من استكمال تطوير البنية الأساسية والمرافق الحيوية المساندة بتنفيذ حزمة من المشاريع التي تساعدها على التميز والمنافسة العالمية، وبما يواكب النهضة التعليمية الشاملة التي تعيشها المملكة، ويتوافق مع رؤية المملكة 2030، منها مشاريع المدينة الأكاديمية التي شملت مباني أكاديمية للكليات والعمادات المساندة، ومنشآت خدمية جديدة (مبنى عمادة القبول والتسجيل وشؤون الطلاب، مبنى كلية الحاسب الآلي، توسعة كلية الهندسة، مبنى مركز تقنية المعلومات، ومجمع السنة التحضيرية). كما استكملت الجامعة المدينة السكنية لهيئة التدريس ببناء 390 فيلا ووحدة سكنية، و8 عمائر تتضمن 90 وحدة، وإنشاء المركز الاجتماعي والترفيهي، وكذلك المدينة السكنية للطلاب، التي تم تنفيذها على خمس مراحل متضمنة 47 عمارة سكنية تستوعب 8 آلاف طالب، 4 مساجد، 6 مبان اجتماعية، 5 مبان مواقف مظللة تستوعب 6 آلاف سيارة، المركز التجاري الترفيهي، و19 محطة انتظار حافلات لنقل الطلاب. وأوضح المتحدث باسم جامعة الملك فيصل الدكتور عبدالعزيز الحليبي أن مشروع المدينة الجامعية في الأحساء أقيم على مساحة (4.5) مليون متر مربع، بطاقة استيعابية تقدر بنحو (15.000) طالب وطالبة. وحرصا على مواكبة التغييرات بناء على النمو السكاني والحاجات الفعلية الحالية والمستقبلية للمشاريع التنموية أعيد تصميم الموقع العام للمشروع وزيادة المباني والمرافق المخصصة للمنطقة الأكاديمية والإدارية والسكنية لتتوافق مع الرؤية المستقبلية لبرامج الجامعة الأكاديمية والاجتماعية، إذ تم زيادة الطاقة الاستيعابية إلى (45.000) طالب وطالبة، وهو مكون من (43) مبنى أكاديميا، و(21) مبنى خدميا، و(5) مبان إدارية ومساندة، و(567) فيلا، و(564) شقة سكنية لأعضاء هيئة التدريس، و(11) وحدة سكنية للطلاب والطالبات مجهزة بجميع المرافق الأساسية للتعليم وأحدث التقنيات. وكشف الحليبي عن خطة تشغيلية لمباني ومرافق المدينة الجامعية حتى عام 2020 لتصل الطاقة الاستيعابية إلى نحو (45.000) طالب وطالبة تماشياً مع الزيادة المتوقعة لأعداد الطلاب والطالبات، وبناء على المشاريع الجاري تنفيذها أو تصميمها والمتوقع الانتهاء منها خلال الأعوام الثلاثة القادمة، وتشتمل على مبان أكاديمية للطلاب والطالبات ومرافق خدمية ورياضية لخدمة الطلاب ومنسوبي الجامعة. ومن المباني المخطط لتشغيلها قبل عام 2020: مبنى المركز الوطني لأبحاث الموهبة والإبداع، والذي عمل له تصميم معماري صديق للبيئة مستوحى من شكل المخ البشري (مركز الموهبة والإبداع في جسم الإنسان)، وحاز التصميم جائزة أفضل تصميم معماري للعام 2013 من الهيئة البريطانية، والمبنى الآن في طور التنفيذ ويتوقع تشغيله العام القادم (2017). وأضاف: هناك أيضا المستشفى التعليمي سعة (400) سرير على مساحة مليون متر مربع على طريق العقير. وأوضح مدير جامعة الدمام الدكتور عبدالله بن محمد الربيش أنه تم الانتهاء من عدد من المشاريع في المرحلة الأولى من المدينة الجامعية هي: تهيئة البنية التحتية، إنشاء مباني كليات (العلوم الطبية التطبيقية، طب الأسنان، الطب والملحق الطبي، التمريض، العمارة والتخطيط، كلية الهندسة، العلوم الإدارية، والدراسات التحضيرية)، إضافة إلى مباني الإدارة والعمادات المساندة وملحق تابع لها، المكتبة المركزية، وإنشاء عدد من المراكز البحثية والأكاديمية، والمشاريع الخدمية المساندة. أما المشاريع الجاري تنفيذها فتشمل في المدينة الجامعية: المجمع الطبي للكليات الطبية للطالبات، استكمال البنية التحتية المرحلة الثالثة (محطه الرفع)، الربط بين الكليات والإدارة (ازدواج الطريق)، إسكان أعضاء هيئة التدريس وملحقاته للمرحلة الثانية، وكليات (التربية للطلاب، الحاسب الآلي، طب الأسنان، الصيدلة الإكلينيكية، العلوم الطبية الأساسية، الهندسة المرحلة الثانية)، والمجمع الطبي للكليات الطبية للطالبات، مركز الأعصاب، المراكز البحثية للمرحلة الثانية، إضافة إلى كلية التربية بكليات البنات بالدمام، وإنشاء وتجهيز مبنى العيادات التخصصية، واستكمال إسكان أعضاء هيئة التدريس وملحقاته (28 فيلا)، ومبنى إدارة المشاريع والخدمات العامة وإدارة الأمن والسلامة، والمرحلة الثانية من البنية الأساسية والأعمال التكميلية، وإنشاء مبنى إدارات الجامعة والبهو الرئيسي والقاعة المتعددة الأغراض، ومبنى مواقف متعدد الأدوار وأسكان هيئة التدريس (العمائر) في المدينة الجامعية، ومبنى خدمات الطالبات بكلية البنات في الدمام.