وقعت وزارتا العمل والتنمية الاجتماعية والصحة، مذكرة تعاون، لتقليص معدلات الانكشاف المهني، وتحقيق الأمان المهني والاقتصادي عبر التوطين الموجه للفرص الوظيفية في القطاع الصحي، وتنسيق الجهود في القضايا والموضوعات المشتركة بينهما.
وقع الاتفاق وزير العمل والتنمية الاجتماعية الدكتور مفرج الحقباني ووزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة، ويأتي الاتفاق في إطار التوجيه السامي على الجهات الحكومية المشرفة على الأنشطة الاقتصادية التنسيق مع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية لتحديد المهن الحرجة، ونسب التوطين اللازمة لتحقيق الأمان المهني.
وأوضح وزير العمل والتنمية الاجتماعية أنه سيتم بموجب المذكرة العمل على برامج التدريب والتأهيل للعناصر الوطنية، لتحسين مشاركتها، ورفع معدلاتها في المنشآت الصحية، مشيراً إلى أن موافقة مجلس الوزراء على اعتماد مؤشرات الانكشاف المهني لتقليل الاعتمادية على العمالة الوافدة، ورفع معدلات التوطين، تدفع جميع الجهات لتحقيق هذه المنهجية، وفقا لمستهدفات التحول الوطني، ورؤية 2030.
من جانبه، أكد وزير الصحة أن التشاركية تدعم برامج التدريب والتأهيل في القطاع، وذلك في سبيل إيجاد فرص وظيفية مناسبة أمام الكوادر الوطنية في القطاع الصحي بشقيه الحكومي والخاص، مؤكدا أن الاتفاق يدفع بتنسيق الجهود المشتركة بين الوزارتين، التي يأتي من بينها توفير آلاف الفرص الوظيفية أمام السعوديين، وتقليص الاعتمادية على العمالة الأجنبية في القطاع.
وشهدت مراسم توقيع مذكرة التفاهم، تدشين البوابة الإلكترونية لاستقبال طلبات التدريب المنتهي بالتوظيف لخريجي حملة الدبلوم الصحي، وكذلك إطلاق برنامج تدريب الامتياز لعدد من الأطباء والطبيبات. وبموجب مذكرة التعاون، سيتم تشكيل فريق عمل فني يعنى بإعداد خطة عمل تفصيلية لزيادة مشاركة السعوديين في قطاع الصحة، ومعالجة الانكشاف المهني، مع الأخذ بالحسبان تلبية مشاريع الصحة بالمملكة مستقبلاً من تلك الكوادر بمشيئة الله.
وسيعمل الطرفان على توظيف القادرين من المستفيدين من برامج الضمان الاجتماعي، والمستفيدين من برامج التنمية الاجتماعية الأخرى في برامج التوطين المختلفة.
وقع الاتفاق وزير العمل والتنمية الاجتماعية الدكتور مفرج الحقباني ووزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة، ويأتي الاتفاق في إطار التوجيه السامي على الجهات الحكومية المشرفة على الأنشطة الاقتصادية التنسيق مع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية لتحديد المهن الحرجة، ونسب التوطين اللازمة لتحقيق الأمان المهني.
وأوضح وزير العمل والتنمية الاجتماعية أنه سيتم بموجب المذكرة العمل على برامج التدريب والتأهيل للعناصر الوطنية، لتحسين مشاركتها، ورفع معدلاتها في المنشآت الصحية، مشيراً إلى أن موافقة مجلس الوزراء على اعتماد مؤشرات الانكشاف المهني لتقليل الاعتمادية على العمالة الوافدة، ورفع معدلات التوطين، تدفع جميع الجهات لتحقيق هذه المنهجية، وفقا لمستهدفات التحول الوطني، ورؤية 2030.
من جانبه، أكد وزير الصحة أن التشاركية تدعم برامج التدريب والتأهيل في القطاع، وذلك في سبيل إيجاد فرص وظيفية مناسبة أمام الكوادر الوطنية في القطاع الصحي بشقيه الحكومي والخاص، مؤكدا أن الاتفاق يدفع بتنسيق الجهود المشتركة بين الوزارتين، التي يأتي من بينها توفير آلاف الفرص الوظيفية أمام السعوديين، وتقليص الاعتمادية على العمالة الأجنبية في القطاع.
وشهدت مراسم توقيع مذكرة التفاهم، تدشين البوابة الإلكترونية لاستقبال طلبات التدريب المنتهي بالتوظيف لخريجي حملة الدبلوم الصحي، وكذلك إطلاق برنامج تدريب الامتياز لعدد من الأطباء والطبيبات. وبموجب مذكرة التعاون، سيتم تشكيل فريق عمل فني يعنى بإعداد خطة عمل تفصيلية لزيادة مشاركة السعوديين في قطاع الصحة، ومعالجة الانكشاف المهني، مع الأخذ بالحسبان تلبية مشاريع الصحة بالمملكة مستقبلاً من تلك الكوادر بمشيئة الله.
وسيعمل الطرفان على توظيف القادرين من المستفيدين من برامج الضمان الاجتماعي، والمستفيدين من برامج التنمية الاجتماعية الأخرى في برامج التوطين المختلفة.