اعتبر أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز, بأن الأصل في الموظف النزاهة ما لم يثبت العكس، وكل مسؤول معرض للخطأ، والتقصير قد يحصل في بداية أي أمر، لكننا ننتظر من المخطئ أن يظهر بشجاعة، ويقول «نعم.. أنا قصرت، ولدينا أخطاء» لأن إقراره بالخطأ يؤكد في الغالب عزمه على التصحيح والمعالجة، فالخطأ مهما كبر يمكن معالجته، بينما الخيانة مهما صغرت لا يمكن أن نقبل بها أو نتجاوز عنها.
وأكد بأن إقرار الأنظمة يأتي للتسهيل على المواطن، لا لتعقيد شؤونه، مطالبا الموظفين في أجهزة الدولة بالقيام بواجباتهم في خدمة المواطن، بما يحقق تطلعات القيادة الرشيدة.
وقال «أتمنى من كل مسؤول هنا أن يجعل المنطقة بيته الخاص، فيخلص في خدمتها كما يخلص لبيته، ويحرص على خدمة أهاليها كما يعتني بأهل بيته، ويعمل بصدق من أجل أبناء الوطن والأجيال القادمة».
ووجه لدى تسلمه التقرير الدوري للأمانة من قبل أمين المنطقة المهندس فارس الشفق، في مكتبه بديوان الإمارة، صباح أمس بمضاعفة الجهود في تنفيذ مشاريع درء أخطار السيول وتصريف مياه الأمطار، وعدم التهاون بكل ما يتعلق بالنواحي الصحية، وتعزيز الرقابة على المطاعم ومصادر اللحوم، وتطبيق الحد الأعلى من العقوبة بحق المخالفين.
وأكد بأن إقرار الأنظمة يأتي للتسهيل على المواطن، لا لتعقيد شؤونه، مطالبا الموظفين في أجهزة الدولة بالقيام بواجباتهم في خدمة المواطن، بما يحقق تطلعات القيادة الرشيدة.
وقال «أتمنى من كل مسؤول هنا أن يجعل المنطقة بيته الخاص، فيخلص في خدمتها كما يخلص لبيته، ويحرص على خدمة أهاليها كما يعتني بأهل بيته، ويعمل بصدق من أجل أبناء الوطن والأجيال القادمة».
ووجه لدى تسلمه التقرير الدوري للأمانة من قبل أمين المنطقة المهندس فارس الشفق، في مكتبه بديوان الإمارة، صباح أمس بمضاعفة الجهود في تنفيذ مشاريع درء أخطار السيول وتصريف مياه الأمطار، وعدم التهاون بكل ما يتعلق بالنواحي الصحية، وتعزيز الرقابة على المطاعم ومصادر اللحوم، وتطبيق الحد الأعلى من العقوبة بحق المخالفين.