عقدت الإدارة العامة للإشراف التربوي أمس (الاثنين) لقاء عن «الدور الإشرافي لمواجهة الفاقد التعليمي في مدارس الحد الجنوبي»، برئاسة وكيل التعليم للبنات الدكتورة هيا العواد، ومشاركة مديرات إدارات أقسام الإشراف التربوي بمناطق ومحافظات الحد الجنوبي (عسير، نجران، جازان، صبيا، سراة عبيدة) عبر برنامج لقاء.
وأكدت العواد جهود وزارة التعليم لتسخير الإمكانات لحماية الأبناء من الطلاب والطالبات ومنسوبي التعليم في المناطق الجنوبية، وتفويض مديري التعليم في هذه المناطق باتخاذ القرارات المناسبة لضمان سير العملية التعليمية، وتوفير أكبر قدر من فرص التعليم في ظل ظروف «عاصفة الحزم» مع المحافظة على أمن وسلامة الطلاب والطالبات دون تعرضهم لأي أخطار، وشكلت لجنة برئاسة وزير التعليم لمتابعة التعليم في الحد الجنوبي، وتقديم اختبارات الطلاب ونقلهم من مدارسهم إلى مواقع أخرى آمنة وتخفيض زمن الحصص.
وأوضحت أنه مع تطور الأحداث أغلقت الكثير من المدارس وحول الطلاب والطالبات إلى مدارس بديلة، ما يأخذ جزءا من الفترة التعليمية والجزء الفاقد يتم تعويضه عن طريق البدائل التعليمية، مشيرة إلى أنه تم تصميم دروس إلكترونية يتم بثها عبر المواقع التعليمية عن بعد، إضافة إلى مد فترة العمل في مدارس التوأمة لخمسة أيام، وأعيد تنظيم المدارس المستضيفة، وتوفير النقل المدرسي وفق ما تقتضيه تقارير اللجان الأمنية، وتم تفعيل مراكز الدعم في إدارات التعليم والمدارس الافتراضية، وإعداد منشورات توعوية لأولياء الأمور لتعريفهم بالبدائل التعليمية وخيارات التعلم المتاحة، إذ تم تنسيق فرق العمل لتفعيل التدريب الإلكتروني وإعداد خطة العمل للبدء في تقديم الخدمات الإرشادية والتوجيهية والإشرافية والتدريبية لكل عناصر العملية التعليمية، وتنسيق الدعم الموجه نحو إدارات التعليم في الحد الجنوبي من قبل جميع قطاعات الوزارة وفق خطة عمل متكاملة.
وأكدت العواد جهود وزارة التعليم لتسخير الإمكانات لحماية الأبناء من الطلاب والطالبات ومنسوبي التعليم في المناطق الجنوبية، وتفويض مديري التعليم في هذه المناطق باتخاذ القرارات المناسبة لضمان سير العملية التعليمية، وتوفير أكبر قدر من فرص التعليم في ظل ظروف «عاصفة الحزم» مع المحافظة على أمن وسلامة الطلاب والطالبات دون تعرضهم لأي أخطار، وشكلت لجنة برئاسة وزير التعليم لمتابعة التعليم في الحد الجنوبي، وتقديم اختبارات الطلاب ونقلهم من مدارسهم إلى مواقع أخرى آمنة وتخفيض زمن الحصص.
وأوضحت أنه مع تطور الأحداث أغلقت الكثير من المدارس وحول الطلاب والطالبات إلى مدارس بديلة، ما يأخذ جزءا من الفترة التعليمية والجزء الفاقد يتم تعويضه عن طريق البدائل التعليمية، مشيرة إلى أنه تم تصميم دروس إلكترونية يتم بثها عبر المواقع التعليمية عن بعد، إضافة إلى مد فترة العمل في مدارس التوأمة لخمسة أيام، وأعيد تنظيم المدارس المستضيفة، وتوفير النقل المدرسي وفق ما تقتضيه تقارير اللجان الأمنية، وتم تفعيل مراكز الدعم في إدارات التعليم والمدارس الافتراضية، وإعداد منشورات توعوية لأولياء الأمور لتعريفهم بالبدائل التعليمية وخيارات التعلم المتاحة، إذ تم تنسيق فرق العمل لتفعيل التدريب الإلكتروني وإعداد خطة العمل للبدء في تقديم الخدمات الإرشادية والتوجيهية والإشرافية والتدريبية لكل عناصر العملية التعليمية، وتنسيق الدعم الموجه نحو إدارات التعليم في الحد الجنوبي من قبل جميع قطاعات الوزارة وفق خطة عمل متكاملة.