أكد الأمين العام لهيئة السعودية للتخصصات الصحية الدكتور أيمن أسعد عبده على أهمية تقويض الانكشاف المهني في القطاع الصحي، مشيرا إلى أن البرامج النوعية التي تأتي في سياق التشاركية بين الصحة ووزارة العمل تسهم بشكل كبير في تحقيق الأمان في القطاع.
وأبدى اعتزازه بمشاركة الهيئة في برنامج تدريب الأطباء والصيادلة المشترك مع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، مشيرا إلى أن البرنامج يخدم آلافا من السعوديين في القطاع الصحي، ويأتي في سياق تعزيز تقديم الخدمات المتميزة بيد أبناء الوطن.
وأضاف عبده بأن الانكشاف المهني في القطاع الصحي يعد من أخطر الأمور التي تواجه الإنسان، كون ذلك يتعلق بالصحة، مشيرا إلى أن الانكشاف في القطاع الصحي قد يعزى إلى عامل أو أكثر بسبب التغيرات الاقتصادية أو الحروب أو الأمراض.
وكانت الهيئة السعودية للتخصصات الصحية، وقعت أخيرا اتفاقا مع الكلية الملكية الآيرلندية في مدينة دبلن، تهدف إلى مراجعة برنامج شهادة الاختصاص لطب الأسرة وتقديم دراسة تحليلية عن مستوى تنفيذ البرامج في عدد من المراكز التدريبية في المملكة، تمهيدا لإنشاء أكاديميات لتدريب وتخريج أطباء أسرة وزيادة الطاقة الاستيعابية للبرامج الحالية.
وشملت الاتفاقية التي وقعت تقديم برامج تعليمية إلكترونية للهيئة.
وجدد الأمين العام لهيئة التخصصات الصحية التأكيد بأن المملكة تعكف على تدريب عدد كبير من الأطباء والفنيين والمختصين في التمريض والصيدلة من المواطنين، غير أنه استدرك إلى أن أولئك الخريجين يواجهون صعوبات في التوظيف بسبب التنافس العالي من الجنسيات الأخرى أو بسبب ضعف كفاءة التدريب ما بعد الجامعي ما يتطلب برامج نوعية لردم الانكشاف المهني وتحقيق الأمان في القطاع الصحي.
يذكر أن وزير العمل والتنمية الاجتماعية الدكتور مفرج الحقباني، ووزير الصحة الدكتور توفيق فوزان الربيعة، وقعا (الأحد) الماضي مذكرة تعاون، لتقليص معدلات الانكشاف المهني، وتحقيق الأمان المهني والاقتصادي عبرالتوطين الموجه للفرص الوظيفية في القطاع الصحي، وتنسيق الجهود في القضايا والموضوعات المشتركة بينهما.
وأبدى اعتزازه بمشاركة الهيئة في برنامج تدريب الأطباء والصيادلة المشترك مع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، مشيرا إلى أن البرنامج يخدم آلافا من السعوديين في القطاع الصحي، ويأتي في سياق تعزيز تقديم الخدمات المتميزة بيد أبناء الوطن.
وأضاف عبده بأن الانكشاف المهني في القطاع الصحي يعد من أخطر الأمور التي تواجه الإنسان، كون ذلك يتعلق بالصحة، مشيرا إلى أن الانكشاف في القطاع الصحي قد يعزى إلى عامل أو أكثر بسبب التغيرات الاقتصادية أو الحروب أو الأمراض.
وكانت الهيئة السعودية للتخصصات الصحية، وقعت أخيرا اتفاقا مع الكلية الملكية الآيرلندية في مدينة دبلن، تهدف إلى مراجعة برنامج شهادة الاختصاص لطب الأسرة وتقديم دراسة تحليلية عن مستوى تنفيذ البرامج في عدد من المراكز التدريبية في المملكة، تمهيدا لإنشاء أكاديميات لتدريب وتخريج أطباء أسرة وزيادة الطاقة الاستيعابية للبرامج الحالية.
وشملت الاتفاقية التي وقعت تقديم برامج تعليمية إلكترونية للهيئة.
وجدد الأمين العام لهيئة التخصصات الصحية التأكيد بأن المملكة تعكف على تدريب عدد كبير من الأطباء والفنيين والمختصين في التمريض والصيدلة من المواطنين، غير أنه استدرك إلى أن أولئك الخريجين يواجهون صعوبات في التوظيف بسبب التنافس العالي من الجنسيات الأخرى أو بسبب ضعف كفاءة التدريب ما بعد الجامعي ما يتطلب برامج نوعية لردم الانكشاف المهني وتحقيق الأمان في القطاع الصحي.
يذكر أن وزير العمل والتنمية الاجتماعية الدكتور مفرج الحقباني، ووزير الصحة الدكتور توفيق فوزان الربيعة، وقعا (الأحد) الماضي مذكرة تعاون، لتقليص معدلات الانكشاف المهني، وتحقيق الأمان المهني والاقتصادي عبرالتوطين الموجه للفرص الوظيفية في القطاع الصحي، وتنسيق الجهود في القضايا والموضوعات المشتركة بينهما.