بحث عدد من المختصين والأكاديميين «المخاطر الزلزالية والبركانية على منطقة المدينة المنورة» ضمن فعاليات ندوة علمية نظمتها جامعة طيبة أمس بحضور مديرها الدكتور عبدالعزيز بن قبلان السراني، وعدد من الباحثين في الزلازل، وقيادات من الدفاع المدني بمنطقة المدينة المنورة.
وأكد الدكتور السراني أن الجامعة تدعم البحوث العلمية في مجال رصد الزلازل وتهيئ كافة الإمكانات بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة لدراستها والخروج بنتائج وتوصيات تساهم في الحد من آثار هذه الظواهر عند حدوثها، مشيراً إلى سعيها للعمل مع كافة الجهات من خلال المختصين والباحثين والأكاديميين بالجامعة، والاستفادة من دراساتهم.
وقدم رئيس قسم الجيولوجيا في جامعة الملك سعود رئيس الجمعية العربية السعودية لعلوم الأرض رئيس مركز الزلازل والدراسات الزلزالية الدكتور عبدالله العمري عرضا تناول فيه التعاريف العلمية للزلازل والبراكين، واستعرض بصورة تفصيلية طبيعة منطقة المدينة المنورة الجغرافية، ومواقع النشاط القديم للبراكين، والنقاط المحتمل نشاطها في عموم المملكة العربية السعودية على الخريطة، وفي منطقة المدينة خصوصا، وتحدث عن تجربة زلزال العيص في وقت سابق، وكيفية مواجهة هذه الزلال، وجهود الجهات المعنية في التعامل مع المخاطر والكوارث، ودور هيئة المساحة الجيولوجية وشبكة الرصد الزلزالي والمحطات المنتشرة المتاحة للمختصين، ودعا إلى ضرورة الاستفادة منها.
وأكد الدكتور السراني أن الجامعة تدعم البحوث العلمية في مجال رصد الزلازل وتهيئ كافة الإمكانات بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة لدراستها والخروج بنتائج وتوصيات تساهم في الحد من آثار هذه الظواهر عند حدوثها، مشيراً إلى سعيها للعمل مع كافة الجهات من خلال المختصين والباحثين والأكاديميين بالجامعة، والاستفادة من دراساتهم.
وقدم رئيس قسم الجيولوجيا في جامعة الملك سعود رئيس الجمعية العربية السعودية لعلوم الأرض رئيس مركز الزلازل والدراسات الزلزالية الدكتور عبدالله العمري عرضا تناول فيه التعاريف العلمية للزلازل والبراكين، واستعرض بصورة تفصيلية طبيعة منطقة المدينة المنورة الجغرافية، ومواقع النشاط القديم للبراكين، والنقاط المحتمل نشاطها في عموم المملكة العربية السعودية على الخريطة، وفي منطقة المدينة خصوصا، وتحدث عن تجربة زلزال العيص في وقت سابق، وكيفية مواجهة هذه الزلال، وجهود الجهات المعنية في التعامل مع المخاطر والكوارث، ودور هيئة المساحة الجيولوجية وشبكة الرصد الزلزالي والمحطات المنتشرة المتاحة للمختصين، ودعا إلى ضرورة الاستفادة منها.