أكد أمير نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز، على صون الوحدة الوطنية التي يتسم بها الشعب السعودي وعدم الانجراف وراء الحاقدين والحاسدين الذين يحيكون الدسائس ويحاولون زرع الفتنة داخل المجتمع الحصين.
وحثّ سموه على تأدية الأمانة تجاه الأجيال الناشئة، بالبعد عن عوامل التفرقة والتعصب، واحترام كافة المذاهب، وتوقير مشايخ العلم فيها، طالما أن الخلاف بينها لا يمس ثوابتنا الدينية ولا قيمنا الوطنية.
جاء ذلك أثناء مباركة سموه افتتاح فرع الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء بمنطقة نجران، إذ اطلع على تقرير عن ذلك، قدّمه مدير فرع الرئاسة بالمنطقة الشيخ إبراهيم الجحيري.
وقال سموه: إن مصدر قوتنا في هذه البلاد المباركة تمسكنا بالدين الحنيف، وإن الدين هو منهج حياتنا، وهذا ما أدركه الأعداء المغرضون، فحاولوا اختراق وحدتنا من خلال الدين، بخلق الافتراءات، وإثارة الفتن المذهبية، وتصعيد الخلافات، لكنهم واجهوا شعبا واعيا، لا يقبل المساس بوطنه، ويدحر العدو، ويطفئ نار الفتنة، ويغلق باب الشر.
من جهته، عبّر مدير فرع الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء عن شكره لسمو أمير المنطقة على ما لقيه من توجيهات سديدة، مبينا أن الفرع يفتح أبوابه لخدمة جميع المستفتين دون استثناء.
وحثّ سموه على تأدية الأمانة تجاه الأجيال الناشئة، بالبعد عن عوامل التفرقة والتعصب، واحترام كافة المذاهب، وتوقير مشايخ العلم فيها، طالما أن الخلاف بينها لا يمس ثوابتنا الدينية ولا قيمنا الوطنية.
جاء ذلك أثناء مباركة سموه افتتاح فرع الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء بمنطقة نجران، إذ اطلع على تقرير عن ذلك، قدّمه مدير فرع الرئاسة بالمنطقة الشيخ إبراهيم الجحيري.
وقال سموه: إن مصدر قوتنا في هذه البلاد المباركة تمسكنا بالدين الحنيف، وإن الدين هو منهج حياتنا، وهذا ما أدركه الأعداء المغرضون، فحاولوا اختراق وحدتنا من خلال الدين، بخلق الافتراءات، وإثارة الفتن المذهبية، وتصعيد الخلافات، لكنهم واجهوا شعبا واعيا، لا يقبل المساس بوطنه، ويدحر العدو، ويطفئ نار الفتنة، ويغلق باب الشر.
من جهته، عبّر مدير فرع الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء عن شكره لسمو أمير المنطقة على ما لقيه من توجيهات سديدة، مبينا أن الفرع يفتح أبوابه لخدمة جميع المستفتين دون استثناء.