استطاعت المبادرة الوطنية للسياقة الآمنة «الله يعطيك خيرها» التي تتبناها جمعية الأطفال المعوقين مع شركائها في الإدارة العامة للمرور إيصال رسالة المبادرة في أهمية الالتزام بالقواعد المرورية للحد من الحوادث وتخفيض معدلات الإعاقة والوفيات، ووفقا لتقرير أصدرته المبادرة بمناسبة اليوم العالمي للإعاقة فقد حظيت بمباركة خادم الحرمين الشريفين، وإشادة مفتي عام المملكة. كما أثنى مجلس الوزراء على جمعية الأطفال المعوقين لإطلاقها المبادرة الوطنية، التي تحققت بفضل الجهود الحثيثة لرئيس مجلس الإدارة الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز.
وأوضح التقرير أن مبادرة «الله يعطيك خيرها» تدق ناقوس الخطر منذ انطلاقتها في 7 مايو 2014 حول معدلات الإعاقة الناتجة عن الحوادث المرورية، فهناك ما نحو 35 إعاقة يوميا نتيجة الحوادث المرورية، ونحو 80% من الإعاقات الحركية بسبب الحوادث.
واتخذ مجلس الوزراء عقوبات مشددة ضد مخالفات المرور وفي مقدمتها التفحيط. كما ساهمت المبادرة في ترسيخ اسمها وأهدافها في الصورة الذهنية للمجتمع بما نظمته من فعاليات في بعض إمارات المناطق وعدد من الفرق الرياضية والمؤسسات التعليمية والصحية والميدانية.
وبحسب التقرير نفذت المبادرة برنامجاً تلفزيونياً هو الأول من نوعه، للتوعية بالنتائج الكارثية للحوادث وربطها بقضية الإعاقة، وحصل البرنامج على الجائزة الذهبية للبرامج التوعوية الخليجية الذي نظم بمملكة البحرين.
وأطلقت المبادرة أول برنامج تفاعلي على الهواء موجه للشباب استهدف السائق والركاب بالتعاون مع الإدارة العامة للمرور، كما دشنت أول شراكة إستراتيجية مستدامة بين جمعية خيرية والإدارة العامة للمرور، إلى جانب تسليط الضوء على الآثار المدمرة لحوادث المركبات كمسبب رئيسي في الإعاقات الدائمة. وأكدت المبادرة هويتها ووصلت إلى ملايين المواطنين والمقيمين، سواء بالاتصال الشخصي المباشر أو عبر وسائل الاتصال المسموع والمرئي ووسائل التواصل الاجتماعي، إضافة إلى استقطاب أكبر تجمع تطوعي ومنظومة متكاملة لفرق تطوعية تغطي سائر مناطق ومحافظات المملكة وكان لها حضورها وبصمتها في فعاليات ومناشط المبادرة على مختلف الصعد.
وأوضح التقرير أن مبادرة «الله يعطيك خيرها» تدق ناقوس الخطر منذ انطلاقتها في 7 مايو 2014 حول معدلات الإعاقة الناتجة عن الحوادث المرورية، فهناك ما نحو 35 إعاقة يوميا نتيجة الحوادث المرورية، ونحو 80% من الإعاقات الحركية بسبب الحوادث.
واتخذ مجلس الوزراء عقوبات مشددة ضد مخالفات المرور وفي مقدمتها التفحيط. كما ساهمت المبادرة في ترسيخ اسمها وأهدافها في الصورة الذهنية للمجتمع بما نظمته من فعاليات في بعض إمارات المناطق وعدد من الفرق الرياضية والمؤسسات التعليمية والصحية والميدانية.
وبحسب التقرير نفذت المبادرة برنامجاً تلفزيونياً هو الأول من نوعه، للتوعية بالنتائج الكارثية للحوادث وربطها بقضية الإعاقة، وحصل البرنامج على الجائزة الذهبية للبرامج التوعوية الخليجية الذي نظم بمملكة البحرين.
وأطلقت المبادرة أول برنامج تفاعلي على الهواء موجه للشباب استهدف السائق والركاب بالتعاون مع الإدارة العامة للمرور، كما دشنت أول شراكة إستراتيجية مستدامة بين جمعية خيرية والإدارة العامة للمرور، إلى جانب تسليط الضوء على الآثار المدمرة لحوادث المركبات كمسبب رئيسي في الإعاقات الدائمة. وأكدت المبادرة هويتها ووصلت إلى ملايين المواطنين والمقيمين، سواء بالاتصال الشخصي المباشر أو عبر وسائل الاتصال المسموع والمرئي ووسائل التواصل الاجتماعي، إضافة إلى استقطاب أكبر تجمع تطوعي ومنظومة متكاملة لفرق تطوعية تغطي سائر مناطق ومحافظات المملكة وكان لها حضورها وبصمتها في فعاليات ومناشط المبادرة على مختلف الصعد.