حمّل أمير القصيم الأمير الدكتور فيصل بن مشعل، المجلس البلدي بمركز القوارة، المسؤولية في تحقيق ما يطمح إليه الأهالي من تطوير ومعالجة للخدمات، والتنسيق مع البلدية من أجل تحقيق الأهداف في الخدمات والمشاريع، حاثا إياهم على بذل المزيد من الجهود لخدمة المواطنين الذين يعولون عليه الكثير، والتفاعل مع كل المستجدات والأمور التي تطرأ على المركز.
جاء ذلك خلال استقباله (الإثنين) بالإمارة، رئيس المجلس البلدي بالمركز عبدالله الحربي وأعضاء المجلس.
وأثنى على دور المجالس البلدية وأهميتها بالإسهام في تحقيق التوجيهات حيال تنفيذ المشروعات، بما يعود بالخير والنفع للمواطنين.
من جهة أخرى، دشن الأمير فيصل بن مشعل، فعاليات اليوم العالمي للتطوع بالمنطقة، التي ينظمها فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بالقصيم.
وأكد أن المشاركة في فعاليات اليوم العالمي للتطوع وتمكين العمل التطوعي للمجتمع، تأتي تماشياً مع رؤية المملكة 2030، مفيداً أن المجتمع السعودي يحب عمل الخير، وتقديم المساعدة للمحتاج، مشيراً إلى أن كثيراً من الأزمات أثبتت ذلك.
من ناحية أخرى، يرأس أمير القصيم رئيس مجلس المنطقة، اليوم وغداً جلستي مجلس المنطقة الأولى والثانية من الدورة الرابعة للعام المالي 1437/1438هـ، بمقر الإمارة في مدينة بريدة، سيستعرض خلالهما عدداً من الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال منها المشروعات الخدمية المنفذة، والأخرى الجاري تنفيذها، والمتأخرة، لبعض الجهات الحكومية بالمنطقة.
جاء ذلك خلال استقباله (الإثنين) بالإمارة، رئيس المجلس البلدي بالمركز عبدالله الحربي وأعضاء المجلس.
وأثنى على دور المجالس البلدية وأهميتها بالإسهام في تحقيق التوجيهات حيال تنفيذ المشروعات، بما يعود بالخير والنفع للمواطنين.
من جهة أخرى، دشن الأمير فيصل بن مشعل، فعاليات اليوم العالمي للتطوع بالمنطقة، التي ينظمها فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بالقصيم.
وأكد أن المشاركة في فعاليات اليوم العالمي للتطوع وتمكين العمل التطوعي للمجتمع، تأتي تماشياً مع رؤية المملكة 2030، مفيداً أن المجتمع السعودي يحب عمل الخير، وتقديم المساعدة للمحتاج، مشيراً إلى أن كثيراً من الأزمات أثبتت ذلك.
من ناحية أخرى، يرأس أمير القصيم رئيس مجلس المنطقة، اليوم وغداً جلستي مجلس المنطقة الأولى والثانية من الدورة الرابعة للعام المالي 1437/1438هـ، بمقر الإمارة في مدينة بريدة، سيستعرض خلالهما عدداً من الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال منها المشروعات الخدمية المنفذة، والأخرى الجاري تنفيذها، والمتأخرة، لبعض الجهات الحكومية بالمنطقة.