السلطان خلال افتتاح فعاليات اليوم المفتوح أمس.
إقبال كبير من الطلاب على الفرص الوظيفية المعروضة. (عكاظ)
افتتح مدير جامعة الملك فهد للبترول والمعادن الدكتور خالد السلطان أمس (الإثنين) «اليوم المفتوح للتوظيف» -الذي يستمر أربعة أيام- بمشاركة منظمات وجهات محلية ودولية، بهدف تعريف الخريجين والطلاب بالفرص الوظيفية والتدريبية المتوافرة لدى الجهات المشاركة، وزيادة معرفتهم بطبيعة سوق العمل واحتياجاتها المتجددة والمتطورة.
وأكد السلطان حرص الجامعة على حصول الطالب على خبرة جامعية لا تعتمد على المعارف فقط، بل تمتد إلى المهارات والقيم والسلوك، موضحا أن الجامعة تبنت في إعداد الطلاب مفهوما فريدا، وهو أن تكون الشخصية المتكاملة للطالب والقادرة على تحقيق النجاح المهني، يحتاج إلى تزويدهم بالمهارات الذاتية والتفاعلية، وتوسيع مداركهم إلى آفاق أبعد من مجرد الحصول على الدرجة العلمية.
من جانبه، أوضح عميد شؤون الطلاب رئيس اللجنة المنظمة أن المناسبة تساعد الطلاب على تكوين صورة واضحة فيما يتعلق بالتخصصات الأكاديمية المناسبة لقدراتهم العلمية وميولهم الشخصية، واختيار التخصص وفقا للمعايير الموضوعية السائدة في سوق العمل، وتفعيل العلاقات المميزة بين الجامعة وقطاعات المجتمع.
وأكد أن المناسبة تعرف قطاعات التوظيف المشاركة في فعالياتها بتخصصات الجامعة والبرامج الأكاديمية التي تطرحها ومستوى التأهيل العلمي والأكاديمي المميز الذي تقدمه لطلابها.
وأشار إلى أن المناسبة تتيح الفرصة لجهات العمل للتعريف بالأنشطة التي تقوم بها وتعزز علاقتها بالجامعة، وتوعية الطلاب بالطرق الفعّالة في البحث عن الوظيفة ومهارات كتابة السيرة الذاتية واجتياز المقابلة الشخصية.
وأكد السلطان حرص الجامعة على حصول الطالب على خبرة جامعية لا تعتمد على المعارف فقط، بل تمتد إلى المهارات والقيم والسلوك، موضحا أن الجامعة تبنت في إعداد الطلاب مفهوما فريدا، وهو أن تكون الشخصية المتكاملة للطالب والقادرة على تحقيق النجاح المهني، يحتاج إلى تزويدهم بالمهارات الذاتية والتفاعلية، وتوسيع مداركهم إلى آفاق أبعد من مجرد الحصول على الدرجة العلمية.
من جانبه، أوضح عميد شؤون الطلاب رئيس اللجنة المنظمة أن المناسبة تساعد الطلاب على تكوين صورة واضحة فيما يتعلق بالتخصصات الأكاديمية المناسبة لقدراتهم العلمية وميولهم الشخصية، واختيار التخصص وفقا للمعايير الموضوعية السائدة في سوق العمل، وتفعيل العلاقات المميزة بين الجامعة وقطاعات المجتمع.
وأكد أن المناسبة تعرف قطاعات التوظيف المشاركة في فعالياتها بتخصصات الجامعة والبرامج الأكاديمية التي تطرحها ومستوى التأهيل العلمي والأكاديمي المميز الذي تقدمه لطلابها.
وأشار إلى أن المناسبة تتيح الفرصة لجهات العمل للتعريف بالأنشطة التي تقوم بها وتعزز علاقتها بالجامعة، وتوعية الطلاب بالطرق الفعّالة في البحث عن الوظيفة ومهارات كتابة السيرة الذاتية واجتياز المقابلة الشخصية.