خرج منتدى «تطوير القطاع غير الربحي»، الذي نظمته وزارة العمل والتنمية الاجتماعية وجامعة الملك فهد للبترول والمعادن، بعدة توصيات أكدت على آليات التفاعل بين القطاع غير الربحي والجامعات والحكومة، وكيفية تطوير آليات لبقاء الجامعات على اطلاع مع مستجدات القطاع غير الربحي، وآلية دمج الممارسين في القطاع غير الربحي في النشاط الأكاديمي البحثي والتأهيلي في المملكة، وأهمية إشراك الجامعات في القطاع غير الربحي من خلال التدريب والتطوير والاستشارات، وتحديد الاحتياج في القطاع غير الربحي، وتفعيل الأنشطة والبرامج في الجامعات، وتمكين القيادات في القطاع غير الربحي.
وطرحت ورش العمل الـ12 للمنتدى، التي جمعت القائمين على الجمعيات واللجان الأهلية وخبراء محليين ودوليين، عدة قضايا، أبرزها: إدماج المتطوعين في القطاع غير الربحي، والنماذج الابتكارية في التمويل والتعاقد في المنظمات غير الربحية، وعناصر خارطة الطريق لبناء سوق الاستثمار الاجتماعي، وبيئة التطوير والتفعيل، وتحديد الحاجة إلى استحداث تنظيم جديد للقطاع غير الربحي، وتكوين بيئة ممكنة لخلق سوق الاستثمار في السياق السعودي، وتطبيق نموذج «تعلم لتربح» لتمكين الفئات الأكثر حاجة للدخول إلى سوق العمل، ومهارات التمكين والقدرة والتواصل وحل المشكلات والقابلية للتطوير وتقبل التحدي والصعاب.
وطرحت ورش العمل الـ12 للمنتدى، التي جمعت القائمين على الجمعيات واللجان الأهلية وخبراء محليين ودوليين، عدة قضايا، أبرزها: إدماج المتطوعين في القطاع غير الربحي، والنماذج الابتكارية في التمويل والتعاقد في المنظمات غير الربحية، وعناصر خارطة الطريق لبناء سوق الاستثمار الاجتماعي، وبيئة التطوير والتفعيل، وتحديد الحاجة إلى استحداث تنظيم جديد للقطاع غير الربحي، وتكوين بيئة ممكنة لخلق سوق الاستثمار في السياق السعودي، وتطبيق نموذج «تعلم لتربح» لتمكين الفئات الأكثر حاجة للدخول إلى سوق العمل، ومهارات التمكين والقدرة والتواصل وحل المشكلات والقابلية للتطوير وتقبل التحدي والصعاب.