أوصت ورشة عمل الحج في ختام دورتها الثانية بمشاركة 130 خبيرا من 45 جهة حكومية بتنفيذ طرق مساندة للمشاة بين منى والحرم، خصوصا في مناطق توسعة الحرم الشمالية، وتوزيع كثافة السفر بين مكة والمدينة بحيث لا تتجاوز 50 ألف حاج يوميا إلى جانب تطوير عمليات نظافة المشاعر المقدسة والنظر في الحلول والتقنيات غير التقليدية، وتطوير تكييف مخيمات الحجاج كافة بمشعر منى قبل موسم حج 1438، وإحلال الخيام التقليدية بمشعر عرفات بمشروع إسكان أو خيام مطورة مقاومة للحريق، كذلك اتخاذ الإجراءات اللازمة لعدم تأخر وصول الحجاج كافة لمكة قبل نهاية الخامس من ذي الحجة. ومن المقرر رفع التوصيات لمستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة رئيس لجنة الحج المركزية الأمير خالد الفيصل.
وكان المشاركون ناقشوا الملاحظات المرصودة على ستة محاور تمثلت في الإسكان، الإعاشة، النقل، الخدمات والمرافق العامة، الاستقبال والتفويج، التوعية والتثقيف. وتطرق المشاركون إلى أبرز الملاحظات التي تم رصدها خلال الحج الماضي، وأوصوا بضرورة تجهيز وتطوير مواقع نزول الحجاج حول محطات القطار بمزدلفة، والعمل وفق التعليمات في ما يخص منح تأشيرات الزيارة والتأشيرات التجارية بحيث لا يسمح لحامليها باستغلالها لأداء الحج بطريقة غير نظامية.
وأوصى المشاركون بتحسين وتطوير آليات الإرشاد، واستكمال تظليل الممرات المؤدية للقطار وجسر الجمرات، والتوسع في مشاريع تلطيف الهواء في شوارع عرفات ومنى وطرق المشاة.
وأوصت الورشة بإلزام مكاتب شؤون الحجاج وشركات السياحة بالتعاقد مع مؤسسات وطنية مختصة لتوفير التغذية والإعاشة، ومتابعة استكمال مشروع تنفيذ المسار الإلكتروني، وتطوير منطقة الخيام الغربية بمجمع صالات الحج والعمرة بالمطار، وتطوير وتحسين وضع تلطيف الهواء بمنطقة الخيام بمجمع صالات الحج والعمرة، وإتاحة الفرصة للحجاج للتعاقد مع شركات نقل الحجاج لنقلهم من وإلى المطار حسب رغباتهم واحتياجاتهم. وحثت الورشة الهيئة العامة للطيران المدني على الاستفادة من كامل فترة قدوم الحجاج وتوزيع كثافة رحلات الحج عليها ومنع التكدس في أواخر أيام مرحلة القدوم، وأوصت بأهمية توفير شاشات «مونيتير» بصالات الحج بالمطارات لعرض جدول الرحلات والصالة المخصصة لإنهاء إجراءات كل رحلة.
كما استعرض المشاركون عددا من الإيجابيات، منها نجاح هيئة تطوير منطقة مكة المكرمة في الأعمال التي أسندت إليها، ومن بينها نجاح تشغيل قطار المشاعر، والتشديد على التزام أغلب مجموعات الحجاج بمواعيد تفويجها، ونجاح قوات أمن المنشآت في إدارة الحشود.
وأوصى المشاركون بتعزيز الإيجابيات التي تم رصدها في حج العام الماضي.
وكان المشاركون ناقشوا الملاحظات المرصودة على ستة محاور تمثلت في الإسكان، الإعاشة، النقل، الخدمات والمرافق العامة، الاستقبال والتفويج، التوعية والتثقيف. وتطرق المشاركون إلى أبرز الملاحظات التي تم رصدها خلال الحج الماضي، وأوصوا بضرورة تجهيز وتطوير مواقع نزول الحجاج حول محطات القطار بمزدلفة، والعمل وفق التعليمات في ما يخص منح تأشيرات الزيارة والتأشيرات التجارية بحيث لا يسمح لحامليها باستغلالها لأداء الحج بطريقة غير نظامية.
وأوصى المشاركون بتحسين وتطوير آليات الإرشاد، واستكمال تظليل الممرات المؤدية للقطار وجسر الجمرات، والتوسع في مشاريع تلطيف الهواء في شوارع عرفات ومنى وطرق المشاة.
وأوصت الورشة بإلزام مكاتب شؤون الحجاج وشركات السياحة بالتعاقد مع مؤسسات وطنية مختصة لتوفير التغذية والإعاشة، ومتابعة استكمال مشروع تنفيذ المسار الإلكتروني، وتطوير منطقة الخيام الغربية بمجمع صالات الحج والعمرة بالمطار، وتطوير وتحسين وضع تلطيف الهواء بمنطقة الخيام بمجمع صالات الحج والعمرة، وإتاحة الفرصة للحجاج للتعاقد مع شركات نقل الحجاج لنقلهم من وإلى المطار حسب رغباتهم واحتياجاتهم. وحثت الورشة الهيئة العامة للطيران المدني على الاستفادة من كامل فترة قدوم الحجاج وتوزيع كثافة رحلات الحج عليها ومنع التكدس في أواخر أيام مرحلة القدوم، وأوصت بأهمية توفير شاشات «مونيتير» بصالات الحج بالمطارات لعرض جدول الرحلات والصالة المخصصة لإنهاء إجراءات كل رحلة.
كما استعرض المشاركون عددا من الإيجابيات، منها نجاح هيئة تطوير منطقة مكة المكرمة في الأعمال التي أسندت إليها، ومن بينها نجاح تشغيل قطار المشاعر، والتشديد على التزام أغلب مجموعات الحجاج بمواعيد تفويجها، ونجاح قوات أمن المنشآت في إدارة الحشود.
وأوصى المشاركون بتعزيز الإيجابيات التي تم رصدها في حج العام الماضي.