أكد قاضي قضاة فلسطين مستشار الرئيس محمود عباس للشؤون الدينية والعلاقات الإسلامية الدكتور محمود الهباش، وخبراء ومراقبون فلسطينيون لـ«عكاظ» أن القضية الفلسطينية حاضرة دائما في جولات ومحادثات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، مشيرين إلى أنها لن تغيب عن باله في جولته الحالية، رغم الظروف الصعبة التي تمر بها المنطقة، لافتين إلى أن المملكة تضع القضية الفلسطينية على رأس أولوياتها.
وقال الهباش إن الجولة الحالية لخادم الحرمين الشريفين تحظى بأهمية بالغة في ظل الظروف التي تمر بها المنطقة، نظرا إلى ما له وللمملكة من مكانة قيادية في المنطقة، وما تمثله المملكة من ثقل عربياً وإسلامياً ودولياً، وما يحظى به الملك سلمان من مصداقية في المجتمع الدولي، لافتاً إلى أن المملكة تتبنى سياسة ثابتة ومبدئية تجاه دعم ومساندة حقوق الشعب الفلسطيني.
بدوره قال الخبير الإستراتيجي السفير يحيى رباح: «المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين تحمل دائما أعباء دور كبير في قيادة منطقة الخليج والأمة العربية والعالم الإسلامي، ولذلك نحن نؤمن بأن قضايا الأمة العربية والإسلامية أمانة مصانة عندها، وعلى وجه الخصوص قضية الشعب الفلسطيني، التي ما زالت قضية الأمة الأولى، ونحن في فلسطين متأكدون أن القضية الفلسطينية ستكون حاضرة بقوة خلال محادثات الملك سلمان مع أشقائه قادة الدول الخليجية».
من جانبه قال المراقب السياسي رئيس مركز حوار الحضارات بغزة المهندس عماد الفالوجي: «على الرغم من انشغال دول الخليج العربية بالأخطار المحدقة بالمنطقة، وفي ظل موجة الإرهاب والوضع في اليمن والخليج، إلا أننا متأكدون وواثقون أن القضية الفلسطينية ستكون حاضرة بكل قوة في جولة خادم الحرمين الشريفين الخليجية، ونأمل أن تعزز محادثاته مع قادة دول الخليج العربية مواقفهم الثابتة الداعمة للقضية الفلسطينية في المحافل الدولية كافة».
وقال الهباش إن الجولة الحالية لخادم الحرمين الشريفين تحظى بأهمية بالغة في ظل الظروف التي تمر بها المنطقة، نظرا إلى ما له وللمملكة من مكانة قيادية في المنطقة، وما تمثله المملكة من ثقل عربياً وإسلامياً ودولياً، وما يحظى به الملك سلمان من مصداقية في المجتمع الدولي، لافتاً إلى أن المملكة تتبنى سياسة ثابتة ومبدئية تجاه دعم ومساندة حقوق الشعب الفلسطيني.
بدوره قال الخبير الإستراتيجي السفير يحيى رباح: «المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين تحمل دائما أعباء دور كبير في قيادة منطقة الخليج والأمة العربية والعالم الإسلامي، ولذلك نحن نؤمن بأن قضايا الأمة العربية والإسلامية أمانة مصانة عندها، وعلى وجه الخصوص قضية الشعب الفلسطيني، التي ما زالت قضية الأمة الأولى، ونحن في فلسطين متأكدون أن القضية الفلسطينية ستكون حاضرة بقوة خلال محادثات الملك سلمان مع أشقائه قادة الدول الخليجية».
من جانبه قال المراقب السياسي رئيس مركز حوار الحضارات بغزة المهندس عماد الفالوجي: «على الرغم من انشغال دول الخليج العربية بالأخطار المحدقة بالمنطقة، وفي ظل موجة الإرهاب والوضع في اليمن والخليج، إلا أننا متأكدون وواثقون أن القضية الفلسطينية ستكون حاضرة بكل قوة في جولة خادم الحرمين الشريفين الخليجية، ونأمل أن تعزز محادثاته مع قادة دول الخليج العربية مواقفهم الثابتة الداعمة للقضية الفلسطينية في المحافل الدولية كافة».