شدد المستشار بالديوان الملكي عضو هيئة كبار العلماء الشيخ الدكتور عبدالله المطلق، على أن الوسطية ليست شعاراً يردد بل قول وعمل، وأن الدين الإسلامي وسطي في كل ما جاء به، يتماشى مع مقتضيات حاجة الإنسان.
وقال خلال لقائه أمس (الأربعاء) منسوبي تعليم الشرقية من الطلاب والطالبات والمعلمين والمعلمات وقيادات التعليم، بحضور مدير برنامج «فطن» الدكتور ناصر العريني، لتنفيذ مبادرة «تطبيقات المنهج الوسطي في التعليم»: إن الوسطية سمة هذه الأمة خير أمة أخرجت للناس وبها تعرف بين الأمم وهي حالة محمودة تدفع أهلها للالتزام بهدي الإسلام، فيقومون العدل بين الناس وينشرون الخير ويحققون عمارة الأرض وعبودية المولى عز وجل. مستعرضا في الوقت نفسه عدداً من مظاهر الوسطية الدينية، والفكرية التي تتمثل في الاعتدال، والمرونة، والتدرج، والتيسير، مشيراً في ذات الوقت إلى أن الدين الإسلامي وسطي في كل ما جاء به، يتماشى مع مقتضيات حاجة الإنسان.
وحذر المطلق من استغلال الأعداء لأغلى ما نملك وهم أبناؤنا باختراق عقولهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة، الذي يحتم على كافة أفراد المجتمع التنبه لذلك ووقوف الأسرة إلى جانب المدرسة للتكاملية في التربية.
ونوه إلى وجود فرق كبير بين المعلم الناجح الذي منّ الله عليه بصلاح النية وبين الذي ينظر لرسالة التعليم بأنها مجرد وظيفة تنتهي بالراتب فقط، مؤكدا أن هناك خيرا كثيرا بين أوساط معلمينا ومعلماتنا من صناع الأجيال. واعتبر المعلمين محور الوسطية من خلال القول والعمل، وأنه متى ما كان المعلم محتسبا وسطياً سننعم جميعاً بالوسطية، باعتباره القدوة ومربي النشء الذي يجب أن يتعامل من خلال مهنته ورسالته التربوية بالمنهج الوسطي القويم.
وقال خلال لقائه أمس (الأربعاء) منسوبي تعليم الشرقية من الطلاب والطالبات والمعلمين والمعلمات وقيادات التعليم، بحضور مدير برنامج «فطن» الدكتور ناصر العريني، لتنفيذ مبادرة «تطبيقات المنهج الوسطي في التعليم»: إن الوسطية سمة هذه الأمة خير أمة أخرجت للناس وبها تعرف بين الأمم وهي حالة محمودة تدفع أهلها للالتزام بهدي الإسلام، فيقومون العدل بين الناس وينشرون الخير ويحققون عمارة الأرض وعبودية المولى عز وجل. مستعرضا في الوقت نفسه عدداً من مظاهر الوسطية الدينية، والفكرية التي تتمثل في الاعتدال، والمرونة، والتدرج، والتيسير، مشيراً في ذات الوقت إلى أن الدين الإسلامي وسطي في كل ما جاء به، يتماشى مع مقتضيات حاجة الإنسان.
وحذر المطلق من استغلال الأعداء لأغلى ما نملك وهم أبناؤنا باختراق عقولهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة، الذي يحتم على كافة أفراد المجتمع التنبه لذلك ووقوف الأسرة إلى جانب المدرسة للتكاملية في التربية.
ونوه إلى وجود فرق كبير بين المعلم الناجح الذي منّ الله عليه بصلاح النية وبين الذي ينظر لرسالة التعليم بأنها مجرد وظيفة تنتهي بالراتب فقط، مؤكدا أن هناك خيرا كثيرا بين أوساط معلمينا ومعلماتنا من صناع الأجيال. واعتبر المعلمين محور الوسطية من خلال القول والعمل، وأنه متى ما كان المعلم محتسبا وسطياً سننعم جميعاً بالوسطية، باعتباره القدوة ومربي النشء الذي يجب أن يتعامل من خلال مهنته ورسالته التربوية بالمنهج الوسطي القويم.