ناقشت الجهات المشاركة في فعاليات أسبوع النزيل الخليجي الخامس، الذي ينطلق تحت رعاية نائب خادم الحرمين الشريفين الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز خلال الفترة من 26-29 ديسمبر الجاري، أهداف الحملة والمستهدفين منها، وذلك خلال اجتماعهم التحضيري أمس (الأربعاء) في مقر اللجنة الوطنية لرعاية السجناء والمفرج عنهم وأسرهم بمحافظة جدة (تراحم).وتنفذ الحملة المديرية العامة للسجون و«تراحم» بالتعاون مع عدد من الجهات منها المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني بجدة، جمعية كفى التوعوية، هيئة الرياضة، اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات (نبراس)، الإدارة العامة للتعليم بمحافظة جدة، وعدد من الشركات الراعية للفعاليات.
وتطرق الاجتماع إلى أهمية نشر ثقافة رعاية واحتواء النزلاء، والنزيلات في أوساط المجتمع، وضرورة مساهمة المجتمع بكافة مؤسساته في العملية الإصلاحية وعدم انفراد المؤسسات العقابية الإصلاحية للقيام بهذا الدور، إضافة إلى التأكيد على أن أسرة النزيل ضحية بلا ذنب ومن الخطأ أن تكون كذلك، كما أنه من أبرز أهداف هذه الحملة إعادة دمج النزلاء، والنزيلات في المجتمع من خلال الرعاية اللاحقة، ومن خلال تغير نظرة المجتمع.
كما أكد المجتمعون أن الحملة تستهدف كبار الشخصيات، ورجال الأعمال، والشركات والبنوك، والمؤسسات التجارية، والموظفين في القطاعات الحكومية، والعاملين في المؤسسات والهيئات الخيرية، والعاملين في القطاع التعليمي، وفئة الشباب في المدارس والكليات والجامعات، بالإضافة إلى كافة شرائح المجتمع الذين من الممكن إيصال الحملة إليهم.
يذكر أن فعاليات «أسبوع النزيل الخليجي» سوف تنطلق في جميع دول مجلس التعاون خلال نفس الفترة.
وتطرق الاجتماع إلى أهمية نشر ثقافة رعاية واحتواء النزلاء، والنزيلات في أوساط المجتمع، وضرورة مساهمة المجتمع بكافة مؤسساته في العملية الإصلاحية وعدم انفراد المؤسسات العقابية الإصلاحية للقيام بهذا الدور، إضافة إلى التأكيد على أن أسرة النزيل ضحية بلا ذنب ومن الخطأ أن تكون كذلك، كما أنه من أبرز أهداف هذه الحملة إعادة دمج النزلاء، والنزيلات في المجتمع من خلال الرعاية اللاحقة، ومن خلال تغير نظرة المجتمع.
كما أكد المجتمعون أن الحملة تستهدف كبار الشخصيات، ورجال الأعمال، والشركات والبنوك، والمؤسسات التجارية، والموظفين في القطاعات الحكومية، والعاملين في المؤسسات والهيئات الخيرية، والعاملين في القطاع التعليمي، وفئة الشباب في المدارس والكليات والجامعات، بالإضافة إلى كافة شرائح المجتمع الذين من الممكن إيصال الحملة إليهم.
يذكر أن فعاليات «أسبوع النزيل الخليجي» سوف تنطلق في جميع دول مجلس التعاون خلال نفس الفترة.