تاريخ إيران الإرهابي في السعودية لم يكن وليد اللحظة، إذ أدانت المحكمة الجزائية المتخصصة سابقا، إيرانيا وسعوديين ومصريا عملوا تحت تنظيم القاعدة الإرهابي، ونفذوا أجندات إيرانية للإضرار بأمن واستقرار السعودية.
وأدين مواطن من عناصر تنظيم القاعدة الإرهابي بالسجن 11 عاما لتستره على مخطط إرهابي لإدخال إيراني إلى المملكة بغرض تدريب عدد من الشباب السعودي ممن يحملون الفكر الضال على أساليب القتال.
كما حكم على إيراني بالسجن 13 عاما بعد أن قدم للمملكة، مستغلا موسم الحج، إذ قبض عليه في 27/12/1429هـ ـ لتورطه بجرائم إرهابية تتمثل باستقباله عددا كبيرا من السعوديين وإيوائهم في منزله بإيران وإخراجهم إلى أفغانستان لمواطن الفتنة والقتال للمشاركة في القتال الدائر هناك وتواصله مع عدد من المنسقين داخل المملكة وخارجها لذلك الغرض وتستره عليهم.
كما أدين باستلامه من أحد الأشخاص السعوديين الذين استقبلهم بإيران مبلغ 6800 يورو وتسليمه لأحد منسقي خروج الشباب لأفغانستان, وأدين باستغلاله موسم الحج في القدوم للمملكة ومواصلة نشاطه في التنسيق للشباب السعودي لإخراجهم لأفغانستان وتواصله خلاله مع المنسقين والراغبين في السفر إلى هناك، وكان الإرهابي الإيراني يحاول تضليل الجهات الأمنية السعودية بإتلاف شريحة جواله خشية القبض عليه وهربه من رجال الأمن وتنكره بحلق لحيته لذلك الغرض، وقيامه بتجنيد بعض الأشخاص أثناء مكوثه في مكة لتهريبه إلى اليمن مقابل مبالغ مالية بعد علمه أنه مطلوب للسلطات السعودية.
وكشفت إحدى جلسات النطق بالحكم على إرهابي سعودي بتورط النظام الإيراني في احتوائه لعناصر إرهابية من السعودية وتدريبه لهم داخل معسكرات خاصة على الأراضي الإيرانية لإعدادهم بقصد تنفيذهم أعمالا تزعزع الأمن السعودي، إذ أصدرت المحكمة الجزائية المتخصصة أخيرا بالسجن 10 أعوام لإدانته بالسفر إلى إيران برفقة أحد المتهمين ومقابلتهما لأحد المطلوبين أمنيا (والذي تم إعادته للأراضي السعودية وموقوف حاليا) وسماعه من الأخير ضرورة تلقيهما لتدريبات عسكرية بقصد زعزعة الأمن بالمملكة وموافقتهما على ذلك، ثم سفره مع رفيقه إلى العراق بناء على توجيه ذلك المطلوب وبعد التواصل معه والتحاقهما بمعسكرات تدريبية على فك وتركيب الأسلحة والرماية بسلاح الرشاش والمسدس بقصد زعزعة الأمن بالداخل، ثم رجوعهما للمملكة وعدم الإبلاغ عن ذلك.
كما حكم على مقيم مصري بالسجن ستة أعوام والإبعاد من السعودية لقيامه بإرسال وثيقة سرية عسكرية للجيش السعودي تتضمن تحريك قافلة عسكرية وعدد منسوبيها وبيانات ورتب عدد من منسوبي القافلة وإرسالها عبر بريده الإلكتروني إلى سفارة إيران في بيروت, وتلقيه منه رسالة إلكترونية.
وأدين مواطن من عناصر تنظيم القاعدة الإرهابي بالسجن 11 عاما لتستره على مخطط إرهابي لإدخال إيراني إلى المملكة بغرض تدريب عدد من الشباب السعودي ممن يحملون الفكر الضال على أساليب القتال.
كما حكم على إيراني بالسجن 13 عاما بعد أن قدم للمملكة، مستغلا موسم الحج، إذ قبض عليه في 27/12/1429هـ ـ لتورطه بجرائم إرهابية تتمثل باستقباله عددا كبيرا من السعوديين وإيوائهم في منزله بإيران وإخراجهم إلى أفغانستان لمواطن الفتنة والقتال للمشاركة في القتال الدائر هناك وتواصله مع عدد من المنسقين داخل المملكة وخارجها لذلك الغرض وتستره عليهم.
كما أدين باستلامه من أحد الأشخاص السعوديين الذين استقبلهم بإيران مبلغ 6800 يورو وتسليمه لأحد منسقي خروج الشباب لأفغانستان, وأدين باستغلاله موسم الحج في القدوم للمملكة ومواصلة نشاطه في التنسيق للشباب السعودي لإخراجهم لأفغانستان وتواصله خلاله مع المنسقين والراغبين في السفر إلى هناك، وكان الإرهابي الإيراني يحاول تضليل الجهات الأمنية السعودية بإتلاف شريحة جواله خشية القبض عليه وهربه من رجال الأمن وتنكره بحلق لحيته لذلك الغرض، وقيامه بتجنيد بعض الأشخاص أثناء مكوثه في مكة لتهريبه إلى اليمن مقابل مبالغ مالية بعد علمه أنه مطلوب للسلطات السعودية.
وكشفت إحدى جلسات النطق بالحكم على إرهابي سعودي بتورط النظام الإيراني في احتوائه لعناصر إرهابية من السعودية وتدريبه لهم داخل معسكرات خاصة على الأراضي الإيرانية لإعدادهم بقصد تنفيذهم أعمالا تزعزع الأمن السعودي، إذ أصدرت المحكمة الجزائية المتخصصة أخيرا بالسجن 10 أعوام لإدانته بالسفر إلى إيران برفقة أحد المتهمين ومقابلتهما لأحد المطلوبين أمنيا (والذي تم إعادته للأراضي السعودية وموقوف حاليا) وسماعه من الأخير ضرورة تلقيهما لتدريبات عسكرية بقصد زعزعة الأمن بالمملكة وموافقتهما على ذلك، ثم سفره مع رفيقه إلى العراق بناء على توجيه ذلك المطلوب وبعد التواصل معه والتحاقهما بمعسكرات تدريبية على فك وتركيب الأسلحة والرماية بسلاح الرشاش والمسدس بقصد زعزعة الأمن بالداخل، ثم رجوعهما للمملكة وعدم الإبلاغ عن ذلك.
كما حكم على مقيم مصري بالسجن ستة أعوام والإبعاد من السعودية لقيامه بإرسال وثيقة سرية عسكرية للجيش السعودي تتضمن تحريك قافلة عسكرية وعدد منسوبيها وبيانات ورتب عدد من منسوبي القافلة وإرسالها عبر بريده الإلكتروني إلى سفارة إيران في بيروت, وتلقيه منه رسالة إلكترونية.