قضت المحكمة الجزائية المتخصصة بسجن مواطن ستة أعوام لسفره إلى سورية، وانضمامه لما تسمى «جبهة النصرة»، وإساءته لولاة الأمر، والعلماء عبر معرفاته بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر».
وأصدرت المحكمة أمس (الخميس) حكما ابتدائيا يقضي بثبوت إدانة مواطن بالافتئات على ولي الأمر والخروج عن طاعته بسفره إلى مواطن القتال في سورية للمشاركة في القتال الدائر هناك، وانضمامه لإحدى الجماعات المقاتلة (جبهة النصرة)، والتدرب معهم على الأسلحة واللياقة البدنية، وإرسال وتخزين ما من شأنه المساس بالنظام العام من خلال إساءته لولاة الأمر، وعلماء المملكة، وتحريضه على الخروج إلى القتال في مواطن الصراع، وتواصله مع أصحاب المعرفات المناوئة عبر حسابيه على موقع التواصل الاجتماعي. وقررت المحكمة تعزير المدعى عليه بالسجن مدة ستة أعوام اعتباراً من تاريخ إيقافه على ذمة القضية، وإغلاق حسابيه على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، ومنعه من السفر خارج المملكة مدة مماثلة لسجنه بعد انتهاء فترة السجن.
وأصدرت المحكمة أمس (الخميس) حكما ابتدائيا يقضي بثبوت إدانة مواطن بالافتئات على ولي الأمر والخروج عن طاعته بسفره إلى مواطن القتال في سورية للمشاركة في القتال الدائر هناك، وانضمامه لإحدى الجماعات المقاتلة (جبهة النصرة)، والتدرب معهم على الأسلحة واللياقة البدنية، وإرسال وتخزين ما من شأنه المساس بالنظام العام من خلال إساءته لولاة الأمر، وعلماء المملكة، وتحريضه على الخروج إلى القتال في مواطن الصراع، وتواصله مع أصحاب المعرفات المناوئة عبر حسابيه على موقع التواصل الاجتماعي. وقررت المحكمة تعزير المدعى عليه بالسجن مدة ستة أعوام اعتباراً من تاريخ إيقافه على ذمة القضية، وإغلاق حسابيه على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، ومنعه من السفر خارج المملكة مدة مماثلة لسجنه بعد انتهاء فترة السجن.