حسم وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى سيناريو ملف الرياضة المدرسية للبنات، مؤكدا عدم وجود جديد في هذا الموضوع.
وأوضح العيسى لـ«عكاظ» حينما بادرت بسؤاله عن الجديد في ملف الرياضة المدرسية للبنات، فاكتفى برد سريع ومقتضب «لاجديد».
وأبان وزير التعليم أمس (الخميس) على هامش ختام جلسات منتدى «أسبار» الدولي بالعاصمة الرياض أن خطة آفاق التي بدأتها الوزارة منذ 10 أعوام لتحديد التخصصات الأكثر مواءمة لسوق العمل، أسفرت عن إغلاق بعض التخصصات وتقليص القبول في أخرى، وأن الوزارة ما زالت تدرس إمكانية إغلاق بعض التخصصات الأخرى.
وقال «نسعى لبناء مجتمع المعرفة والإستراتيجيات لمواكبة تحقيق تطلعات رؤية المملكة 2030 وتشغيلها على المدى القريب»، لافتا إلى أن أبرز هذه الآليات تتمثل في تشغيل التقنية في مجال التعليم والتخلص من التعليم التقليدي، مؤكدا أن الإستراتيجية التي ستنتهي خلال الأشهر الثلاثة القادمة ستحقق التكاملية بين مكونات وزارة التعليم العام و التقني، والتعليم العالي والمهني، ما يؤدي إلى تحقيق نتائج أفضل مع متطلبات سوق العمل.
وتابع أن نجاح مبادرات وزارته المتعددة لتحقيق دورها في تكوين مجتمع المعرفة يتحقق عبر منظومة من المهارات الأساسية ذات العلاقة بتعزيز قدرات التفكير الناقد والتحليلي والقدرة على حل المشكلات، والتعلم مدى الحياة.
وكان العيسى بدأ ورقته خلال جلسات المنتدى بتعريف مصطلحات ومفاهيم الاقتصاد المعرفي، مؤكدا أن تكاملية هذه المنظومات ودورها في الوصول إلى مستوى متقدم من مجتمع المعرفة، إذ أن الفجوة بين الدول التي تمتلك المعرفة وتنميها وتطوعها للاقتصاد تزداد بينها وبين الدول المستهلكة للمنتجات، مشيرا إلى أن الوزارة تعمل على تطوير مناطق للابتكار في الجامعات ومراكز علمية متخصصة في الرياضيات والعلوم وفي تطوير اللغات العربية والإنجليزية.
كما حدد أدوار الوزارة في الوصول إلى مجتمع المعرفة عبر الاهتمام بتنمية مهارات الاستطلاع للطلبة منذ المراحل الأولى المبكرة، وتنويع مصادر التعلم المتاحة للطلاب، إضافة إلى تشجيع المتعلمين لتجاوز الاعتماد على الكتاب المدرسي مصدرا وحيدا للمقرر والاعتماد على المصادر المفتوحة في التعلم، والتحول للتعلم الإلكتروني وإنتاج حزم إلكترونية تفاعلية للتخلص من التعليم التلقيني.
من جانبه، قال رئيس جسور للاستشارات، المحافظ السابق لمؤسسة النقد العربي السعودي الدكتور فهد المبارك إن الاقتصاد في مرحلته الحالية يعتمد بشكل كبيرعلى المعرفة كونها عاملا مهما وأساسيا للتقدم التقني، مشيرا إلى تجربة مؤسسة النقد السعودية في تطورها التقني، إذ بدأت بتطوير هذا الجانب منذ أكثر من 30 عاما.
وقال رئيس أويست للتثمين الفرنسي فينسينت لاماندي إن بلاده عمدت إلى تطوير آليات التقنية عبر دعم المراكز البحثية ووضع حوافز لمساعدة الجامعات للانضمام إلى كيان واحد عنوانه الاحترافية.
وأوضح العيسى لـ«عكاظ» حينما بادرت بسؤاله عن الجديد في ملف الرياضة المدرسية للبنات، فاكتفى برد سريع ومقتضب «لاجديد».
وأبان وزير التعليم أمس (الخميس) على هامش ختام جلسات منتدى «أسبار» الدولي بالعاصمة الرياض أن خطة آفاق التي بدأتها الوزارة منذ 10 أعوام لتحديد التخصصات الأكثر مواءمة لسوق العمل، أسفرت عن إغلاق بعض التخصصات وتقليص القبول في أخرى، وأن الوزارة ما زالت تدرس إمكانية إغلاق بعض التخصصات الأخرى.
وقال «نسعى لبناء مجتمع المعرفة والإستراتيجيات لمواكبة تحقيق تطلعات رؤية المملكة 2030 وتشغيلها على المدى القريب»، لافتا إلى أن أبرز هذه الآليات تتمثل في تشغيل التقنية في مجال التعليم والتخلص من التعليم التقليدي، مؤكدا أن الإستراتيجية التي ستنتهي خلال الأشهر الثلاثة القادمة ستحقق التكاملية بين مكونات وزارة التعليم العام و التقني، والتعليم العالي والمهني، ما يؤدي إلى تحقيق نتائج أفضل مع متطلبات سوق العمل.
وتابع أن نجاح مبادرات وزارته المتعددة لتحقيق دورها في تكوين مجتمع المعرفة يتحقق عبر منظومة من المهارات الأساسية ذات العلاقة بتعزيز قدرات التفكير الناقد والتحليلي والقدرة على حل المشكلات، والتعلم مدى الحياة.
وكان العيسى بدأ ورقته خلال جلسات المنتدى بتعريف مصطلحات ومفاهيم الاقتصاد المعرفي، مؤكدا أن تكاملية هذه المنظومات ودورها في الوصول إلى مستوى متقدم من مجتمع المعرفة، إذ أن الفجوة بين الدول التي تمتلك المعرفة وتنميها وتطوعها للاقتصاد تزداد بينها وبين الدول المستهلكة للمنتجات، مشيرا إلى أن الوزارة تعمل على تطوير مناطق للابتكار في الجامعات ومراكز علمية متخصصة في الرياضيات والعلوم وفي تطوير اللغات العربية والإنجليزية.
كما حدد أدوار الوزارة في الوصول إلى مجتمع المعرفة عبر الاهتمام بتنمية مهارات الاستطلاع للطلبة منذ المراحل الأولى المبكرة، وتنويع مصادر التعلم المتاحة للطلاب، إضافة إلى تشجيع المتعلمين لتجاوز الاعتماد على الكتاب المدرسي مصدرا وحيدا للمقرر والاعتماد على المصادر المفتوحة في التعلم، والتحول للتعلم الإلكتروني وإنتاج حزم إلكترونية تفاعلية للتخلص من التعليم التلقيني.
من جانبه، قال رئيس جسور للاستشارات، المحافظ السابق لمؤسسة النقد العربي السعودي الدكتور فهد المبارك إن الاقتصاد في مرحلته الحالية يعتمد بشكل كبيرعلى المعرفة كونها عاملا مهما وأساسيا للتقدم التقني، مشيرا إلى تجربة مؤسسة النقد السعودية في تطورها التقني، إذ بدأت بتطوير هذا الجانب منذ أكثر من 30 عاما.
وقال رئيس أويست للتثمين الفرنسي فينسينت لاماندي إن بلاده عمدت إلى تطوير آليات التقنية عبر دعم المراكز البحثية ووضع حوافز لمساعدة الجامعات للانضمام إلى كيان واحد عنوانه الاحترافية.