كشفت قائدة مدرسة محلة غوان المتوسطة والثانوية مدهشة هملان لـ "عكاظ" عزمها رفع دعوى قضائية ضد من إتهمها بإجبارها بعض طالبات المدرسة بالخروج دون عباءة، وفق ما تم الترويج له عبر مقطع فيديو تم تداوله على نطاق واسع في مواقع التواصل الاجتماعي من جانب أحد أولياء الأمور.
وقالت : إشتريت من حسابي الخاص عباءات تغطي الرأس، لإستبدالها بعباءة "الكتف" التي يرتدينها بعض الطالبات، لإزالة المخالفات الشرعية في لباس الطالبات.
وأوضحت أنها تعمل في قطاع التعليم منذ 34 عاماً، وهي العباءة المعتمدة، كونها الزِّي الشرعي والنظامي.
وأشارت إلى أنها لاحظت هذا العام نسبة كبيرة من المخالفات في مدرستها أهمها التهاون بالزي الرسمي ولبس عباءة الكتف، وهي عبارة عن عباءات مفتوحة يُطلق عليها “المُرد” وتكون مزخرفة أو ذات ألوان وليست سوداء اللون وفق الشرعية على حد تعبيرها.
وأكدت أن أحد أولياء الأمور عمد إلى تصوير إبنته وهي خارجة من المدرسة، وأشارت في حديثها إلى أن إحدى الطالبات قالت إن والدها أحضر لها عباءة وستخرج لأخذها منه، فرفضتُ السماح لها، وخرجت الطالبة دون علمي، وعند خروجها وأثناء تصوير الفيديو المتداول سحبها والدها بقوة كما يظهر في الفيديو أمام الطالبات وأولياء الأمور والفراش وسمح بتصويرها وخلع غطاء وجهها رغم أن الطالبة ترفض فك حجابها.
وقالت : قمت بما يلزمني من اجتماعات مع عضوات هيئة التدريس وكتابة تعهدات ومحاضر على الطالبات المخالفات، إلا أنهن ازددن في تكرار مخالفتهن، ما اضطرني إلى شراء عباءات على حسابي الخاص، لأستبدل العباءات المخالفة، وفي كل يوم يزيد العدد في إحضار عباءات الكتف وأقوم باستبدالها حرصا مني وإصراراً على تغيير هذه المخالفات.
وقالت : إشتريت من حسابي الخاص عباءات تغطي الرأس، لإستبدالها بعباءة "الكتف" التي يرتدينها بعض الطالبات، لإزالة المخالفات الشرعية في لباس الطالبات.
وأوضحت أنها تعمل في قطاع التعليم منذ 34 عاماً، وهي العباءة المعتمدة، كونها الزِّي الشرعي والنظامي.
وأشارت إلى أنها لاحظت هذا العام نسبة كبيرة من المخالفات في مدرستها أهمها التهاون بالزي الرسمي ولبس عباءة الكتف، وهي عبارة عن عباءات مفتوحة يُطلق عليها “المُرد” وتكون مزخرفة أو ذات ألوان وليست سوداء اللون وفق الشرعية على حد تعبيرها.
وأكدت أن أحد أولياء الأمور عمد إلى تصوير إبنته وهي خارجة من المدرسة، وأشارت في حديثها إلى أن إحدى الطالبات قالت إن والدها أحضر لها عباءة وستخرج لأخذها منه، فرفضتُ السماح لها، وخرجت الطالبة دون علمي، وعند خروجها وأثناء تصوير الفيديو المتداول سحبها والدها بقوة كما يظهر في الفيديو أمام الطالبات وأولياء الأمور والفراش وسمح بتصويرها وخلع غطاء وجهها رغم أن الطالبة ترفض فك حجابها.
وقالت : قمت بما يلزمني من اجتماعات مع عضوات هيئة التدريس وكتابة تعهدات ومحاضر على الطالبات المخالفات، إلا أنهن ازددن في تكرار مخالفتهن، ما اضطرني إلى شراء عباءات على حسابي الخاص، لأستبدل العباءات المخالفة، وفي كل يوم يزيد العدد في إحضار عباءات الكتف وأقوم باستبدالها حرصا مني وإصراراً على تغيير هذه المخالفات.