أكدت مديرة جامعة الأميرة نورة الدكتورة هدى بنت محمد العميل، أن المرأة تتصدر برامج الابتعاث بنسبة تزيد على 13 % عن الرجل، وأن إجمالي الملتحقات بالتعليم العالي يصل إلى 52% من إجمالي عدد الطلاب والطالبات، مما يؤكد مكانة المرأة في السعودية والدعم المستمر الذي تحظى به مما ساهم في ارتفاع نسبة الملتحقات بالتعليم العالي.
وبينت في كلمتها أمس الأول (الأحد) في حفل تخريج 487 طالبة دراسات عليا وحاصلات على مراتب الشرف من مرحلة البكالوريوس لعام 1436-1437 الذي شهدته حرم أمير منطقة الرياض الأميرة نورة بنت محمد آل سعود أن نسبة السعوديات العاملات في القطاع الخاص نحو 77% بنسبة نمو وصلت الى 600 % بين عامي 2011 و 2015.
وقالت «يأتي ذلك نتيجة عملية إصلاح شاملة تضمنت تشريعات وقوانين تعزز مشاركة المرأة في كافة مجالات التنمية بما يتفق مع تعاليم شريعتنا الإسلامية السمحة».
من جانبها، أكدت الأميرة نورة بنت محمد أن المرأة حظيت بتعليم متقدم مع استمرار التوسع في فتح تخصصات علمية متنوعة تساعدها على المساهمة في خدمة وطنها ودفع عجلة التنمية للأمام بمؤازرة أخيها الرجل في تكامل يرتقي بوطننا.
وعبرت عن فخرها واعتزازها بما شاهدت من تفوق خريجات الجامعة، وقالت «هذه المسيرة المتنامية والمتسارعة في كافة القطاعات لهذا الوطن الغالي تأتي بدعم مستمر من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حيث شملت رعايته المرأة بشكل خاص لإدراكه أنها صانعة الأجيال وأنها نصف المجتمع الذي لابد من فتح كافة المجالات له لخدمة وطنها بما يتفق مع الشريعة الإسلامية».
وبينت في كلمتها أمس الأول (الأحد) في حفل تخريج 487 طالبة دراسات عليا وحاصلات على مراتب الشرف من مرحلة البكالوريوس لعام 1436-1437 الذي شهدته حرم أمير منطقة الرياض الأميرة نورة بنت محمد آل سعود أن نسبة السعوديات العاملات في القطاع الخاص نحو 77% بنسبة نمو وصلت الى 600 % بين عامي 2011 و 2015.
وقالت «يأتي ذلك نتيجة عملية إصلاح شاملة تضمنت تشريعات وقوانين تعزز مشاركة المرأة في كافة مجالات التنمية بما يتفق مع تعاليم شريعتنا الإسلامية السمحة».
من جانبها، أكدت الأميرة نورة بنت محمد أن المرأة حظيت بتعليم متقدم مع استمرار التوسع في فتح تخصصات علمية متنوعة تساعدها على المساهمة في خدمة وطنها ودفع عجلة التنمية للأمام بمؤازرة أخيها الرجل في تكامل يرتقي بوطننا.
وعبرت عن فخرها واعتزازها بما شاهدت من تفوق خريجات الجامعة، وقالت «هذه المسيرة المتنامية والمتسارعة في كافة القطاعات لهذا الوطن الغالي تأتي بدعم مستمر من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حيث شملت رعايته المرأة بشكل خاص لإدراكه أنها صانعة الأجيال وأنها نصف المجتمع الذي لابد من فتح كافة المجالات له لخدمة وطنها بما يتفق مع الشريعة الإسلامية».